تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[07 - 11 - 02, 06:22 ص]ـ

جزاك الله خيراً وبارك فيك أخي الشيخ المنيسي.

كلام جميل، وتواضع جمّ منك أخي الفاضل.

أسأل الله أن ييسّر لك كلّ خير.

ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 12 - 04, 10:09 م]ـ

المشايخ الفضلاء جزاكم الله خيرا.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 11 - 08, 10:48 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[عبد الله الطيب]ــــــــ[15 - 11 - 08, 02:27 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[15 - 11 - 08, 02:38 م]ـ

جزاك الله خيرا ً ..

والملتقى هو الأفضل ..

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[16 - 11 - 08, 12:06 ص]ـ

" سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ "

تَحِيَّتِي لِمُلْتَقَى الْحَدِيثِ

ـــ،،، ـــ

سِرْ يا دَليلَ الرَّكْبِ مَأْمُونَ الْخُطَى ... وَارْفَعْ يَدَيْكَ تَحِيَّةً للْحَادِي

سِرْ آخِذَاً هَدْي الْكِتَابِ وَنُورَهُ ... وَعَلَى الَّذِي شَرَعَ الرَّسُولُ الْهَادِي

لَكَ يَا عَظِيْمَ الْفَضْلِ أَصْدَقُ دَعْوَةٍ ... مِنْ رَائِحٍ فِي نُورِ عِلْمِكَ غَادِ

لَكَ فِي بَنِي الإِسْلامِ أَجْرُ مُجَاهِدٍ ... وَمُنَافِحٍ عَنْ سُنَّةِ الأَمْجَادِ

يَا مُلْتَقَى أَهْلِ الْحَدِيثِ تَحِيَّةً .. مَقْرُونَةً بِالْحُبِّ وَالْعِرْفَانِ

للهِ مِنْكَ جَمِيلُ صُنْعٍ شَائِعٌ .. فِي الْكَوْنِ مِنْهُ حَدِيثُ كُلِّ لِسَانِ

إِنَّ الأُلَى جَحَدُوا عُلاكَ تَسَخَّطُوا .. قَدَرَ الإِلَهِ الْوَاحِدِ الدَّيَّانِ

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[30 - 11 - 10, 10:31 م]ـ

مررت على الموضوع فأحببت رفعه

وكي لا يكون الرفع دون فائدة فهذه محاولة مهلهلة كتبتها قبل سنوات

النَّفْسُ تَاقَتْ وَالْحَنِيْنُ بِهَا سَرَى=== فَغَدَوْتُ أَمْسَحُ أَدْمُعِي مِمَّا جَرَى

فَارَقْتُ أَطْيَبَ مَعْشَرٍ صَاحَبْتُهُم == أَهْلِ الْحَدِيْثِ أَحِبْتَيِ فِي ذَا الْوَرَى

فِي الْمُلْتَقَى حِلْمٌ وَعِلْمٌ وَافِرٌ ===== وَالْمُشْرِفُوْنَ نُجُوْمُهُ عِنْدَ السُّرَى

يَا مَنْ أَقَامَ الصَّرْحَ يَا أُسْتَاذَنَا === يَا صَاحِبَ الأَيْدِي أَأَنْتَ مَنِ انْبَرَى

لِلذَّوْدِ عَنْ حَقٍّ وَسُنَّةِ سَيِّدٍ ======= لِلْخَلْقِ تَرْجُوْ شَفْعَهُ كَيْمَا تُرَى

يَوْمَ الْقِيَامِةِ فِي رِكًابِ نَبِيِّنَا ==== لاَ خَوْفَ مِنْ خِزْيٍ وَلاَ مِنْ قَهْقَرَى

يَا شِيْخَةَ التَّوْحِيْدِ أَنْتُم عِزُّنَا ======= فَبِكُم يُحَطَّمُ كُلَّ زُوْرٍ يُفْتَرَى

مِنْ رَافِضِيٍّ مُنْتِنٍ أَوْ جَاحِدٍ ======== للهِ خَالِقِنَا، وَمَنْ يَبْغِي المِرَا

أَمَّا شُيُوْخُ الفِقْهِ حَيَّهَلا بِهِم ===== لِلْمُعْضِلاَتِ وَلِلْمَسَائِلِ قَدْ جَرَى

تِبْيَانُهَا مِنْهُم بِأَحْسَنِ صُوْرَةٍ ==== مَعْ غَمْطِ نَفْسٍ دُوْنَ كِبْرٍ أَوْ فِرَى

أَمَّا الحَدِيْثُ فَإِنَّهُم أَصْحَابُهُ ====== حَتَّى المُخَالِفَ شَاهِدٌ بَيْنَ الْوَرَى

أَنَّ الْمَوَاقِعَ لَيْسَ فِيْهَا مِثْلُكُم ===== فَهِيَ الْحَقِيْقَةُ لَيْسَ زُوْرًا يُفْتَرَى

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=668259#post668259

ـ[السيد أبو عبد الرحمن]ــــــــ[01 - 12 - 10, 01:48 ص]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير