تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[30 - 09 - 08, 06:09 م]ـ

سبحان الله: لماذا لا ينزل البول أثناء عملية قذف السائل المنوي؟: جـ: لأن غدة البروستاتا تنقبض عند عملية القذف فتقفل مجرى البول الخلفي المتصل بالمثانة البولية وبذلك يكون منفذ المني وحده سالكاً لمرور المني في مجرى البول إلى الخارج.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[30 - 09 - 08, 06:58 م]ـ

الاحتلام عملية تحدث عندما تمتلئ الغدد التناسلية بإفرازاتها فيحدث القذف أثناء النوم

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[30 - 09 - 08, 07:02 م]ـ

أي حد بفطرته بيحب أن الناس تتكلم عنه وتهتم بيه ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 10 - 08, 03:23 ص]ـ

المتواضع لا يُذهل ويتعجب إذا تجرأ عليه أحد الناس

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 10 - 08, 03:29 ص]ـ

ماذا ينفعك جمال شكلها مع قبح أخلاقها وطبعها، كيف تفكر في الإرتباط بفتاة لا تعلم شيئاً عن دينها وأخلاقها، ستقضى معها رحلة وعمر وليست ليلة متعة، إذا لم تكن ذات دين فلن تجد حتى ليلة المتعة

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 10 - 08, 03:32 ص]ـ

المخلص في النصيحة يكون مُقترح، إن رُفض اقتراحه، لم يحزن

ـ[أبو البراء السوري]ــــــــ[01 - 10 - 08, 11:53 م]ـ

جزاك الله خير وبارك الله فيك

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[02 - 10 - 08, 02:53 ص]ـ

قد لا يعي الشخص المصاب بالإكتئاب، المصدر الحقيقي لحزنه

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[02 - 10 - 08, 03:16 ص]ـ

أخي المكتئب حاول أن تكون مع الآخرين، وتجنب الوحدة قدر المستطاع، انغمس في نشاطات مريحة مثل التمارين الرياضية، وصلاة الجماعة، وصلة الرحم، والخروج مع الأصدقاء، والسفر، ولكن أنصحك بعدم المبالغة في بعض ذلك فقد يؤدى إلى عكس المطلوب.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[04 - 10 - 08, 02:09 ص]ـ

المخلص لا يحزن إن أتت دعوته بنتائج عكسية!، لا يحزن إن بذل السبب ولم تتحقق النتيجة المقصودة، لا يحزن إن فهم الحبيب من تودده إليه .. إن فهم منه ما لا يرغبه أو غضب منه!

صحيح لن يحزن إن بذل السبب ولم يحقق النتيجة المقصودة من عمله،،ثم لن يحزن إن تكرر ذلك،،لكنه-واسمح لي- سيحزن وسيحزن إن كانت عاقبة الأمر كله آلت إلى نتيجة غير تلك التي يرجوها،،

وهنا أعلم أنك ياأستاذي ستسعده بالبكاء،،ولن تشكك أبداً في اخلاصه ...

أختك،،

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 10 - 08, 02:37 ص]ـ

بارك الله فيكِ، وشكراً لكِ، كنتِ كل مرة تمدحيني والآن أنتِ تدلي برأيك في كلامي، وأنا أحتاج لهذا، فجزاكِ الله خيراً، ونسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 10 - 08, 02:58 ص]ـ

لو كنتِ قلتِ كلامك بشدة، وكنت غضبت، لكان هذا يقدح في إخلاصي، ولكنكِ قلتِ كلامكِ برفق وحرمتيني من هذا الاختبار .. فالمخلص يقبل النقد بصدر رحب ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 10 - 08, 06:26 م]ـ

التفسير العلمي لرؤيتك لمواقف يخيل إليك بأنها قد حدثت من قبل؛ هو نوع من توارد الخواطر يحدث لبعض الناس، وربما تكون هي إمنيات كان يود الواحد أن تتحقق ولم تتحقق له، وهنالك تفسير ثالث وهو أن في بعض الناس لديهم نشاط كهربائي زائد في بعض أجزاء المخ، يعطيهم الشعور بالتعود على المكان والزمان والحدث قبل وقوعه.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 10 - 08, 03:01 ص]ـ

لا يعتبر الإنسان المخلوق الوحيد الذي يمكن أن يصاب بالاكتئاب، حيث يصاب فصيلة الثدييات قاطبة بالكآبة وقد تم الاستدلال على هذه الحقيقة من خلال اجراء تجارب مختبرية على الفأر و القرد.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[06 - 10 - 08, 03:00 ص]ـ

بعض الناس يعمل في الدعوة لكي يشبع شهوته في الأنس بالناس، أن هو يكلم الناس وهم يردوا عليه، وأن هو يرد عليهم وهم يكلموه ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 10 - 08, 07:06 م]ـ

المرائي بيبقى نفسه أن حد يهتم بيه، يعبره، فيعمل أيه؟؛ يشتغل في الدعوة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 10 - 08, 07:18 م]ـ

لازم تسأل نفسك؛ بتشتغل في الدعوة ليه؛ هل عشان تعمل أسم دعوي، تشتهر، عشان الناس تفتكرك، ولا أنت شغال لله ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[07 - 10 - 08, 07:20 م]ـ

ممكن ربنا يكرمك في الدعوة، مش عشانك، ولكن عشان الناس هم الي يستفيدوا!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 10 - 08, 02:26 ص]ـ

تصفية العمل من الشوائب والرغبات الدنيوية، ليس الأمر بالهيِّن، كما يظن بعض الناس، فإنه انتصار على الأنانية وحب الذات، وفناء عن حظوظ النفس وأغراضها العاجلة، وهذا يحتاج إلى مجاهدة طويلة للنفس، ومراقبة دائمة لمداخل الشيطان إليها، وتنقية لها من عوامل الدَّغَل، وحُب الجاه والظهور، وهي عوامل غلاَّبة، ذات سلطة وتأثير على النفس البشرية.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[08 - 10 - 08, 02:27 ص]ـ

من الناس مَن تراه فتظنَّه يعمل للدين بحرارة وصدق، وأنه يعبد الله بإخلاص، بل ربما ظنَّ نفسه هو كذلك، فإذا فتشتَ في قلبه وسبرتَ حقيقة نواياه، وجدتَه طالب دنيا في ثوب صاحب دين، وقد لا يكون له مطمع من وراء هذا العمل الآن، ولكنه يأمل في الغد، ويأمل أن تستدير له الريح!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير