تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 03:35 م]ـ

وصلة أخرى لملف المفقودات: http://www.tafsir.org/vb/attachment.php?attachmentid=414&stc=1

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:17 م]ـ

يا من تنظر للحرام ... متى تفيق؟، هل تفيق عندما يأخذ الله بصرك، فتعرف نعمة العين، وتتمنى أن يعيد الله إليك بصرك لترى الأشياء وتبصر طريقك وتقضى مصالحك، ولا تنظر للحرام ثانياً ...

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:19 م]ـ

لولا شالوني من تحته كنت فطسته! يحمل هذا المثل قصة الشخص الذي يخسر معركته ويدعي الفوز

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:20 م]ـ

ابن الحرام ما ينام ولا يخلي حدا ينام!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:21 م]ـ

بعض الناس لا يعرف أهمية أذكار الصباح والمساء في الحفظ من العين، فيظل هكذا عرضه لأي أذى، وأنت تعرف فاحمد الله

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:22 م]ـ

وصلة أخرى لملف المفقودات: http://www.tafsir.org/vb/attachment.php?attachmentid=414&stc=1

بارك الله فيك

لم يعمل معي الرابط

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:22 م]ـ

لا تستحقر أحداً، فقد تسباق الأرنب مع السحلفاء ونام الأرنب واستراح قليلاً في بداية السبق لأنه يقول على السلحفاء: بطيئة وأنه سيلحق بها، ثم لما استيقظ وجدها قد سبقته! وفازت.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:24 م]ـ

الرابط جربته وهو يعمل، طيب هل جربت هذا: http://www.sendspace.com/file/ncoaxt

لو لا يعمل معك، اعطيني موقع رفع ملفات يعمل لديك لكي ارفع لك الملف عليه

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:29 م]ـ

بعض الناس لا يستطيع الزواج فيزني فيصاب بالأمراض الجنسية وما أكثرها جداً وأخطرها، وأنت لديك زوجة فاحمد الله

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:30 م]ـ

هل شاهدت شحات ينهره الناس ولا يعطونه ويحرجوه وقلت الحمد لله أني أجد المال ولا وأشحت

أو شخص اتهم بالسرقة ويعير ويعاقب ويسجن وقلت الحمد لله أني أجد ما يكفيني ولا أسرق

أو شخص طرد من مكان وقلت الحمد لله

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:33 م]ـ

بعض الناس يهديه الله ثم يكتشف أنه يعمل في وظيفة محرمة فيقع في مشكلة كبيرة وهى البحث عن عمل، وقد لا يجد عمل يناسب التخصص الذي تعمله من سنين

فقل الحمد لله

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:35 م]ـ

حكى الساحر التائب: داود محمد فرحان - في برنامج الجانب المظلم بقناة المجد - أن بداية توبته كانت بسبب أنه رأى في المنام: أنه مات ثم أدخل القبر وسأله منكر ونكير: من ربك، ما دينك، ... ، فما قدر أن يجيب وتلخبط، فسحب له قدر كبير جداً جداً، وفيه شيء يغلى مثل الزفلت!، وهناك أمامه شيء مفروش يعني شيء أخضر وأحمر شيء مرعب يعني نار، ويقال له: توضيء من هذا! وصلي في هذا المكان - وعلق داود قائلاً: يعني لو وضعت يدي في القدر يمكن ما تطلع حتى العظام! - فتراجع كي يهرب، فظهرت له يد حديدية خرجت من الأرض وأمسكت بيه حتى شعر أن عظامه تكسرت، ورفعته لكي تعيده للقدر!، فصرخ حتى شعر أن حلقه انقطع، وسمع تلك الصرخة من كان حوله من الناس، ثم عاد للنوم فرأى والده - الذي كان ساحراً ومات - في نفس المكان فشاهده والده وهو يمشي - أي داود - فوق مكان مرتفع، وولداه أسفل منه وهو يصيح - أي والده -: يا داود اهرب من عندك لا تقرب، فقال له: لماذا، أين أهرب يا أبي؟، قال: أهرب من عندك، باقي عندك وقت أنك تصلي، باقي عندك وقت أنك تقرء القرآن، باقي عندك وقت أنك تعبد الله، ابعد، اترك الباطل واتبع الحق - وعلق داود: أين الباطل وأين الحق أنا لا أعرف، أنا باطل في باطل من أول نشئتي إلى آخرها، أين أذهب؟ - فقال له والده: ما أنت فيه هو الباطل والحق هو الله

- وعلق داود: لن يغني عني الشياطين شيء، ولن يغني عني سحري شيء، ولن ينفعني في هذا المكان أي شيء إلا الله سبحانه وتعالى - ثم بعد ذلك قبل صلاة الجمعة رأى والده يقظة! وقال له: اتق الله وقم صلي

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:42 م]ـ

لو شاهدت الفلسطيني الذي يتلف حوله الصهاينة ويضربونه من كل جانب، باليد والقدم والعصي، وأهله حوله لا يملكون له شيئاً يبكون عليه ويتقطعون حزناً، لو شاهدت لعلمت قدر نعمة الله عليك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 08 - 06, 04:44 م]ـ

كيف تنكسر الامة أمام هاته الحفنة من الجنود منتفخي البطون، و هى الامة التى عرفت بحب الموت والشهادة .....

وها هي اليوم سنوات طويلة تمضي ونحن نعيش كدجاجات، وها قد ذهب الدين، وذهبت الدنيا، وذهبت لقمة العيش، وذهبت الكرامة، وذهب المسكن، وذهبت العيشة الهنية، وحتى الماء ذهب هو الآخر، وما من شيء تركنا الجهاد لأجله إلا خسرنا منه القناطير المقنطرة، والطواغيت لا يقنعون بذلك بل يريدون دائما منا المزيد والمزيد، وما حصدنا في النهاية إلاّ الجوع والخوف، وضياع الدين والدنيا، وما زاد الظالمون إلاّ ظلما، وما زادت البلاد إلاّ خرابا وانحدارا نحو الضياع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير