[اقتراح عنواين بحثي في الماجستير في فقه السنة]
ـ[وفي مرزوقي عمار الإندونيسي]ــــــــ[11 - 08 - 10, 11:45 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله، أنا سأبدأ بكتابة رسالة الماجستير في قسم فقه السنة، هل أحد منكم يتفضل علي بتزويدي من بعض عناوينها؟ وجزاكم الله خيرا
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ـ[وفي مرزوقي عمار الإندونيسي]ــــــــ[28 - 08 - 10, 07:11 م]ـ
والله يا مشايخ أين أنتم، لا تتركوني وحدي، منذ زمان أنتظر ولكن لا أحد منكم يتكرم علي بنصيحة أو رأي، أرجو منكم، وجزاكم الله خيرا، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه
ـ[أبو عبدالرحمن السبيعي]ــــــــ[28 - 08 - 10, 10:54 م]ـ
نسأل الله أن يعينك. وأنا كذلك مثلك أبحث عن عنوان لرسالة الماجستير
فنسأل الله أن يسخر لنا من ساعدنا على إيجاد العنوان
ـ[وفي مرزوقي عمار الإندونيسي]ــــــــ[30 - 08 - 10, 10:14 م]ـ
آمين، جزاك الله خيرا على دعائك
ـ[عبد الحميد أبو بكر]ــــــــ[09 - 09 - 10, 07:04 ص]ـ
شكرا لكم
ـ[أبو عبدالرحمن السبيعي]ــــــــ[11 - 09 - 10, 06:39 م]ـ
ما فيه عنوان لهذه الرسالة؟؟؟؟؟
ـ[وفي مرزوقي عمار الإندونيسي]ــــــــ[18 - 09 - 10, 06:09 م]ـ
اصبر يا أخي، إخوانك مشغولون، ولم يزالوا يبحثون عن العنوان لك، ولما يجدوا، لذا إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، الحمد لله أنا وجدت ثلاثة عناوين لمقترح بحثي بحمده تعالى، دم تطلب منه، تجد إن شاء الله، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
ـ[أبو أويس التلمساني]ــــــــ[18 - 09 - 10, 07:05 م]ـ
السلام على الأخوين الباحثين المجدين:
في منهجية جديدة نم تأليف شيخنا الاخضري لقراءة متون السنة قراءة تجديدية متبعا منهجا مقاصديا التعويل فيه على مقامات تجدها مبسوطة في كتابه الامام في مقاصد رب الانام، وكتاب مدارس النظر الى التراث ومقاصدها
فتححوزقصب السبق فيه الى أفكار لم يطمثهن انس قبلكم ولا جان
والله الموفق
ان كان لكم قصد فيما ذكرت اليك صندوق بريدي واتصل بي وسأربطك بفضيلة الشيخ الاخضري
[email protected]
ـ[وفي مرزوقي عمار الإندونيسي]ــــــــ[19 - 09 - 10, 12:52 م]ـ
بارك الله فيكم، بارك الله فيكم يا شيخنا أبا أويس التلمساني، أسأل الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتكم، جزاكم الله كل خير، كما أسأله سبحانه أن يسدد خطاكم وينفع بكم، ويسهل كل أموركم، ويجعل الفردوس الأعلى مثواكم، اللهم آمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم