ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 02 - 06, 03:02 ص]ـ
للأسف هناك أناس لا يصدقون أن الله: هو النافع، وهو الضار
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 02 - 06, 03:05 ص]ـ
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى {124} قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً {125}) طه
أنت ليك نفس تسأل
لما حشرتني أعمى!
(قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى {126} وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى {127} أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ) طه
فعميت عن اياتنا الكونية وتركتها
الله أراه الآيات: أن فلان عوقب، وفلان أخذ، وفلان تخلي عنه
فيرى الايات وهو أعمى
لا يتوقع أن تناله تلك الايات
{وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ
أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم
مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ} فاطر37
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 02 - 06, 09:25 م]ـ
عندما تمرض وتجد معك ثمن العلاج، فاحمد الله، لأنه يوجد غيرك ليس معه ثمن العلاج
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 02 - 06, 02:43 ص]ـ
لايوجد أحد عزيز على الله إذا عصاه، لابد أن تعرف ذاك، هتبعيه هيبيعك، لأنه عزيز، غني، ملك
أنظر كيف هان عليه كل الخلق في زمان نوح، إلا من ركب السفينة مع نوح
وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ {83} وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحاً هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ {84} وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ {85} وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكُلاًّ فضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ {86} وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ {87} ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
وَلَوْ
أَشْرَكُواْ
لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُون
(88)
الآنعام
وقال الله عزوجل عن حبيبه محمد: وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ {44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ {45} ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ {46} فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ {47} الحاقة، (ولو تقول) أي النبي (علينا بعض الأقاويل) ادَّعى محمد علينا شيئًا لم نقله، (لأخذنا) لنلنا (منه) عقابا (باليمين)
بالقوة والقدرة انتقمنا وأخذنا منه باليمين, (ثم لقطعنا منه الوتين) لقطعنا منه نياط قلبه وهو عرق متصل به إذا انقطع مات صاحبه، و لا مانع لنا عنه من حيث العقاب فلا يقدر أحد منكم أن يحجز عنه عقابنا. اهـ التفسير الميسر والجلالين بتصرف، وقال سبحانه في موضع آخر لحبيبه أيضآ:
وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً {74} إِذاً لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً الإسراء 75
(لأذقناك ضعف) عذاب (الحياة وضعف) عذاب (الممات) أي مثلي ما يعذب غيرك في الدنيا والآخرة (ثم لا تجد لك علينا نصيرا) مانعا منه.الجلالين
ولو رَكَنت -أيها الرسول- إلى هؤلاء المشركين ركونًا قليلا فيما سألوك، إذًا لأذقناك مِثْلَي عذاب الحياة في الدنيا ومثْلَي عذاب الممات في الآخرة؛ وذلك لكمال نعمة الله عليك وكمال معرفتك، ثم لا تجد أحدًا ينصرك ويدفع عنك عذابنا. الميسر
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 02 - 06, 02:50 ص]ـ
وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً {73} وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً {74} الإسراء
وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 02 - 06, 02:55 ص]ـ
قطع الانسان عن الله سببه: تعلق قلبيه بالأسباب، أن يرى أن الأسباب هى سبب هدايته، ولا يرى من وراء الأسباب مسبباً ساق إليه هذة الأسباب
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 02 - 06, 02:57 ص]ـ
{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} الأنفال17
¥