تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لماذا أحببت هذا الملتقى؟]

ـ[الكتب]ــــــــ[09 - 01 - 04, 03:13 ص]ـ

منذ سنوات وأنا أتابعه

أحببته لأن من فيه عقيدته سليمة صحيحة

أحببته لأن من يكتب فيه طلاب العلم

أحببته لأنه لايتطرق إلى الكلام في المناهج وتجريح الرجال

أحببته لأن فيه قال الله عز وجل قال رسوله - صلى الله عليه وسلم - قال أهل العلم من السلف والأوائل

أحببته لأنه لايعتمد على قيل وقال بل الإسناد مرجعه

أحببته لأن الداخل إليه لايخرج إلا بعلم أو بكلمة طيبة

ولغير ذلك كثير أحببته. . .

ـ[جلال الجزائري]ــــــــ[09 - 01 - 04, 05:57 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك يا أخي على هذا التذكير و هذه المحبة

و أنا أيضا و الله أحب هذا المنتدى الطيب و أحب رواده و خاصة أهل العلم

جعلنا الله من المتحابين بجلاله و جمعنا على منابر من نور في فردوسه الأعلى.

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[09 - 01 - 04, 07:28 ص]ـ

قال الطبراني عن معجمه الأوسط: هذا الكتاب روحي.

وأنا أقول هذا المنتدى من بين المنتديات: روحي.

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[09 - 01 - 04, 08:54 ص]ـ

اللؤلؤ الصغار ...... !

هذا النادي مليءٌ بـ "اللؤلؤ الصغار"!

قال المعافى بن زكريا الجريري في كتابه "الجليس الناصح":

حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرفة الأزدي، قال: سمعت محمد بن يونس يقول: سمعت ابا عاصم وذكر هذه الأحاديث الصغار، فقال: " هذا اللؤلؤ الصغار ".

الجليس الناصح (2/ 370)

ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[10 - 01 - 04, 01:44 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم.

والملتقى بروّاده طلاب العلم الكرام.

ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[26 - 01 - 04, 09:25 م]ـ

نعم ..

أحببت هذا الملتقى لما ذكر إخوتي من قبل ..

لكن هناك فائدة أخرى وهي أني استفدت كيف تقارع الحجة بالحجة ..

وكيف يتقبل النقد وإن كان جارحاً (مع انه في بعض الأحيان باسم مستعار قل ولا تخش)

فنحن معاشر طلبة العلم سنلتقي بالعامة .. والعامة كثير منهم صريح وجاف فقد يطلق عليك عبارة لا تليق فإذا كنت لم تتعود تقبل النقد فسيضيق صدرك .. وتشك في طريقك ..

وهذه فائدة مهمة والملتقى من أفضل الأسباب للتعود عليها ..

*) أحب الملتقى لأني أطبق فيه كثيراً من القواعد التي هي سهلة بالتنظير مثل:

1/ أن تقبل الحق ممن جاء به.

2/ أن ترجع للحق وتسلكه.

3/ أن تحترم الرأي الآخر وتقدره.

4/ أن لا تتهجم على الأشخاص وعليك بما جاء به.

5/ أن لا تتبع غير الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة.

6/ أن تتعلم الحوار وآدابه بالعمل بعد التنظير.

7/

وغيرها كثير مما جعلني أعيش مع هذا الملتقى وأحب أهله ..

ـ[مسلم الحربي]ــــــــ[27 - 01 - 04, 06:51 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته0

نعم إخوتي الكرام0

وأحببت هذا الملتقى زيادة على بعض ما سطرة الأخوة الكرام:

للتنقل بين الرياض النظرة، والزهور الشذية، والثمار اليانعة0

أحببت هذا الملتقى؛ لأنني واثق كلّ الثقة بأني سأستفيد، وعندي أمل أن أُفيد0

أحببت هذا الملتقى؛ لأنه يدفعك نحو القراة، والغوص في بطون الكتب، والإبحار فيها0

أحببت هذا الملتقى؛ لأنه عرَّفنا على علماء وطلبة علم كبار؛ ما كنا لنعرفهم، لولا هذا الملتقى المبارك؛ بعد توفيق الله تعالى0

