تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 07:59 م]ـ

كيف تبدو في عيون الآخرين؟، وكيف تبدو في عين الله جل جلاله؟!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 08:02 م]ـ

ليس مطلوباً من كل شخص أن يحبني!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 08:04 م]ـ

الأمر الغير طبيعي هو أن يكون محور حياتك الآخرين ونظرتهم لك وما قالوا أو ماذا سيقولون!؛ لأنك ستعيش بهذه النظرة وتسجن نفسك فيها، ولن تطور من ذاتك أو ترسم مستقبلك بكل حرية ما دامت هذه الفكرة تحوطك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 09:33 م]ـ

المرائي عندما يلعب دوره في الدعوة يكون حساس تجاه نظرة الآخرين نحوه.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 11:38 م]ـ

الإنسان الحساس تهمه كثيراً نظرة الآخرين له، لأنه يحب أن يكون محترماً في نظر الآخرين، أي أن نظرته (قصيرة المدى) بشكل كبير، فهو لا ينظر أبداً لأهداف بعيدة المدى في أعماله وتصرفاته، ما يهمه هو نظرة الآخرين له، لذلك فأي نكسة تحدث له تجعله ينسحب ويخفي نفسه عن أعين الآخرين خوفاً من أي نظرة سيئة قد ينظرون له بها.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 11:44 م]ـ

المرائي يكون لديه إحساس بالإثم عند ارتكاب أي خطأ ولو بسيط أمام الناس!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[03 - 07 - 09, 11:47 م]ـ

المرائي يخاف كثيراً من حمل المسؤلية والالتزام أمام الناس؛ لأنه لا يحتمل رؤية الناس لتقصيره!

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:21 ص]ـ

جزاك الله خيراً ,,,

حدثنا قليلاً عن صفات المخلصين:)

لأني "خلاص" بدأت أشك في نفسي و"كده هيأس":)

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 01:50 م]ـ

عذراً فالموضوع متشدد في باب الإخلاص والرياء، وبالنسبة لصفات المخلصين فهى عكس صفات المرائين:)

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:13 م]ـ

من راقب الناس مات هما.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:15 م]ـ

انتبه من حب السيطرة على قلوب الناس وتملك خدماتهم!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:26 م]ـ

المرائي يخدم الإسلام من داخل المناصب والكراسي فقط، وتجده بعد التقاعد يبدء في التقليل من نشاطه!

ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[04 - 07 - 09, 02:32 م]ـ

لكن جميل في بابه ......... بوركتم

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 04:12 م]ـ

بارك الله فيكم.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 04:14 م]ـ

حب الظهور غريزة والتنازل عنها تضحية!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 04:17 م]ـ

طبيعة الإنسان تعشق المعالي وغريزة حب الظهور مغروسة بها، فالجري وراء تحقيق الانجازات العظيمة مما وسم الله به النفس البشرية.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 04:19 م]ـ

حبّ الظهور غريزة لا ينالها الشبع والتشبّع للحفاظ على وضع المتميّز والأوحد فى الساحة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 05:33 م]ـ

يكتفي المرائي بمن يصفقون له كل ليلة بدون أن يروه!، عشاق السمعة الطيبة!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[04 - 07 - 09, 05:53 م]ـ

شغال في الدعوة ليه يا عم الحاج؟، يقولك عشان ابني يفتخر بي!، عشان أبي يقول أنا والد الشيخ فلان!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 01:00 م]ـ

ثروة المرائي هى التفاف الناس حوله.

ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[05 - 07 - 09, 01:43 م]ـ

نسأل الله السلامة

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 02:11 م]ـ

شغال في الدعوة ليه؟، جـ: أصلي نفسي أبقى ناجح في حياتي!.

يعني مش في باطن نيته الأجر الآخروي!، داه شخص غيران من الناجحين في الدنيا ويقلدهم!.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 02:50 م]ـ

حتى لو الناس قدرتك، فلن ينفعك تقديرهم!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 02:52 م]ـ

ليه تبيع دينك، وتشتري ابتسامة هذا، ونظرة ذاك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 02:54 م]ـ

أعطاك حب الناس، ولم يعطك حبه، يا مرائي!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 05:19 م]ـ

الصبر يدخل في الإخلاص؛ لأنك تصبر عن شهوة حب الظهور.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 05:21 م]ـ

يوم القيامة فرصة لمحبينك أن يعرفوا ما لم يعرفوه عنك في الدنيا!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 08:54 م]ـ

تحترق من أجل الناس في الدنيا، وما يغنوا عنك شيئاً عندما تحترق يوم القيامة!

ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[05 - 07 - 09, 10:24 م]ـ

أعطاك حب الناس، ولم يعطك حبه، يا مرائي!

تحترق من أجل الناس في الدنيا، وما يغنوا عنك شيئاً عندما تحترق يوم القيامة!

الله اكبر

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 11:21 م]ـ

هدف المرائي من دعوته هو تكوين مجموعة أصدقاء وإنشاء رابطة محبين تحمل إسمه!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[05 - 07 - 09, 11:24 م]ـ

يسير بخطى ثابتة نحو قلوب الناس، فهل يسير بنفس السرعة نحو الله سبحانه؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير