ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[18 - 06 - 07, 04:33 م]ـ
ثواب الواجب والنفل على حسب النية كمن يصلي فرض ومن يصلي نافلة و كذلك كستر العورة مثلا فمن الناس من يستر عورته بنية شكر نعمة الله عز وجل ونية الاستحياء من الله
ـ[محمد خاطر]ــــــــ[18 - 06 - 07, 04:37 م]ـ
(((الشيطان يعرف ما يوسوس به هو وأعوانه للإنسان، أما ما يُحَدِّث الإنسان به نفسه وما يلقيه الملك في روعه فلا دليل على معرفة الشيطان به. (ياسر برهامي))))
كلام مهم جدا ... ورائع ...
اتمنى منك اخي الحبيب لو كتبت المصدر على قدر استطاعتك بجانب الفائدة حتى اذا ما حدثت بها أحد اقول لهم ان هذا قول فلان حتى يكون للكلام تأثير ... وجزاك الله خيرا.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[18 - 06 - 07, 07:32 م]ـ
بارك الله فيك، وجزاك الخير، وأنا أحياناً أفعل ذلك، حتى يكون هناك ثقة وتأثير كما ذكرت، وهناك كلام آخر أعتقد أنه لا يهم فيه التوثيق، تستطيع فيه أن تقول: قال شيخ كذا ... ، وإن كنت أعترف أن الأفضل هو كتابة أسم الشيخ
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[18 - 06 - 07, 08:57 م]ـ
قال بعض العلماء الحمد لله الذي قال (الذين هم عن صلاتهم ساهون) ولم يقل الذين هم في صلاتهم ساهون لأنه تعالى لو قالها لأصبح السهو في الصلاة مذموما وهو من طبيعة البشر وقد حدث للنبي عليه الصلاة والسلام
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 03:51 م]ـ
هل يؤجر العبد على التروك والمباحات؟ نعم بشرط أن يكون له بنية وقصد وجه الله تعالى كمن ستر العورة بنية فالأصل فى لبس الثوب الإباحة فلو نوى به ستر عورته يؤجر على ذلك.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 03:52 م]ـ
أعوذ بالله أن أذكركم بالله ثم أنساه، أو أن أكون جسراً تعبرون عليه إلى الجنة ثم يرمى بيه في النار
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 03:53 م]ـ
رأي الشيخ محمد حسين يعقوب بمستشفى الأورام: شخص عينه كبيرة لدرجة أنها مثل وجهه!، ورأى شخص شفتيه كذلك، يزيحهم حتى يرى!، ورأى الشيخ محمد حسان شخص قال له أتمنى أن أجلس على مقعدتي كما يجلس الناس، فاحمد الله واعلم أن بعض الناس لا يستطيع أن يطهر نفسه من أثر قضاء الحاجة
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 03:55 م]ـ
لماذا تسامح في حق الله ولا تسامح في حقك: إذا قلت له: فلان هذا أذنب ذنباً، فسيقول لك: إن الله غفور رحيم. اهـ وإذا أذنب في حقه هو فسيقول لك: إن الله شديد العقاب!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 03:57 م]ـ
س: عرف المعسر وما حكم الدين الذي عليه؟
ج: المعسر هو: الذي ليس عنده شيء كأن يكون عنده تجارة خسرها وركبته الديون وليس عنده شيء، فقير معدم.
والواجب إذا كان الدين على المعسر إنذاره وهذا يجب وجوباً لقوله تعالى: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ.
و قد جاء فى صحيح مسلم عن أبى قتادة قال سمعت رسول الله يقول:
(من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو يضع عنه)
، وفى الصحيحين قال: (تلقت الملائكة رجلاً ممن كان قبلكم فقالوا عملت من الخير شيء؟ قال: لا. قالوا: تذكر. قال: كنت أداين الناس فآمر فتيانى أن ينذروا المعسر وأن يتجاوزوا عن الموسر فقال الله تعالى نحن أحق بذلك منك فيأمر الله ملائكته أن تجاوزوا عن عبدي.
وقال: (من أنذر معسراً أو وضع عنه أظله الله تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله).
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 04:00 م]ـ
رفض أحد المرضى النفسيين تناول الغذاء فقاموا بكهربته في ركبته بدلاً من أن يقال له: مالك يا فلان؟ الأكل مش عاجبك، نجبلك غيره، أو تأكل بعد قليل، بدلاً من أن يترجوا فيه ويتحيلوا عليه أو يعطوه محلول جلوكوز في ذراعه قاموا بكهربته
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[19 - 06 - 07, 07:23 م]ـ
يقول العلماء يكره تمني الموت بضر نزل به لأن تمني الموت ينافي الصبر والمسلم مأمور بالصبر بما يصيبه من أضرار وأمراض وبؤس وهو مثاب على صبره. وتمني الموت من الجزع عند حصول هذه الأمور، والجزع منهي عنه بل لا يجوز.
وقد جاء في ذلك حديث متفق عليه عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [لا يتمنينّ أحدكم الموت بضر نزل به، فإن كان لا بد متمنيا أو فاعلا فيقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني ما كانت الوفاة خيرا لي].
إلا أن بعض أهل العلم إستثنى من هذه الكراهية: تمني الموت خشية الفتنة في الدين.
إستدلوا على هذا كما جاء في كتاب الله تعالى عن مريم: " يا ليتني مِتّ قبل هذا وكنت نسيا منسيا".
وقد جاء في الحديث الذي رواه الترمذي وصححه: [وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون]
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[20 - 06 - 07, 06:27 م]ـ
من حكم زكاة الفطر هو أنها طعمة للمساكين وذلك حتى يكفوا عن السؤال يوم العيد ويشاركوا الأغنياء فرحتهم بيوم العيد ويكون يوم عيد للجميع لأن يوم العيد هو يوم فرح وسرور وأيضا من حكم مشروعية زكاة الفطر أنها شكر لنعمة الله عز وجل على إتمام شهر رمضان فإن إتمام صيام الشهر وقيامه وفعل ما تيسر من الأعمال الصالحة نعمة عظيمة من الله عز وجل على العبد ولذلك كان من الشكر لهذه النعمة هو إخراج هذه الصدقة
¥