ـ[أبو عبدالله الشرقي]ــــــــ[20 - 02 - 06, 04:58 ص]ـ
جزاك الله خيرًا شيخنا الفاضل على هذه الدرر، والتي ذكّرت الناسي وعلّمت الجاهل ونبّهت الغافل ..
فلا حرمك الله الأجر والإخوة الفضلاء على تعقيباتهم المفيدة ..
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[20 - 02 - 06, 09:19 ص]ـ
جازاك الله خيرًا.
ـ[بندر البليهي]ــــــــ[21 - 02 - 06, 09:27 م]ـ
بارك الله فيكم.
ـ[ابوعبدالله المغربي]ــــــــ[22 - 02 - 06, 12:15 م]ـ
لم أقرأ هذا الموضوع الطيب إلا الساعةَ،
جزاك الله خيرا يا شيخنا وحفظكم الله
ورفع قدرك، ونفع بك
ـ[ابو معاوية السلفى]ــــــــ[05 - 03 - 06, 03:32 م]ـ
جزاك الله خيرا اخى
ـ[محمد الشعيبي]ــــــــ[14 - 03 - 06, 06:46 م]ـ
لم اطلع على الموضوع الا الساعة
جزاك الله خيرا رفع قدرك وجعلنا واياك من عباده الصالحين
ـ[ابن القاضي الأثري]ــــــــ[15 - 03 - 06, 10:06 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ عصام
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[20 - 03 - 06, 06:14 م]ـ
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى
احسنت اخي وبارك الله فيك
قال صلى الله عليه وسلم: من لا يشكر الناس لا يشكر الله
ـ[ابوقصي الحلبي]ــــــــ[21 - 03 - 06, 11:02 م]ـ
جزاكم الله خيرالجزاء
ـ[أبو معاذ الفاتح]ــــــــ[23 - 03 - 06, 05:59 م]ـ
الحمد لله وحده
جزاك الله خيرًا , وبارك فيك
ـ[أحمد حمزة الدسوقي]ــــــــ[24 - 03 - 06, 08:10 ص]ـ
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
لم أطلع عليه إلا الساعة و قد أفادني كثيرا خاصة أنني و قعت في أكثر من 3 أخطاء ولكن هل يمكن تثبيته في كافة المنتديات
سدد الله خطاك و جمعنا جميعا في الفردوس الأعلى و جزاكم الله جميعا خير الجزاء
ـ[هيثم مكاوي]ــــــــ[28 - 03 - 06, 03:01 م]ـ
جزاك الله خيراً على هذه الكلمات
ـ[عبدالله ابن عَبيدِه]ــــــــ[31 - 03 - 06, 12:13 ص]ـ
الآن وقفت على هذه الموضوع، وهو من المهمات الكبيرة لكل من يكتب أو يشارك بشيء في هذا الملتقى _ بارك الله فيه، وعمره بما يرضيه_.
جعلنا الله تعالى جميعاً ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه"
ولا ريب أن قول التي هي أحسن مما أمر الله تعالى به فيه كتابه، فمن ذا الذي يرضى أن يعصي أمر ربه العظيم وهو يكتب في (ملتقى أهل الحديث)، وهو تعالى علمنا القسط وأمرنا به وألزمنا به إلزاماً مع أعدائه فكيف مع غيرهم، وصرح لنا في كتابه أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم، وقال في آخر الآية:" وكان الله سميعاً عليماً" ثم قال:" إن تبدو خيراً أو أو تخفوه، أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفواً قديراً".
فلم يستثن إلا المظلوم، ثم رغب في العفو وتحري الخير سراً وجهراً وذكرنا بسمعه وعلمه وقدرته وعفوه جل جلاله، وهو القائل للصديق فيمن تعرض لعرض ابنته الصديقة أم المؤمنين:" وليعفوا وليصفحوا، ألا تحبون أن يغفر الله لكم، والله غفور رحيم".
وقال سبحانه:" وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا".
وكلامه سبحانه في هذا المعنى كثير مبين في كتابه العزيز.
فنعوذ بالله أن نتخذ كتابه ظهرياً، ونتبع الظن وما تهوى الأنفس من الأثرة والعجب والاستطالة على الخلق.
وهذا عبده ورسوله وسيد ولد صفيه آدم لما دخل مكة فاتحاً على أهل الشرك والجاهلية والحرب لله ورسوله وكتابه ودينه المدنسين بيته الحرام بالأوثان والأصنام، جمع بين العبوديتين الجليلتين ولم تحجبه إحداهما عن الأخرى: أعز دين الله تعالى وأمره وأعلى بإذنه كلمته، وتواضع لعظمته وعفا عن خلقه _ على شركهم_ بعدما قدر عليهم وأظهر دين الله عليهم، ولما دخل كان مطأطئ الرأس لمولاه حتى إن ذقنه ليمس قَرَبوس سرج دابته، ثم قام في أعداء الأمس في أقبح عداوة تكون في العالم _ معاداة رسول الله في الله لأجل دين الله وتوحيده_ وقال لهم قولته العظيمة: اذهبوا فأنتم الطلقاء"، وجمع بين تأليفهم بذلك، وترك بناء البيت على قواعد أبيه خليل الله إبراهيم لهذا، حيث لم تترجح مصلحة فعله على مصلحة تركه، بخلاف الأصنام وآثار الشرك فإن محوها وإزالتها أرجح المصالح وبهذا بعثه الله تعالى، ولكنه محى الشرك ودعا المشركين، فدمغ الباطل بالحق، ورحم الخلق بدعوتهم إلى الحق، فصلى الله عليه وسلم تسليماً، ما أعظم منة الله علينا به، فلربنا الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، ونسأله تعالى أن يحرمنا بشؤم ذنوبنا متابعته صلى الله عليه
¥