تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 05, 08:06 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

إياك أن تفكر في ابنة عمك،

وانسها تماما، واظفر بذات الدين، ودعك مما يقوله بعض الأهل: فإنك لن تهدي من أحببت ..

وعليك بأبيك بلين ورفق حتى يوافق على زواجك من أخرى ..

وفقك الله لكل خير ..

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[09 - 10 - 05, 11:27 ص]ـ

أنصحك أخي الحبيب حفاظا على المودة والعلاقة التي بين أبيك وعمك أن تختار أحد رأيين:

الأول: (إن كانت ابنة عمك عاقلة وتتفهم الأمور) أن تكلمها وتفهمها أن الطبائع مختلفة بيننا ويستحيل أن تستمر المعيشة على هذه الحال وتتفق معها على رفض الموضوع من قبلها هي حتى تحفظ ماء وجهها وتشيعوا في العائلة أن فلانة رفضت ابن عمها لأنها تعتبره مثل أخيها.

الثاني: (إن كنت ترى أن ابنة عمك ليس بهذه الدرجة) أن تتودد لعمك وتهدي له هدية وتفهمه أن مقامه عندك كبير وأن ابنة عمي مثل أختي تماما ولا أريد أن أظلمها نظرا لاختلاف الطبائع بيننا، وسوف يرزقها الله من هو خير مني، وهكذا، ويمكنك البحث لها عن زوج يناسبها.

إن لم يصلح هذا ولا ذاك فعليك أن توسط أهل الخير وتجلسون جلسة مكونة من أهل الخير وأبيك وعمك وأنت وتطرحوا الموضوع، وليكن الجانب المشاع في الجلسة هو احترام عمك ولا تريد أن تغضبه، وبذلك إن شاء الله ستحل القضية، ويخرج كل واحد وهو مرضي.

والله الموفق

ـ[أبو أحمد الحنبلي]ــــــــ[17 - 10 - 05, 08:30 م]ـ

يا أخي يظهر أنك تخلو بها قبل العقد ... وهذا لا يجوز .... والوالد معه رأي ينبغي أن تحترمه وتقدره هو وعمك أيضا ... وأياك أن تغضبه وأخذه بالرفق واللين .... وبنت العم ليست كالبعيدة بل ينبغي على الرجل أكرامها واحترامها لما في ذلك من صلة الرحم ..... وعليك بتقوى الله والاستخارة والتوكل .....

ـ[أبو المنذر إيهاب أحمد]ــــــــ[21 - 10 - 05, 01:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فى المستفت إخوانه

أما بعد

إعلم رحمك الله أن صلاحك يُصلِح الله لك به أحوالك

وتركك للإسنخارة غُبنٌ لنفسك

فعليك باستفتاء ربك قبل عقد العزم، يكفيك مؤنة التخبط فى التجارب.

دعك من حيرة النفس وتقلب الفؤاد

وإنى لك ناصحٌ أمينٌ إن شاء الله تعالى

أكثر من الدعاء فى السجود، فإن علم الله فى ابنة عمك خيراً يسرها لك ويسرك لها، وإلا صرفها عنك وصرفك عنها وألان لك قلب أبيك، ولا يعلم الغيب إلا الله وإليه عاقبة الأمور.

تدبر أمرك رحمك الله

وإن ألان الله قلب أبيك وأردت الزوج الصالح، فنبئنى وأنا مصرى مثلك فأرشح لك إن أردت زوجاً على ما يُحبُ الله ورسوله

أبو مقاتل المصرى

ـ[معاذ جمال]ــــــــ[21 - 10 - 05, 02:57 ص]ـ

(اظفر بدات الدين) هذه وصية نبيك فاختر اي الوصايا تختار؟

ـ[أبو أحمد الحنبلي]ــــــــ[21 - 10 - 05, 12:11 م]ـ

خارج الموضوع

أبو مقاتل المصري ....

سلام عليكم ........ واضرب لي معكم بسهم .....

ـ[خالد المغناوي]ــــــــ[24 - 10 - 05, 11:14 م]ـ

السلام عليكم

لا اري لحالتك مخرج الا ان تبحت لها عن زوج فتستريح وتستريح هي وهذا ليس عيب لانك قريب لها

وهذا لتخرج من هذا المأزق

واقول لك قول الله تعالي لنبيه عليه الصلاة والسلام>>>>

فدائما اعد النظر في طريقتك التي تعالج بها الامور فان كان فيها خطاء فاصلحه فباذن الله ستفرج الامور

و اوصيك وصية وهي ان تعالج امورك بصبر و الصمت لكي لا تتعقد الامور اكثر واكثر

ودائما ابقي في صورة حسنة ولا تشوهها باي ثمن لكي تجد من ينصفك وينصرك اذا ضعفت

وعلم انك لست الوحيد الذي يعايش هذه الازمة و هذا لكي تقوي عزيمتك علي الشيطان الذي همه غمك بهموم الذنيا واقول لك احذر ان تستسلم للخطاء فان عاقبته غير محمودة و ثماره مرة

وويلاته تدوم مع الزمن

ـ[اللهم صل على محمد]ــــــــ[25 - 10 - 05, 01:18 م]ـ

نصيحة بلاش 000000000!!

قبل البناء والانجاب والعشرة

اعرف ناس عملوا كدة وزواجهم باء بالفشل

لان الزوجة تقوم بعد الزواج بمقابلة الاهل عادى والاختلاط وتقول ده انسان محترم ومؤدب

وايضا والبلاء العظيم

تخدعه دائما وتقف فى الشرفة بوجهها ويديها

وعندما تواجه تقول مفيش ((حد شايفنى)) وغيره من هذا الكلام

ـ[طارق أبو عبد الله]ــــــــ[05 - 01 - 06, 06:33 م]ـ

السلام عليكم

أنصحك بالحل الوسط وهو البحث عن زوجة صالحة ملتزمة ترضاها لأولادك إن شاء الله وفي العادة تكون هناك فترة قبل كتب الكتاب وقبل الدخلة اجعل الخطوبة في هذه الفترة سرية غير علنية حتى لا تحرج والدك ولعل ابنة عمك تكون تمت خطوبتها خلال هذه الفترة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير