ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[24 - 05 - 09, 10:15 م]ـ
هاتان الخاطرتان ما حدثتا معي فعلا ً!!! ... وأنا الآن أشعر بهما وأوقن بهما!!!! ...
شكراً لك إذ ذكرت هذا، فقد دعوت لك بخيري الدنيا والآخرة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[24 - 05 - 09, 10:26 م]ـ
لم أفهم الخاطرة أخي محمد، فاأمل منك مزيد توضيح
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 05 - 09, 08:39 م]ـ
لو تعرف الناس الي بتحبك، بتحبلك الجنة قد أيه .. ، كنت أخلصت النية لله!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[25 - 05 - 09, 09:19 م]ـ
صاحب الهوى قد تلهيه بعض السنن التي يميل إليها عن الفرائض، فقد تلهيه مثلاً الدعوة عن الصلاة!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[26 - 05 - 09, 08:03 م]ـ
يبتليك لأنه يريد أن يعطيك منحة ويريد أن يعرف هل تستحقها أم لا .. وقت تطلب بيه العلم، صحة أو مال تطلب بيهم العلم، حسن خاتمة، إلخ
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 05 - 09, 01:14 م]ـ
الشهرة تعني للمرائي أن يظل يحافظ على نفس النجاح.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 05 - 09, 08:53 م]ـ
استطاع أن يلفت إليه الأنظار في أول موعظة له، إلا أنه لم يتوقف عند هذه المحطة فقد إستطاع أن ينتقل منها بسرعة و يصبح داعية مشهور!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[27 - 05 - 09, 09:03 م]ـ
ورود حظ النفس بعد العمل: تعبت في إعداد الكتاب لكن رد فعل الناس أنساني أي مجهود!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 12:43 ص]ـ
الفلوس تفتح الأبواب المغلقة، والفقر يوصد الأبواب المفتوحة!
ـ[محمد خاطر]ــــــــ[28 - 05 - 09, 01:53 ص]ـ
خاطرة:
إذا كان الله قد مَنَّ عليك بالهداية إلى الآن وانت تعلم من نفسك أنك لا تستحق لأنك لم تقدم لله شيء تستحق به التثبيت فاحذر!! فلعل هذا يكون استدراجا ً وامهالا ً حتى تقع في حفرة كبيرة لا تستطيع الإتزام بعدها مهما فعلت!!!
أذكر قصة توضح الأمر: ذكر لي أحد الاخوة أنه قابل صديقا ً له لم يره من فترة فسأله عن عمله فقال له أنه دفع مبلغ من المال (بلغة الشرع: رشوة!!!) لكي يعمل،، يعمل في ماذا؟ عمل حلال؟ لاااا!!!! بل ليعمل في بنك!!
فنصحه ذلك الأخ لكي يترك هذا المجال لأن أمواله حرام!!! ولكن رفض بشدة وأخبره أن المبلغ الذي استدانه لكي يدفع لكي يعمل كبير جدا!!!!
فتخيل: أن امامه عمر طويل حتى يرجع المال لصاحبه!!! وأوقع نفسه من حرام فهو يتنقل في الحرام!!!
تخيل: لو أراد هذا أن يلتزم ويسلك طريق الهداية ... هل يستطيع ذلك بسهولة كما هو حالنا؟؟؟
تخيل أخيرا ً: لو أنت الذي كنت مكانه ماذا ستفعل؟
فيا أخي: أين عباداتك؟ أين صيامك؟ أين نفقتك في سبيل الله؟ أين عملك في حقل الدعوة باخلاص؟ أين طلبك للعلم؟ أين أنت الآن؟؟!!!!!
نسأل الله أن لا يجعل حظنا من ديننا كلامنا وأن يرزقنا الإخلاص والقبول وأن يهدينا ويسترنا ...
بمعنى: قد يعلم الملتزم من نفسه أنه ليس له رصيد كاف من القربات والعبادات التي تثبته على طريق الهداية وبالرغم من ذلك لا يحاول أن يزداد من الطاعات بل يكتفي بالفرائض (إن أداها أصلا ً) فهذا إن لم يدرك نفسه فسيهلك يوما ً ما ... وإن هلك سيكون طريق الرجوع له صعب جدا ً كما هة مشاهد هذه الأيام في أحوال المنتكسين ....
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 02:02 ص]ـ
فهمت جزاك الله خيراً، وكما قال الشيخ: محمد حسين يعقوب: أن الإيمان يا طالع يا نازل، يعني أن لم تزوده فسوف ينقص.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 02:04 ص]ـ
إن الحياة ليست خياراً أمامنا بل واقع علينا تقبله والتعايش معه، فرفضه لن يفيدنا في شيء، وديننا يجعل من حياتنا رحلة علينا خوضها وامتحان يجب أن نمر به، والرضى هو كل السعادة.
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 12:29 م]ـ
بحبك يارب حتى لو بلائي من عندك، بحبك وأنت أدرى بمصلحتي، بحبك ولازم نرد شيء من جميل نعمك علينا.
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[28 - 05 - 09, 01:12 م]ـ
و أنت تكتب و حظ النفس يتجاذبك ... و أنت تكتب و الشيطان ينغز ... و أنت تكتب و ذكريات ماضية عليك تطلع ...
و أنت تكتب و مستقبل ينتظرك و غيب عليك مخفي .... وأنت تكتب و لا تدري ماالله فاعل بك ... و أنت تكتب و رحمات الله عليك تنزل قل بفضل الله و برحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
أردت مزاحمتك فيما تكتب فلا تزعل مني ابتسامة
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 02:32 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 02:38 م]ـ
الداعية الموهوم بيحاول يقنع نفسه أن فلان بيحبه قوي، وهو لا يعرف أن فلان هذا بيحب ولده أكثر من والده!، هيحبك أنت يا داعية الزمان!، هو بيحب مراته، ابنه، صديقه، وبيحب ربنا على خفيف، فلن يحبك في الله بجدية!
ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[28 - 05 - 09, 02:54 م]ـ
هذه هي الدنيا، خلقها الله للاختبار والابتلاء، ليظهر صدق الصادق، وكذب الكاذب.
¥