تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 03:07 ص]ـ

خدعك بحب الناس، وصدمك فيهم يوم القيامة، وهكذا جزاء الماكرين!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 03:59 ص]ـ

احببت ربي، وكيف انسى حب قلبي ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:02 ص]ـ

ستندم حين تريد العودة وتجد الباب مسدود!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:08 ص]ـ

اغلقت الباب وضللت الطريق، وحينما أردت العودة، دلني ثانياً على الطريق، فتبارك ربنا وتعالى ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:14 ص]ـ

جبر مصيبتي أني حينما أقف أمام مرآتي، أكون راضياً عن نفسي ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:15 ص]ـ

مما يهون سكرات موتي، أني سألقاك غداً ربي ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:20 ص]ـ

لا تستجعل حب الناس في الدنيا، ارضي ربك، وهو سيرضيك ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:24 ص]ـ

لو كنت أعلم أن حرماني يقربني منك ربي، لكنت دعوت على نفسي بالحرمان ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 04:27 ص]ـ

لا تنشغل بالناس والناس مشغولة بالله ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:15 م]ـ

في النار ستفقد الحنان والكرامة، فبعد اليوم ما عدت كريم على الله ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:18 م]ـ

شعرت بالألم حينما عاقبك، ولم تشعر بألم حينما عصيته!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:25 م]ـ

بعدت عنك ومازالت قريب، سبحانك ربي ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:48 م]ـ

لن يمنعك من دخول النار!، ولكنه يخاف عليك، ولن يمنعك من دخول الجنة، ولكن لكل شيء ثمن!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:50 م]ـ

في النار ستحترق دموعك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[29 - 10 - 09, 01:55 م]ـ

سيمضي الوقت بدونك، وسينشغلون عنك، كما انشغلت أنت عن نفسك .. !

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 12:27 ص]ـ

كنت عزيز على ربك، ومازلت عزيز عليه، فعود واستمر ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 02:57 م]ـ

سيأتي أبناء أتباعك، لا يعرفوك، وسيخوضوه فيك، ومعرفة ربك تكفيك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:12 م]ـ

إن الرفق و المدارة و الخلق الحسن كل ذلك ينبثق من الرحمة أصلاً ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:15 م]ـ

علم الله تعالى أن الشدة تصلحني فابتلاني، وعلم أن الرفق بأخي سيصلحه فأصلحه، فاماشاء الله كان ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:32 م]ـ

ارفق بمن تحت حكمك، ليرفق بك من أنت تحت حكمه، سبحانه ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:42 م]ـ

أن الرفق واللين مطلوب من الداعية ولو كان المدعوين من الطغاة والظلمة، بل حتى لو كان على يقين من عدم استجابته، قال القرطبي: (فإذا كان موسى عليه السلام أُمر بأن يقول لفرعون قولا لينا فمن دونه أحرى بان يقتدي بذلك في خطابه وأمره بالمعروف في كلامه) وهذا التوجه الرباني يوجه للأمة منهجا قويما وطريقا واضحا في الدعوة الى الله،رغم علمه تعالى إن القول اللين أو الشديد لا يفيد في دعوة فرعون.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:47 م]ـ

ارفق بي حتى أدعو الله تعالى أن يرفق بك ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 08:17 م]ـ

طريق القوم طريق غيب و سالكها قليل!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 08:21 م]ـ

و من علامة المرائي بعلمه أن يرغب الناس في العلم و يذكر لهم ما فيه من الفضيلة ثم إذا شاوره أحد عن القراءة على أحد اقرانه لا يرغبه فيه!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[31 - 10 - 09, 08:23 م]ـ

المرائي وليا لله في العلانية و عدو له في السر!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 02:04 ص]ـ

المعصية عقبة، إن تجاوزتها، فستنال أجر الصابرين ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:31 م]ـ

رأيت أن رضى الله تعالى يليق بك، فادعوتك للهداية ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:32 م]ـ

كيف يفرح من هو في السجن محبوس عن لقاء الله ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:34 م]ـ

اخبرهم عن الإيمان الذي في قلبك، سيحبوك، ولكن سينسوك؛ لأنهم يحبون الله تعالى والصادقين في حبه فقط!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:36 م]ـ

رأيت المعذبون في حبه، والصابرين في قربه، فأحببته ..

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 04:41 م]ـ

إياك أن تتهاون بالإستغفار و إن تقادم عهد الذنب فإنك من المعصية على يقين و من المغفرة على شك!

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 07:43 م]ـ

كيف تطلب من غيرك الكمال وأنت تعلم نقصك.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[01 - 11 - 09, 07:44 م]ـ

أولئك الذين يخدش مقامهم علمُهم بأن أحدا ما قد نظر إليهم بعين النقص. أو رأى عيبا من عيوبهم! وكأنهم خرجوا أصلا عن طور البشرية واستحقوا أن يراهم الناس فيقولوا: هؤلاء كالملائكة!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير