تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بما اننا في استراحة]

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[06 - 11 - 05, 06:24 م]ـ

بما أننا في استراحة

فا اليكم:

فكرت بأن أكتب شعراً

لا يهدر وقت الرقباء

لا يتعب قلب الخلفاء

لا تخشى من أن تنشره

كل وكالات الأنباء

ويكون بلا أدنى خوف

في حوزة كل القراء

هيأت لذلك أقلامي

ووضعت الأوراق أمامي

وحشدت جميع الآراء

ثم .. بكل رباطة جأش

أودعت الصفحة إمضائي

وتركت الصفحة بيضاء!

راجعت النص بإمعان

فبدت لي عدة أخطاء

قمت بحك بياض الصفحة ..

واستغنيت عن الإمضاء!

قلت: هذا لسان حالنا

ـ[المقرئ]ــــــــ[06 - 11 - 05, 06:51 م]ـ

عجبا من قوة جأشك ... وحلاوة سبك الأدباء

أتراك سلمت من البطشة ... أن خلت الصفحة بيضاء

كلا ولقد قمت بمكر .... ورمزت لشيء بخفاء

خطتك انكشفت في صبح .... وعلينا لا يقوى البلغاء

وسأسرع في كشف الخطة .... وأقول لكل العلماء

أرضوا أستاذا مكلوما .... وطلال من ضمن الوجهاء

إياكم لا نخسر رجلا .... فخسارته أعظم داء

لست بشاعر ولكن أعجبني إيقاع القصيدة فكتبتها دون مراجعة

المقرئ

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 11 - 05, 07:24 م]ـ

عجبا من قوة جأشك ... وحلاوة سبك الأدباء

أتراك سلمت من البطشة ... أن خلت الصفحة بيضاء

كلا ولقد قمت بمكر .... ورمزت لشيء بخفاء

خطتك انكشفت في صبح .... وعلينا لا يقوى البلغاء

وسأسرع في كشف الخطة .... وأقول لكل العلماء

أرضوا أستاذا مكلوما .... وطلال من ضمن الوجهاء

إياكم لا نخسر رجلا .... فخسارته أعظم داء

لست بشاعر ولكن أعجبني إيقاع القصيدة فكتبتها دون مراجعة

المقرئ

إياكم لا نخسر رجلا .... فخسارته أعظم داء

إياكم لا نخسر رجلا .... فخسارته أعظم داء

إياكم لا نخسر رجلا .... فخسارته أعظم داء

جزاكم الله خير الجزاء.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[07 - 11 - 05, 03:05 م]ـ

أحمد مطر شاعر شيعي شيوعي كما يقال

فليتك بحثت عن غيره أخي طلال

وقد رأيت ما طرحت أنت وأخي سامي قبل نقلها

قال المتنبي:

وفي النفس حاجات وفيك فطانة ** سكوتي بيان عندها وخطاب

وأقول: لعل له عذر وأنت تلوم

وأظنه لا يخفاكما الحال أسأل الله أن يصلح الأحوال

ـ[السنافي]ــــــــ[07 - 11 - 05, 04:39 م]ـ

سؤال: هل هذا شعرٌ عربي موزون؟

:)؟

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 11 - 05, 05:48 م]ـ

جواب:

لا:).

وانظر إلى البيت الثالث للشيخ المقرئ.

فالشيخ طلال وفقه الله يرمز إلى شئ فهمه الشيخ المقرئ والشيخ خالد وفقهم الله.

ـ[العوضي]ــــــــ[07 - 11 - 05, 05:55 م]ـ

اعذروني على التطفل ولكن هناك أبيات من الشعر للشيخ عبدالكريم الحميد - حفظه الله - قد أعجبتني وأود إضافتها هنا:

يا مسبلاً لثيابه متجمّلاً ... *** إن الجَمَالَ بطاعةِ الرحمنِ!

يختالُ يحسبُ أن في أثوابه ... *** غير المكوّنِ من غذا الأبوَانِ

يختالُ يحسبُ أن في أثوابه ... *** غير الذي سيُلفُّ بالأكفانِ

هذي بدايته وتلك نهاية ... *** لابدّ منها في بني الإنسانِ

وقوله:

حلقُ اللحى مهما تطيلُ بعيبِهِ ... *** مهما جهِدتَ خفتكَ منهُ عيوبُ!

إن التشبهَ بالنساءِ نقيصة ... *** لايرتضيه منَ الرجال نجيبُ!

ومن أبياته الرائعة قوله معظماً من غربة الدين في العصر الحاضر:

ياغربة للدين ليس كمثلها ... *** من غربة في سائر الأزمانِ!

المصدر ( http://www.brydah.com/homyd.htm)

ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[07 - 11 - 05, 07:29 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[السنافي]ــــــــ[07 - 11 - 05, 10:03 م]ـ

جواب:

لا:).

وانظر إلى البيت الثالث للشيخ المقرئ.

فالشيخ طلال وفقه الله يرمز إلى شئ فهمه الشيخ المقرئ والشيخ خالد وفقهم الله.

يا شيخنا لم أفهم الرمز في البيت الثالث!

فهل من إيضاح؟

ـ[المقرئ]ــــــــ[08 - 11 - 05, 12:34 م]ـ

أخانا السنافي:

ما كتبته ليس بشعر ولم يقله شاعر حتى يصبح شعرا وإنما هو إحماض مع أخينا طلال

وقد فهمت أن شيئا ما حذف للشيخ طلال فحز في نفسه ذلك!! فكتبت ما كتبت تطييبا لخاطره مع أني لا أعلم مالذي حذف؟ ومالذي كتب؟ ومتى أيضا؟

الشيخ العوضي: اختيار موفق أبيات رائعة جزاك الله خيرا

المقرئ

ـ[السنافي]ــــــــ[08 - 11 - 05, 10:01 م]ـ

آآاااااه ... الآن فهمت عليك!!

يلّا ما عليه! إبغيرها انشا الله ..... وانه انحذف لي أربع مشاركات هل الاسبوع والأجر عند الله.

ما كتبته ليس بشعر ولم يقله شاعر حتى يصبح شعرا وإنما هو إحماض مع أخينا طلال

الدقة تقتضي أن نسميه تنفيساً و تسلية للنفس.

لأنها غير صابرة و خسارتها أعظم داء!

ـ[المقرئ]ــــــــ[08 - 11 - 05, 10:09 م]ـ

إيش فيك أيها السنافي قلنا لك ليس بشعر بل هو إحماض

وأما الحذف فأنا أول المؤيدين لهذه السياسة والله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن

المقرئ

ـ[السنافي]ــــــــ[08 - 11 - 05, 11:50 م]ـ

طيّب .. . . . إحماض يعني إحماض!. . ماشي.

و شكراً عالتّوضيح ...... و اسلم لخوك السنافي.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير