ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 01 - 06, 10:13 م]ـ
أخي الحبيب الكريم (محمد خلف سلامة)
بارك الله فيك، وجعلك ذخرا لهذا الملتقى الكريم النافع
فما أجمل اقتراحاتك، وما أكبر اهتمامك بمكانة هذا الملتقى وإخوانك فيه.
فجزاك الله خيرا
ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[25 - 01 - 06, 10:26 ص]ـ
أحسنت ..
جزاك الله خيرا.
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[28 - 01 - 06, 01:23 م]ـ
"
جزى الله المشايخ النبلاء والأخوة الفضلاء الذين أيدوا ما جاء في الاقتراح واستدركوا عليه تنبيهات مهمات، جزاهم الله خير الجزاء وأوفاه وأشمله وأنماه.
وجزى اللهُ خيرَ الجزاءِ وأكملَه المشرفَ الفاضلَ إذ قام بتثبيت الموضوع.
ولا زلنا ننتظر الخير الكثير من إدارة الملتقى أولاً، ومن أهل العلم والفضل الذين لم نعد نقرأ أسماءهم بين المشاركين، ثانياً.
نعم، لا زلنا ننتظر عودهم إلى مشاركة إخوانهم وطلابهم؛ وإلا فلربما اقتدى بهم آخرون فتركوا الملتقى!؛ وهذا ما نخشاه؛ وهذا ما لا ينبغي أن يقع.
نعم لا زلنا نترقب ونتوقع مشاركاتهم الجادات النافعات، وفيها تشجيع لأهل الملتقى ورفع لمرتبة موضوعاته، و "من سن سن حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة".
وأنا لا يعجبني أن أُلِحَّ في هذا الموضوع، أعني (الاقتراح)؛ وهي آخر مشاركة لي فيه؛ إن شاء الله تعالى.
"
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[28 - 01 - 06, 01:47 م]ـ
"
ولا زلنا ننتظر الخير الكثير .........
نعم، لا زلنا ننتظر عودهم ..........
نعم لا زلنا نترقب ونتوقع مشاركاتهم ...........
"
أخي العزيز الحبيب (محمد خلف سلامة)
لا زلت موفقا مسددا، ونسأل الله أن يبارك فيك!!
والصواب أخي الكريم أن تقول (ما زلنا) لأن الموطن موطن إخبار، وما قلتُه أنا موطن دعاء.
وقد فرق أهل العلم بين (ما زال) في الإخبار و (لا زال) في الدعاء
وهذا فيما اطلعتُ عليه من كتب التصحيح اللغوي - حتى عند المتساهلين منهم.
وأنت باري قوسها وحامل لوائها، فلعلك ترشدني إن كان ما قلتُه خطأ أو كان لك اطلاع على غير ذلك
وجزاكم الله خيرا
ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[28 - 01 - 06, 01:57 م]ـ
"
أصبتَ وأحسنتَ، بارك الله فيك.
وأسأل الله أن يعيننا على ترك ما تعودته أقلامنا وألسنتنا من الأخطاء الشائعة!!
"
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[28 - 01 - 06, 02:09 م]ـ
جزاك الله خيراً أخانا المبارك /
محمد خلف سلامة .... وفقك الله لكل خير.
مع أني من الجدد، إلا أني كم استفدت من أخلاق أهل الملتقى، المشايخ الكرام، وكم استفدت من أُطروحاتهم وفوائدهم الكثيرة التي أتحفونا بها، وما يزالون يتحفوننا بما عندهم.
أسأل الله - جل ذكره، وتقدست أسماؤه - أن يوفق مشايخ الملتقى لنصرة هذا الدين، وأن يجعلنا وإياكم من الذين قال الله فيهم:
{فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِيْنَ يَسْتَمِعُوْنَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُوْنَ أحْسَنَهُ أُوْلائِكَ الَّذِيْنَ هَدَاهُمُ الله وَأُوْلائِكَ هُمْ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (18)} {الزمر: 18،17}.
آمين.
ـ[أبو زيد المغربي]ــــــــ[30 - 01 - 06, 11:24 م]ـ
الحمد لله،
لا شك عند كل ذي لب أن مزايا ملتقى أهل الحديث لا تعد، جعلته يتبوأ مكانه في ريادة المنتديات (انظر الموضوع المثبت: آداب إسلامية لشيخنا عصام البشير ـ حفظه الله ـ) و من بين هذه المزايا أنه محضن تربوي يساهم في صقل العقول و تقويم النفوس و معالجة جوانب القصور، خصوصا في هذا الوقت الذي قلت فيه ـ إن لم أقل اختفت ـ حلق الذكر و مجالس العلم، و الله المستعان.
فإن تم وضع منتدى خاص بالعلماء و طلبة العلم النجباء، فأخشى أن تظل الفوائد العلمية القيمة حكرا عليهم، فيضعف مستوى الباقي لأنه لن يطلق له العنان.
و حالي يذكرني بقول الشاعر:
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ... إن التشبه بالكرام فلاح
أو كما قال الشافعي رحمه الله:
أحب الصالحين ولست منهم ... لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارتهم معاصي ... وإن كنا سواء في البضاعة
لهذا أقترح على المشرفين أن يولوا عناية خاصة بالجانب التربوي في هذا الملتقى، و لم لا إضافة منتدى خاص بالتربية، كما أناشد المشايخ الكرماء و العلماء الفضلاء الذين غابوا عن الملتقى أن يعودوا عودا حميدا، فمن نذر نفسه لخدمة دينه عبر هذا الملتقى فلن يجد في وقته فسحة للالتفات إلى تلك الصوارف من سوء الأدب و التطاول و التعالم، فهم أهل لاستصغار كل صعب و استعظام كل خير، أحسبهم كذلك و لا أزكي على الله أحدا.
أسأل الله أن يوفق مشايخنا و علماءنا و المشرفين، و أن يبارك في أوقاتهم و جهودهم.
والله أعلم، و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه.
ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[31 - 01 - 06, 12:22 ص]ـ
كما أناشد المشايخ الكرماء و العلماء الفضلاء الذين غابوا عن الملتقى أن يعودوا عودا حميدا، فمن نذر نفسه لخدمة دينه عبر هذا الملتقى فلن يجد في وقته فسحة للالتفات إلى تلك الصوارف من سوء الأدب و التطاول و التعالم، فهم أهل لاستصغار كل صعب و استعظام كل خير، أحسبهم كذلك و لا أزكي على الله أحدا.
بارك الله فيك
¥