وغيرها كثير- كما قال أخي الحبيب ابن عبدالبر- مما جعلني أعيش مع هذا الملتقى وأحب أهله؛ ونادرًا ما أتصفح غيره في هذه الشبكة العجيبة0

ــــــــــــــــــــــــــ

قال نعيم بن حمَّاد: ((كان ابن المبارك يكثر الجلوس في بيته، فقيل له: ألا تستوحش؟ فقال: كيف أستوحش وأنا مع النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وأصحابه؟!)) يعني بين كتب الحديث قراءة وحفظا0

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[10 - 12 - 08, 07:14 ص]ـ

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحببته لأن فيه مشايخ فضلاء وإخوة نبلاء، استفدنا منهم العلم مقرونا بالأدب، وآثارهم تشهد على محاسن أخلاقهم، وغزارة علمهم، مع غمط أنفسهم

لم يمنعهم تعظيم شيوخهم و علو قدرهم من تعقبهم، والرد عليهم بعلم و أدب، يوجه كبيرهم صغيرهم، وعالمهم جاهلهم، لذلك تسود المودة والمحبة بينهم

المخالف لا يقنط من فضلهم، و لا يبخلون عليه بنصحهم، ومع ذلك لا يجرؤ على نشر بدعته أو مخالفاته عندهم.

أسأل الله أن يجمعنا بهم في الدنيا على خير وفي الآخرة في مقعد صدق عنده

قلت عنهم لمَّا أجبرت على فراقهم

النَّفْسُ تَاقَتْ وَالْحَنِيْنُ بِهَا سَرَى=== فَغَدَوْتُ أَمْسَحُ أَدْمُعِي مِمَّا جَرَى

فَارَقْتُ أَطْيَبَ مَعْشَرٍ صَاحَبْتُهُم == أَهْلِ الْحَدِيْثِ أَحِبْتَيِ فِي ذَا الْوَرَى

فِي الْمُلْتَقَى حِلْمٌ وَعِلْمٌ وَافِرٌ ===== وَالْمُشْرِفُوْنَ نُجُوْمُهُ عِنْدَ السُّرَى

يَا مَنْ أَقَامَ الصَّرْحَ يَا أُسْتَاذَنَا === يَا صَاحِبَ الأَيْدِي أَأَنْتَ مَنِ انْبَرَى

لِلذَّوْدِ عَنْ حَقٍّ وَسُنَّةِ سَيِّدٍ ======= لِلْخَلْقِ تَرْجُوْ شَفْعَهُ كَيْمَا تُرَى

يَوْمَ الْقِيَامِةِ فِي رِكًابِ نَبِيِّنَا ==== لاَ خَوْفَ مِنْ خِزْيٍ وَلاَ مِنْ قَهْقَرَى

يَا شِيْخَةَ التَّوْحِيْدِ أَنْتُم عِزُّنَا ======= فَبِكُم يُحَطَّمُ كُلَّ زُوْرٍ يُفْتَرَى

مِنْ رَافِضِيٍّ مُنْتِنٍ أَوْ جَاحِدٍ ======== للهِ خَالِقِنَا، وَمَنْ يَبْغِي المِرَا

أَمَّا شُيُوْخُ الفِقْهِ حَيَّهَلا بِهِم ===== لِلْمُعْضِلاَتِ وَلِلْمَسَائِلِ قَدْ جَرَى

تِبْيَانُهَا مِنْهُم بِأَحْسَنِ صُوْرَةٍ ==== مَعْ غَمْطِ نَفْسٍ دُوْنَ كِبْرٍ أَوْ فِرَى

أَمَّا الحَدِيْثُ فَإِنَّهُم أَصْحَابُهُ ====== حَتَّى المُخَالِفَ شَاهِدٌ بَيْنَ الْوَرَى

أَنَّ الْمَوَاقِعَ لَيْسَ فِيْهَا مِثْلُكُم ===== فَهِيَ الْحَقِيْقَةُ لَيْسَ زُوْرًا يُفْتَرَى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير