تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بحثت عن الموضوع كثيرا فلم اجده!!]

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[03 - 12 - 05, 03:49 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

للاخ الفاضل اشرف بن محمد موضوع وهو جمع لاقوال الامام الذهبي في ما قال فيه: قلت:

بحثت عن الموضوع كثيرا فلم اجده

بحثت عنه في الارشيف كذلك لم اجده ?

فهل من مساعد

نفع الله بكم

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[03 - 12 - 05, 03:51 ص]ـ

: الفوائد المنتقاة من قول الإمام الذهبيّ – رحمه الله – ((قلتُ)).، سلسلة ...


أشرف بن محمد13 - 04 - 2005, 04:43 Am
الفوائد المنتقاة من قول الإمام ((الذهبي)) – رحمه الله – قلتُ:

(1) - (قَالَ خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ: وَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَلَّى أَبَا عُبَيْدَةَ بَيْتَ الْمَالِ. قُلْتُ: يَعْنِي أَمْوَالَ الْمُسْلِمِينَ; فَلَمْ يَكُنْ بَعْدُ عُمِلَ بَيْتُ مَالٍ، فَأَوَّلُ مَنِ اتَّخَذَهُ عُمَرُ.) انتهى، سير أعلام النبلاء 1/ 15.

(2) – (يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُصْعَبٍ، أَخْبَرَنِي مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، سَمِعْتُ عَلْقَمَةَ بْنَ وَقَاصٍّ اللَّيْثِيَّ قَالَ: لَمَّا خَرَجَ طَلْحَةُ وَالزُّبَيْرُ وَعَائِشَةُ لِلطَّلَبِ بِدَمِ عُثْمَانَ، عَرَّجُوا عَنْ مُنْصَرِفِهِمْ بِذَاتِ عِرْقٍ، فَاسْتَصْغَرُوا عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ، وَأَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَرَدُّوهُمَا، قَالَ: وَرَأَيْتُ طَلْحَةَ، وَأَحَبُّ الْمَجَالِسِ إِلَيْهِ أَخْلَاهَا، وَهُوَ ضَارِبٌ بِلِحْيَتِهِ عَلَى زَوْرِهِ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، إِنِّي أَرَاكَ وَأَحَبُّ الْمَجَالِسِ إِلَيْكَ أَخْلَاهَا، إِنْ كُنْتَ تَكْرَهُ هَذَا الْأَمْرَ، فَدَعْهُ، فَقَالَ: يَا عَلْقَمَةُ، لَا تَلُمْنِي، كُنَّا أَمْسَ يَدًا وَاحِدَةً عَلَى مَنْ سِوَانَا، فَأَصْبَحْنَا الْيَوْمَ جَبَلَيْنِ مِنْ حَدِيدٍ، يَزْحَفُ أَحَدُنَا إِلَى صَاحِبِهِ، وَلَكِنَّهُ كَانَ مِنِّي شَيْءٌ فِي أَمْرِ عُثْمَانَ، مِمَّا لَا أَرَى كَفَّارَتَهُ إِلَّا سَفْكَ دَمِي، وَطَلَبَ دَمِهِ.
قُلْتُ: الَّذِي كَانَ مِنْهُ فِي حَقِّ عُثْمَانَ تَمَغْفُلٌ وَتَأْلِيبٌ، فَعَلَهُ بِاجْتِهَادٍ، ثُمَّ تَغَيَّرَ عِنْدَمَا شَاهَدَ مَصْرَعَ عُثْمَانَ، فَنَدِمَ عَلَى تَرْكِ نُصْرَتِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، وَكَانَ طَلْحَةُ أَوَّلَ مَنْ بَايَعَ عَلِيًّا، أَرْهَقَهُ قَتْلَةُ عُثْمَانَ، وَأَحْضَرُوهُ حَتَّى بَايَعَ.) انتهى، سير أعلام النبلاء 1/ 34 – 35.

(3) - قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: أَخْبَرَنِي مَنْ سَمِعَ إِسْمَاعِيلَ بْنَ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ طَلْحَةُ: إِنَّا دَاهَنَّا فِي أَمْرِ عُثْمَانَ، فَلَا نَجِدُ الْيَوْمَ أَمْثَلَ مِنْ أَنْ نَبْذُلَ دِمَاءَنَا فِيهِ، اللَّهُمَّ خُذْ لِعُثْمَانَ مِنِّي الْيَوْمَ حَتَّى تَرْضَى.
وَكِيعٌ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسٍ قَالَ: رَأَيْتُ مَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمِ حِينَ رَمَى طَلْحَةَ يَوْمَئِذَ بِسَهْمٍ، فَوَقَعَ فِي رُكْبَتِهِ، فَمَا زَالَ يَنْسَحُّ حَتَّى مَاتَ.
رَوَاهُ جَمَاعَةٌ عَنْهُ، وَلَفْظُ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ صَالِحٍ عَنْهُ: هَذَا أَعَانَ عَلَى عُثْمَانَ وَلَا أَطْلُبُ بِثَأْرِي بَعْدَ الْيَوْمِ.
قُلْتُ: قَاتِلُ طَلْحَةَ فِي الْوِزْرِ، بِمَنْزِلَةِ قَاتِلِ عَلِيٍّ.) انتهى، سير أعلام النبلاء 1/ 36.

(4) - شُعْبَةُ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ: أَدْرَكْتُ خَمْسَ مِائَةٍ أَوْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّحَابَةِ يَقُولُونَ: عَلِيٌّ، وَعُثْمَانُ، وَطَلْحَةُ، وَالزُّبَيْرُ فِي الْجَنَّةِ.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير