ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[09 - 03 - 07, 11:31 ص]ـ
إمام الأئمة شيخ ابن حبان محمد بن إسحاق ابن خزيمة
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[09 - 03 - 07, 11:50 ص]ـ
جزاك الله خيرا
من هو؟؟؟
1_ تكلم فيه ابن أنس وابن الزبير فلم يلتفت العلماء لكلامهما
2_ لقب بأعلى ألقاب الحفظ والإتقان عند المحدثين ومع ذلك ضعفه قوم كثر من قبل حفظه
3_ تخصص بعلم من العلوم فأصبح عمدة فيه وحجة يرجع إليه
4_ أتهم بالكذب فى الرواية عن زوجة أحد العلماء القرشيين
5_ اسم جده على اسم أحد أعضاء الإنسان
6_ إمام واسع العلم كثير الحديث لا يحتمل تفرده بأصل
فمن هو؟؟ وما بيان الأشياء التى ألغز بها؟؟
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[10 - 03 - 07, 01:08 ص]ـ
إمام المغازي محمد بن إسحاق بن يسار أبو بكر
تكلم فيه مالك بن أنس الأصبحي وهشام بن عروة بن الزبير وهو من اتهمه بالكذب لأن ابن إسحاق روى عن فاطمة بن المنذر زوجة هشام.
كان يدلس عن الضعفاء فوقع المناكير في روايته من قبل أولئك.
ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 06:25 ص]ـ
بارك الله فيكم أحسنتم جميعا ..
ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 06:27 ص]ـ
• ولد عام 194 ونشأ يتيما في حجر أمه وكان أبوه عالما جليلا فقد سمع من الإمام مالك وكان مما قال: لا أعلم في مالي درهما في حرام ولا شبهه.
• كان آية في الحفظ حتى حسد عليه وذكروا أنه كان ينظر في الكتاب مرة واحدة فيحفظه. وجلس لطلب الحديث والعلم وسماعه من سن مبكرة فحفظ وقرأ التصانيف المشهورة حتى قيل:كان يحفظ 70000حديث سردا وهو صبي.
• وهو الذي قال: رب حديث سمعته بالبصرة وكتبته بالشام. وربما أجَّل الكتابة إلى أن يصل إلى بلده فيكتب من حفظه.
• ثم خرج مع أمه وأخيه إلى الحج.ولا يكاد يترك بلدا من البلدان لم يرحل إليها في طلب العلم.
• وكان صاحب همة عالية في طلب العلم .. وربما قام في الليلة الواحدة عشرين مرة فيوري نارا بيده ويسرج فيخرج أحاديثه فيعلِّم عليها
• وقال عن شيوخه (كتبت عن ألف وثمانين نفسا)
• كان شديد العبادة والورع قال: ما اغتبت أحدا منذ علمت أن الغيبة حرام. قال محمد بن بشار: هو أفقه خلق الله في زماننا
• قال الحافظ: لو فتحت باب ثناء الأئمة عليه ممن تأخر عن عصره لفني القرطاس ونفذت الأنفاس.
• ومن تلامذته الترمذي والنسائي ومسلم ..
• وكان يركب إلى الرمي كثيرا قال أحد تلامذته: فما أعلم أني رأيته في طول ما صحبته أخطأ سهمه الهدف إلا مرتين بل كان يصيب في كل ذلك ولا يسبق وكان غرضه الدفاع عن الإسلام وقتال الكفار الذين يتربصون به الدوائر.
• ألف كتابا من أعظم الكتب وأصحها
• لما ورد نيسابور واجتمع إليه الناس حسده بعض شيوخ وقته .. وكانت له فتنة مع شيخه الذهلي
• ثم كانت الفتنة بينه وبين أمير بلاده خالد بن أحمد وأعوانه فاستعان خالد بحريث بن ورقاء وغيره من أهل العلم .. فنفي .. فدعا على خالد وأعوانه فلم يمض شهر إلا ورد الأمر على خالد أن ينادى عليه ثم سجن حتى مات بالسجن. وأما حريث فقد ابتلي بأهله وأما غيره فقد ابتلي بأولاده
• مات بخرتنك سنة 256 بعد مرض ألمّ به فلما وضع في قبره فاح من تراب قبره رائحة طيبة كالمسك ودامت أياما ونصب على القبر خشبا مشبكا بسبب تزاحم الجهال للأخذ من تراب القبر.
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[10 - 03 - 07, 02:44 م]ـ
محمد بن إسماعيل الجعفي البخارى
ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 07:00 م]ـ
أصبت بارك الله فيك
ـ[ابو وحيد المكي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 07:01 م]ـ
• ولد سنة 202 هـ وبدأ بطلب العلم في سن مبكرة.
• ورحل في طلب العلم وهو صغير في السن.وعاش في عصره أعلام المحدثين كأحمد بن حنبل ويحي بن معين و البخاري و مسلم والنسائي وغيرهم رحمهم الله جميعاً.
• وبسبب البداية المبكرة في الطلب حضي بعلو الإسناد فسننه من السنن عالية الإسناد ويأتي في علو الإسناد بعد البخاري .. أي أنه يفوق مسلما في علو الإسناد.
• ويقول عن نفسه كتبت عن بندار خمسين ألف حديث.
• قال الإمام الذهبي عنه:" كان رأساً في الحديث رأساً في الفقه، ذا جلالة وحرمة وصلاح وورع، حتى إنه كان يشبَّه بأحمد" وقال: "كفى به فخرا أن الإمام الترمذي و النسائي من تلامذته وحسبه فضلا أن يروي عنه شيخه أحمد بن حنبل حديثا ويكتبه عنه"
• دخل عليه أمير البصرة أخو الخليفة الموفق وطلب منه ثلاثة أمور منها أن يقيم بالبصرة بعد فتنة الزنج لتعتمر بالعلم حيث يأتيه الطلاب من كل حدب وصوب وذلك بعد نزوح أهلها منها فنزل بها وتوفي فيها سنة 275 هـ. (وكانت الثانية أن يروي السنن لأبنائه والثالثة أن يفردهم بمجلس خاص بهم حتى لا يختلطوا بالناس فقال أما الثالثة فلا سبيل إليها لأن هذا العلم لا ينبغي أن يخص به أحد لشرفه)
• وأما عن تلامذته فقد روى عنه خلق كثير من الأئمة ..
• ترك اثني عشر مصنفا في الحديث أشهرها كتاب السنن ..
¥