تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي بن مطر العقيدي]ــــــــ[19 - 05 - 07, 02:17 م]ـ

جزيت الجنة أخي سامي على هذه الفوائد

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 05 - 07, 04:23 ص]ـ

قال رجل للحسن: ممن أزوج ابنتي؟ قال: (ممن يتقي الله، فإن أحبها أكرمها، وإن أبغضها لم يظلمها).

ـ[محمد بن خليفة]ــــــــ[20 - 05 - 07, 12:38 م]ـ

إن للشر مفاتيح:

فمفتاح الزنا النظر 0 ومفتاح النفاق الكذب 0 ومفتاح الرياء الجدال 0 ومفتاح كل إثم الخمر 0 ومفتاح العشق الإختلاط 0 ومفتاح النار الإعراض عن الله 0 فتق الله ونظر أي باب تفتح 0

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 05 - 07, 07:03 م]ـ

الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة.رواه مسلم

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[22 - 05 - 07, 11:13 م]ـ

على المسلم أن ينقاد لحكم الشرع ويمتثل أوامره ويجتنب نواهيه بغض النظر عن معرفة الحكمة منه أو جهلها، كما قال الله تعالى في شأن المؤمنين: وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ {البقرة: 285} وقال تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا {الأحزاب: 36} فالإسلام أساسه الاستسلام والانقياد لأحكام شريعته، وللمسلم بعد ذلك أن يبحث عن الحكمة منها لأن أحكام الشريعة قائمة على الحكمة منزهة عن العبث وقد ينص الشرع على الحكمة أو يطلع عليها الناس أو بعضهم وقد لايطلعون عليها ولا يعني ذلك خلو الأحكام من الحكمة ولكن ذلك عائد إلى عجزنا نحن البشر

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[22 - 05 - 07, 11:16 م]ـ

لعل من الحكمة من النهي عن إسبال الثوب أن الملابس إذا نزلت تكون معوقة للحركة والنشاط والرجل مطلوب منه أن يتحرك ويعمل، وما أسفل من الكعبين من الرجل لا يحتاج إلى ستر، وإذا احتاج إليه فبالإمكان أن يستر بالخفين والجوارب وغيرها مما لا يعوق الحركة، ولعل منها كذلك أن في الإسبال تعريض الملابس للتلف وإصابتها بالقاذورات. ومعلوم أن الشرع يحافظ على النظافة وحفظ المال

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 05 - 07, 03:11 م]ـ

احذر من مصاحبة الفساق، فإن مخالطتهم تقسي القلب وتصيب بالغفلة، ومجالسهم غير عامرة بذكر الله، وفي المقابل اصحب الصالحين، فإن صحبة الصالحين تغري بالصلاح، فالطباع سراقة، والصاحب ساحب، وقد قال الله تعالى: الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ {الزخرف:67}، وقال صلى الله عليه وسلم: المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل. رواه الترمذي وأبو داود

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 05 - 07, 03:32 م]ـ

لا يلزم الحكم على شيء بكونه حراماً أن يدخل صاحبه النار بسببه، إذ من المعلوم عند أهل العلم أن نصوص الوعيد قد تتخلف لبعض الأسباب، من توبة صادقة أو حسنات ماحية أو مصائب مكفرة أو شفاعة مثبتة، أو غير ذلك من الأسباب.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 05 - 07, 03:44 م]ـ

ذكر أهل العلم أن الإسبال للرجال مظهر من مظاهر الترف والبذخ والإسراف والتبذير .. وهذه الأمور كلها ممقوتة في شرع الله تعالى.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[23 - 05 - 07, 11:40 م]ـ

الأولى بالمسلمين أن تكون جميع احتياجاتهم من ملبس ومطعم وغير ذلك من صنعهم وإنتاجهم، لما في ذلك من التعاون بينهم، وربط العلاقات وتنميتها، ومن صفات المؤمنين أنهم يشد بعضهم بعضاً، كما في الحديث الصحيح، ولا شك أن استيراد بضائع الكفار والرغبة فيها مع وجود البديل عنها عند المسلمين، ينافي ما وصف به المسلمون من التعاون والتراحم، وشد بعضهم لبعض.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[24 - 05 - 07, 07:13 م]ـ

تزين الزوج لزوجته وتزينها له رغب فيه أهل العلم، فقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: إني لأحب أن أتزين لامرأتي كما أحب أن تتزين لي. اهـ

لأن الله تعالى يقول: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ {البقرة: 228}

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 05 - 07, 08:23 م]ـ

البهائم غير مكلفة حتى يكون لها ذنوب تحتاج إلى تكفير، ولم يعدّ ربنا سبحانه جنات النعيم لتسكنها البهائم التي كانت في الحياة الدنيا حتى تحتاج إلى رفعة الدرجات، بل أعدَّ ذلك لمن كرمهم وجعلهم من بني آدم، فأبى بعضهم إلاَّ أن يكونوا كالبهائم، وصدق الله إذ وصفهم بقوله: أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ [الأعراف:179]. نعم هم أضل، فالأنعام قائمة بالحكمة التي خلقت لأجلها، أما هؤلاء فالواحد منهم لا يدري لماذا يعيش، ولقد قال قائلهم: (ولماذا لست أدري لست أدري). فالحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به هذا الصنف من الناس، وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 07, 06:38 م]ـ

في الصحيحين أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: ثم أبوك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير