ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 08:14 م]ـ
أرجوكم والنصيحة لي أولا:
1 - إخلاص النيّة في جميع الأقوال والأفعال والأحوال.
2 - ضرورة التأدب مع العلماء و أهل العلم والتخلق بأخلاق النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في المناصحة وهذا موجّه لنا نحن ممن يكتب في هذا الملتقى المبارك الذي يجمعنا على المحبة والخير دوما إن شاء الله.
3 - الرفق بطلبة العلم يا إخواننا أصحاب دور النشر ويا محققين ومؤلفين ...
والحمدلله رب العالمين ... ولتطوى هذه الصفحة.
تعجّبت عندما قرأت ردّك يا (بن عثمان)،
أنا نقلت باختصار نقد الدكتور بشار العلمي فقط لطبعة الدكتور التدمري،
لأن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: " الدين النصيحة ".
وقال: " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير ".
وذلك نصحاً مني لمن أراد شراء طبعة د. التدمري (52 مجلداً ضرب 12.5 $ = 650 $ قبل الحسم) أن يدفع هكذا مبلغ ضخم لطبعة د. بشار، وليس نقلي للدعاية لكن ليحصل على نسخة صحيحة لتاريخ الإمام الناقد الذهبي.
فلماذا كلامك عن النيات والتأدّب والرفق؟
أين وجدت فيما نقلتُ سوء نية أو تأدّب أو رفق؟
وأي صفحة تُطالب بطويها؟
هل قرأت كتاب د. بشار " في تحقيق النص " الذي هو نقد موسّع لطبعة د. التدمري وخطّأته فيما انتقد عليه؟
فإنْ كنت قرأته وتخطّئه في نقده فهل تنصح طلاب العلم بطبعة د. التدمري؟
وأنا أقدِّر أعمال د. التدمري وأنصح بها، وهو ابن بلدي، لكن " الدين النصيحة " ...