ـ[علاء شعبان]ــــــــ[20 - 08 - 05, 09:54 م]ـ
بالنسبة لتواجد الشيعة " خاصة الروافض " في المملكة خاصة في المدينة فالأمر مقصود، وهم لهم فنادق خاصة بهم لا يدخلها فيما أعلم غيرهم كفندق الدخيل في المدينة.
ولا تكاد تذهب إلى المدينة ومكة في أي وقت من الأوقات إلا وتجد التواجد الشيعي، وقد تحدثتُ في آخر مرة ذهبتُ فيها إلى المدينة مع أحد العلماء الأفاضل في هذه المسألة، وأكد لي على مسألة تواجد الشيعة مرادة وللأهداف عديدة، وكذا غير ذلك مما طرأ على المملكة في الفترة الآخيرة فكلما تذهب تجد دائماً التغيير، حتى ولو كانت الفترة قريبة جداً كما هو الحال في كل الدول " فأينما حللت لن تجد الإسلام إلا محارباً " هذا كان من آخر ما نصحني به الشيخ الفاضل.
ويمكن مراجعة " وجاء دور المجوس "، وكذا " معالم الإنطلاقة الكبرى عند أهل السنة والجماعة - الفصول الآخيرة "، وكذا " الزحف إلى مكة "، وغيرها.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ـ[شريف مراد]ــــــــ[14 - 01 - 06, 11:27 م]ـ
للرفع
ـ[علاء شعبان]ــــــــ[14 - 01 - 06, 11:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه محاضرة لفضيلة الشيخ / ناصر بن سليمان العمر، وهي في اعتقادي في غاية الأهمية، وأعتقد لهذا سماها فضيلته (عاجل جداً)، وفيها إن شاء الله تعالى يتجلى بصورة موجزة أمر الروافض وتواجدهم ببلاد الحرمين خاصة مكة والمدينة.
عناصر المحاضرة:
أولاً: سبب اختيار الموضوع.
ثانياً: إحصائية عن الجهات المشاركة في الحج.
ثالثاً: موضوع الحملات.
رابعاً: ملاحظات على المصاحبين للحملات.
خامساً: المطلوب من المشرفين على الحملات.
سادساً: كلمة للأخوات من النساء.
هذا هو رابطها الصوتي لتحميل:
http://www.almoslim.net/audio/4.rm
وهذا هو رابطها مفرغة ملف word :
http://www.almoslim.net/documents/4.doc
وهذا رابطها أيضاً PDF :
http://www.almoslim.net/documents/4.pdf
ـ[الأجهوري]ــــــــ[17 - 01 - 06, 03:59 م]ـ
جزاكم الله خيرا
5 - سؤال: "ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة" المتأمل لهذا الحديث يشعر بصغر هذه المساحة.
ما هو معتمد هذا التحديد الكبير للروضة اليوم؟
وما هو المقصود بـ "بيتي" في الحديث هل هو حجرة عائشة رضي الله عنها؟
وما هو مقصود "منبري" هل هو ذلك المنبر الطويل المرتفع الذي لم يكن في العهد النبوي؟
وما المقصود بـ "بين" هل هي المساحة المحاذية للمنبر وللبيت معا أو لأحدهما؟
أسئلة كثيرة أريد إجابتها من أهل العلم وطلبته وخاصة بالمدينة لأنهم أدرى بهذا.