ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:43 ص]ـ
أنتم عالم الي يضربكم بالجزمة تحترموه، ولكن الضعيف بدوسوا عليه
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:55 ص]ـ
القضاء على العدو ليس بإعدامه، وإنما بإبطال مبدئه ...
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:58 ص]ـ
من الأفضل أن تعاني من الظلم من أن تمارسه ...
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:59 ص]ـ
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره ...
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 11:38 ص]ـ
الجمال الحقيقي هو جمال الروح .. فالجمال الجسدي يتلاشى مع الأيام اذا كبرت في السن .. وأما جمال الروح فيبقى لايزول بل ربما يزيد ...
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 03:19 م]ـ
قرأ كثيرا عن أضرار التدخين ولذلك قرر الامتناع عن القراءة!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 03:21 م]ـ
في البداية نعلم أطفالنا كيف يتكلمون و بعد ذلك نحاول تعليمهم الصمت!!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 04:39 م]ـ
لزوجتك: كل صباح اشكر الله على انك حياتي.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:15 م]ـ
أنت احتلال لا تحرير منه.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:17 م]ـ
· المرأة تقلق على المستقبل حتى تحصل على زوج
الرجل لا يقلق على المستقبل إلا بعد الزواج
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:19 م]ـ
· الرجل الناجح هو الذي يكسب مالاً اكثر مما تستطيع أن تنفق زوجته
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:30 م]ـ
*ليتنا مثل الأسامي .... لايغيرنا الزمان
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:32 م]ـ
*أغار من كلماتي حين أهديها إليك .. فتعجبك كلماتي ولا أعجبك أنا
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 05:35 م]ـ
طعنة العدو تدمي الجسد .. وطعنة الصديق تدمي القلب
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 06:44 م]ـ
- كثير من ذوي الاحتياجات الخاصة أشخاص قادرون على ممارسة جميع ما يمارسه الإنسان سليم الأعضاء لاسيما ان هناك اعاقات لا تمنع الشخص المعاق من ان يعيش حياة طبيعية من ضمنها الحياة الزوجية وهذا سار على الرجال والنساء وأكد ذلك عدد من المعاقات اللاتي لم تمنعهن اعاقتهن من حياة كاملة طبيعية عكس ما يعتقده البعض ومنهم الشباب سواء المعاقين أو السليمين جسدياً الذين يعزفون عن الزواج من معاقات حتى ان المعاق يسافر للخارج ليتزوج ولا يبحث هنا.
ولم يقف هذا الاعتقاد عند الشباب فقط وإنما الأهل أنفسهم الذين يرون ان الفتاة المعاقة ليست بحاجة للزواج وهذا ما جاء على لسان نورة عبدالعزيز موظفة مصابة بشلل أطفال. أحد الضيوف اللاتي التقينهن للوقوف على آرائهن حول زواج المعاقات حيث قالت: "تزوجت قبل فترة من شخص سليم جسدياً إلاّ أنه لم يستمر الزواج لقناعته بأنه ليس لي أي حقوق فيكفي زواجه مني ووصل لهذه القناعة بسبب أهلي الذين يظهرون له امتناناً كبيراً لزواجه مني، وعندما انفصلت بسبب سوء تعامله اعتبر أهلي هذا الأمر خسارة كبيرة ولن أتمكن من الحصول على فرصة أخرى فكان يجب علي ان أعيش حياتي كما يرغب زوجي فمن سيرضى بالزواج من معاقة، وعلى ضوء هذا الاعتقاد أصبح يعاملني أهلي مقتنعين أنني لست مؤهلة للزواج لا نفسياً ولا جسدياً ولا اجتماعياً!!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 06:55 م]ـ
وأشارت مزنة فضل موظفة، مصابة بشلل أطفال، إلى أنه إذا ثبت عدم وجود مرض وراثي فما الذي يمنع الفتاة المعاقة من الزواج وممارسة حياتها بشكل طبيعي؟! وقالت: "معظم الرجال المتقدمين للزواج بمعاقات يكونون غير مؤهلين للزواج إما لكبر السن أو اقترانه بأكثر من زوجة أو تعثر ظروفه المادية فهو ينظر لزواجه من معاقة على أنه معروف يقدمه لها وعليها ان تمتن فعله مما جعل بعضهم يعلنون صراحة عدم دفعهم للمهر والغريب ان الأهل يؤيدون هذا الموقف ويرون طبيعته وجوازه وعلى الفتاة الموافقة بدون أدنى تفكير على أي متقدم للزواج بها!! ".
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 07:01 م]ـ
قد يصاب الإنسان بإعاقة دائمة تفقده القدرة على السير أو الكلام أو السمع أو البصر ويكون من الصعب عليه أن يتقبل هذه الإعاقة التي ستلازمه مدى الحياة.
وما بين السهل والصعب يولد المستحيل، استحالة أن تكون الإعاقة شهادة الوفاة والاستسلام فكم إعاقة كانت عنواناً لنجاحات فاقت الخيال، تحدى المعاقون خلالها كل الصعاب بتصميم وأرادة وإصرار فنجحوا حيث فشل كثير من الأصحاء.
وهم حين يرفضون أن تكون الإعاقة نهاية أحلامهم وطموحاتهم يصنعون بداية حياة جديدة عنوانها الحب والمشاعر الإنسانية المقدسة التي تتحدى نظرة الشفقة والإحسان مؤكدين حقهم في العيش من دون خدش لكرامتهم أو الانتقاص من قدراتهم.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[13 - 07 - 07, 07:06 م]ـ
سوزان شاهين 34 عاما بدأت حديثها بتنهيدة طويلة أظهرت مدى البؤس والمعاناة التي واجهتها في طفولتها بعد أن كانت كباقي الأطفال تمشي وتمرح وتلعب باغتها القدر بإعاقة دائمة افقدتها القدرة على الحركة.
قالت:كنت ابلغ من العمر عامين ونصف العام حين أًصبت بارتفاع شديد في درجة الحرارة نقلت على إثره إلى المشفى حيث أعطاني الطبيب المختص حقنتين في آنٍ واحد أدتا إلى فقداني للإحساس بقدمي وأصبت بالشلل.
طفولة بائسة
وأضافت والدموع تترقرق في عينيها: لم أعش كباقي الأطفال ولم أتمتع بطفولتي فقد حرمت نعمة المشي على قدميّ ولا أذكر بأنني يوماً لعبت أو فرحت بلعبة جديدة، حياتي كانت مقصورة على المنزل الذي لم اخرج منه مدة طويلة، كان الجميع خلالها يشعرني بأنني غير طبيعية ولا أستطيع الاعتماد على ذاتي
¥