تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[08 - 03 - 07, 01:43 ص]ـ

أرجو من الأخ المشرف بارك الله فيه تنظيم الأبيات الشعرية حيث أنني لم أستطع أن أعدلها وهي في ملف وورد في الحاسب الخاص بي فاستنسختها ولصقتها

ـ[طالبة علم الشريعة]ــــــــ[10 - 03 - 07, 06:03 م]ـ

نفع الله بك الإسلام والمسلمين وأرجوا ان كانت هذه المشاركة من مرجع أن تفيدني به

ـ[صخر]ــــــــ[11 - 03 - 07, 03:50 م]ـ

جزاك الله خيرا,,,,

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[12 - 03 - 07, 02:50 ص]ـ

نفع الله بك الإسلام والمسلمين وأرجوا ان كانت هذه المشاركة من مرجع أن تفيدني به

وجزاكم ونفعكم ونفع بكم أما الموضوع الذي كتبته فكما قلت جله من كتاب شيخي الفاضل عبد الجليل إبراهيم حمادي الفهداوي واسمه أساليب الاستعفاف للشباب المسلم وقد افدت من بروتوكولات حكماء صهيون ومما رأيته من واقع الشباب والله المستعان كذلك مما علق بالذاكرة من خلال القراءات السابقة وفق الله من قرأ ومن نشر وأرجو أن لا ينساني الجميع من دعواتهم

وإني الحق أدعو كل يوم * لمن بالخير يوما قد دعالي

ـ[طالبة علم الشريعة]ــــــــ[12 - 03 - 07, 11:02 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أخي

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[15 - 03 - 07, 03:03 ص]ـ

ماالذي حصل في موضوعي هذا أيها الإخوة لماذا تحولت الكتابات إلى رموز بهذه الطريقة من يستطيع التعديل فجزاه الله خيرا لاسيما المشرفون

ـ[صخر]ــــــــ[15 - 03 - 07, 05:55 م]ـ

ما الذي حصل؟

ـ[أبو الأشبال الأثري]ــــــــ[16 - 03 - 07, 03:16 ص]ـ

لم أفهم شيئًا!!

ـ[علي ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[16 - 03 - 07, 03:50 ص]ـ

سأعيد أرسال المقال مرة أخرى عله لا يحصل ما حصل أولا وأرجو من الأخوة المشرفين حذف الأول

[رسالة إلى الشباب]

بقلم: علي بن ياسين بن جاسم المحيمد

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيد الخلق وحبيب الحق محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فلا يزال أعداء الإسلام في كل مكان وزمان يخططون لهدم هذا الدين والنيل منه بكل الوسائل المتاحة لديهم، والمُطَّلِعُ على أقوالهم وآرائهم يجد أنهم قد توعدوا بخراب هذا الدين عن طريق الشباب، وإليك أخي القارئ بعضًا من أقوالهم؛ لترى ما تلعبه هذه الأيادي في الظلام الحالك الذي تمر به أمة الإسلام.

قال قائلهم: «كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأُمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع فأغرقوها بحب المادَّة والشهوات».

هذا التخطيط لا شك موجه إلى شباب الإسلام، فلن ينتفع فتى صغير ولا شيخ كبير بكأس أو غانية، ولن يجري خلف الشهوات إلا الشباب، فلذلك طرقوا الباب المؤدي إليهم ليدخل الخراب بسهولة بالغة على هذا الدين القويم، فهل ينتبه شباب المسلمين إلى ما يريده به أعداؤهم!؟

وقد قيل لماركس أحد مؤسسي الشيوعية في العالم: ما هو البديل لعقيدة الألوهية؟

فأجاب: «البديل هو المسرح؛ أشغلوها عن العقيدة الألوهية».

هكذا قال، ولكنه قال ما قال في وقت لم تشع فيه أجهزة التلفاز، بل لم تكن قد صنعت بعد، ولم تكن السينما قد ظهرت، ولكن الشاب الذي يتمسك في دينه في زماننا لا شك ولا ريب يجاهد نفسه ويفطمها عن هواها أكثر مما يقاومه الشباب من قبل، لا سيما في عصر الإنترنت والفضائيات والتكنلوجيا، ولكن بالمقابل الذين يغرقون في شهواتهم يضعفون إذا تقدَّم بهم السن.

وقد قيل للإمام شمس الدين المحلي: ما لنا نرى شيخ الإسلام أبا يحيى زكريا بن محمد الأنصاري يصلي واقفًا وقد تجاوز المئة من عمره، ونرى غيره يصلي جالسًا ولم يبلغ الثمانين؟ فقال: كان شيخ الإسلام لا يتابع شهواته ... ، حَفِظَ حدود الله في الصغر فحفظ اللهُ جوارحَه في الكِبَر? جَزَاء وِفَاقاً ? (النبأ 26).

وقال المستشرق الإنجليزي جيب أحد المستشارين بوزارة الخارجة في بريطانيا في العهد المنصرم: «إن العالم الإسلامي سيصبح خلال فترة قصيرة لا دينيًا في حياته ما لم يطرأ على الأُمور عوامل ليست بالحسبان».

وجاء في بروتوكولات حكماء صهيون: «يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق في كل مكان فتسهل سيطرتنا على العالم، يجب أن نعرض العلاقات الجنسية في ضوء الشمس ووضح النهار لكي لا يبقى في نظر الشباب شي مقدس ويصبح همه الأكبر هو إرواء شهواته وغرائزه الجنسية وعند ذلك تنهار أخلاقه».

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير