ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[25 - 04 - 07, 09:38 م]ـ
إذا ابتليت بصاحب معاكس فلا ينفعك إلا الصبر.
ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[25 - 04 - 07, 09:48 م]ـ
وهل للخوارج إلا علي
من طريف التورية ما نسب للأديب عبد الله بن عبد السلام جسوس:
إذا ما الخوارج قد خرجت بجسمي وضاقت بها حيلي
أتيت ضريح أبي غالب وهل للخوارج إلا علي؟
سلوة الأنفاس للكتاني. 2/ 26
ـ[محمد بن خليفة]ــــــــ[28 - 04 - 07, 08:24 ص]ـ
سؤال: هل تحب أن ينصر الله الأسلام؟ 00 أرأيت أن أمة محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كل أمة محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مثلك 00 لو أن الأمة كلها مثلك بالضبط 00 بذنوبك وعيوبك وإيمانك وأعمالك 00 تنتصر الأمة؟
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 05 - 07, 06:31 م]ـ
النوم الثقيل الطويل يوجب لصاحبه خمولا وفتورا، يحتاج معه إلى منشِّط لجسمه وأعضائه، يوقظ حسه ونفسه للإقبال على الصلاة بحيوية ونشاط، فكانت شرعية الوضوء مناسبة لذلك، كما شرع الغسل بعد الجماع لما يحدثه من فتور واسترخاء، يحتاج معه الجسم إلى أن يعمم بالماء الطهور.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 05 - 07, 06:47 م]ـ
خص لحم الإبل بالوضوء، لزيادة زهومته وثقله، وقد نهي الإنسان أن يبيت وفي يده، أو في فمه دسم، خوفا من الحشرات المؤذية، من عقرب ونحوها
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 05 - 07, 07:01 م]ـ
نهينا عن الصلاة في مبارك الإبل لأن الإبل فيها نفور، فربما نفرت والإنسان يصلي فيؤدي نفورها إلى قطع الصلاة أو إلى أذى يحصل له منها، أو يشوش خاطره ويلهيه عن الخشوع، ويؤيد هذا التعليل حديث أحمد بإسناد صحيح "لا تصلوا في أعطان الإبل فإنها خلقت من الجن، ألا ترون إلى عيونها وهيئتها إذا نفرت"
وقيل: إن الإبل خلقت من الشياطين، كما جاء في الحديث الذي رواه ابن ماجة (769)، وأحمد (20541) وانظر سنن أبي داود (493) وليس معناه أن مادة خلقها من الشياطين، ولكن من طبيعتها الشيطنة، فهو كقوله – تعالى -: (خلق الإنسان من عجل) الآية، [الأنبياء: 21] يعني: طبيعته هكذا، ولذلك شرع لنا الوضوء من لحمها بخلاف غيرها، وقد ورد في بعض الأحاديث، وفيها ضعف: أن " على ظهر بعير شيطاناً " رواه أحمد (16039) والدارمي (2709).
فيكون مأوى الإبل ومعاطنها مأوى للشياطين، فهو يشبه النهي عن الصلاة في الحمام، انظر ما رواه الترمذي (346) وابن ماجة (746)؛ لأن الحمامات بيوت الشياطين.اهـ الدكتور سلمان العودة المشرف العام على موقع الإسلام اليوم (بتصرف).
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 05 - 07, 07:59 م]ـ
نعيم الدنيا كله لا يساوي ولا يستحق لحظة واحدة في النار
ـ[محمد خاطر]ــــــــ[06 - 05 - 07, 12:29 م]ـ
بارك الله فيك اخي الحبيب سامي وزادك اجتهادا ... وكلما طالعت موضوعك هذا بالذات تذكرت قول القائل:
((ما كان لله دام واتصل وما كان لغيرا لله انقطع وانفصل)) ...
فأسأل الله العظيم بأن يجعل هذا الموضوع لله وأن لا يجعل فيه لأحد غيره فيه نصيب ... اللهم آمين
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[06 - 05 - 07, 04:28 م]ـ
لا يلحق الشخص لوم بكثرة احتلامه؛ بل قد يكون رحمة من الله بالشخص لتخف حدة شهوته فلا يقارف الحرام ولا يتطلع إليه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[09 - 05 - 07, 02:24 ص]ـ
قد يختفي الأمل ....... لكنه لن يموت
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[10 - 05 - 07, 05:19 م]ـ
الحكمة من الوضوء من لحم الإبل: قيل لأن لحوم الإبل فيها قوة وغلظة وتؤثر على الأعصاب , والوضوء يسكن الأعصاب ويبردها
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 05 - 07, 08:39 م]ـ
ورد التنبيه على التخليل على ما بين الأصابع مع إسباغ الوضوء هو لأن نعومة الأصابع -وهي تلك المناطق اللينة- ربما يتراكم فيها شيء من العرق، أو ما يخرج من الجسم، أو الدهون، خاصة أصابع القدمين، وإذا تراكم شيء من ذلك كانت فيه مضرة على الجسم بسد المسام في هذه المناطق، فكان من فطرة الإسلام ومن عناية النبي صلى الله عليه وسلم أن ينبه على تلك الأماكن، وأن يؤكد على أن نظافتها جزءٌ من الوضوء، وإسباغٌ وتكميل للوضوء.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 05 - 07, 09:19 م]ـ
¥