ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:11 م]ـ
لابد من صبر وتقوى في نفس الوقت وإلا ستضعف
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:13 م]ـ
مواجهة البلاء: الذكر والدعاء والاستغفار والتضرع والاستعانه بالله.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:14 م]ـ
الدعاء عدو البلاء يمنعه ويدافعه ويخففه
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:14 م]ـ
من أصابه هم أو غم، أو سقم، أو شدة، فقال: الله ربي، لا شريك له، كشف ذلك عنه. صحيح الجامع
ما أصاب عبدا قط هم ولا حزن فقال: (اللهم إني عبدك، وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي وغمي إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله مكانه فرحا، قالوا: أفلا نتعلمهن يا رسول الله، قال: بل ينبغي لمن يسمعهن أن يتعلمهن. صححه ابن القيم في الصواعق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب: (لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض، ورب العرش الكريم).رواه البخاري
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:15 م]ـ
اليقين المنافي للشك بنصر الله وبوعد الله عزوجل
هو الحامل على ركوب الأهوال
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:16 م]ـ
بالإيمان - الي هو: بالطاعات، والدعاء بالإيمان والثبات: (اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك)، (اللهم حبب الينا الايمان، وزينه في قلوبنا، وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين فضلاً منك ونعمة وأنت خير الرازقين)
ألزم هذا الدعاء، والصحبة الصالحة، - بالإيمان واليقين والإخبات تثبت عند الفتن
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:20 م]ـ
صبر دقائق، صبر موقف، صبر لحظات ........
يغير مسيرة الحياة ويجعل لك شأنناً اخر
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:20 م]ـ
الابتلاء
سنة كونية
فمن رضى فله الرضى ومن سخط فعليه السخط
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:21 م]ـ
سبيل الرضا بالبلاء أنك تعتقد أن كل الي يأتي من حبيبك؟ حبيبك
يارب لو قطعتني قطع بحبك
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:27 م]ـ
فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط: (قصة حقيقة من الشيخ محمد حسين)
قصة الرجل الي كان بيموتوا ولاده وهما صغيرين، فبيسألوه: راضي ياعم؟، فيقول لهم: الحمد لله
المهم هذا الرجل رزقه الله بولد وعاش لحد 18 سنة تقريباً، و لكنه مرض ومات، فذهب أبوه وصعد سطح المنزل ومعه زجاجات الدواء وبيلقيها للسماء **! ويقول: أنت ماذا تريد مني!، أنت بتحاربني لماذا!، لماذا أولادي أنا.اهـ
ثم وقع من على السطح
و مات
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:32 م]ـ
أول درجة في الصبر: الصبر وهو الفرض عند البلاء، يكون القلب متقطع والعين تدمع، ولا نقول ولا نفعل إلا ما يرضي الله عزوجل، تاني درجة: رضا القلب، تالت درجة: الشكر على البلاء
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:34 م]ـ
لما ربنا يحبك بقى
يارب حبنا يارب
لما ربنا يحبك وكتبلك درجة أنك تبقى مع النبي في الفردوس الأعلى صلى الله عليه وسلم
وأنت الدنيا شغلاك ومش عارف تعمل حسنات، وحسناتك لا تكفي
يقوم ربنا يبتليك بمصيبة ضخمة ويصبرك عليها، فحين يلهمك الصبر مع المصيبة
إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب
تقوم ترفعك المصيبة تلك لفوق على طول تبقى مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:36 م]ـ
لما أمر الله اليهود بقتال عدوهم في الأرض المقدسة جبنوا عن ذلك: {وإذا قال موسى لقومه يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين قالوا يا موسى إن فيها قوماً جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبداً ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ههنا قاعدون}
فكانت العقوبة لهذا الخذلان أن يتيهوا في الأرض
{قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين}
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:38 م]ـ
من فترة لفترة بيكون في امتحانات واختبارات
ونتيجة وترقيات أو سقوط
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:40 م]ـ
الأذي من الحبيب لا يحزن، الحبيب لا توجد معه كرامة
يبقى أنت بتسخط على الله تبارك وتعالى عند البلاء لأسباب منها: عدم حب المولى تبارك وتعالى، وخلو القلب من تعظيم الله الجبار المتعال
¥