ـ[رائد دويكات]ــــــــ[16 - 04 - 06, 06:48 م]ـ
وعن عبد الله بن أبي بكر السهمي قال: دخل أبي علي عيسى بن جعفر بن المنصور وهو أمير البصرة، فعزاه عن طفل مات له، ودخل عليه شبيب بن شيبة فقال: أبشر أيها الأمير فإن الطفل لا يزال محبنظئاً على باب الجنة ويقول: لا أدخل حتى يدخل والدي، فقال له: يا أبا معمر، دع الظاء والزم الطاء، فقال له: أنت تقول لي هذا وما بين لابتيها أفصح مني! فقال له أبي: فهذا خطأ ثانٍ، من أين للبصرة لابة!؟ واللابة الحجارة السود والبصرة حجارة بيض قال: فكان كلما انتعش انتكس.
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[16 - 04 - 06, 06:53 م]ـ
وعن الحسن بن البراء قال: كان لعمر بن عون وراق يلحن فأخره وتقدم إلى وراق أديب أن يقرأ عليه، فقرأ: حدثكم هسيم، فقال: ردونا إلى الأول فإنه يلحن وهذا يمسخ.!!!!
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[16 - 04 - 06, 08:34 م]ـ
عن نافع قال: كان ابن عمر يمازح جارة له فيقول: خلقني خالق الكرام وخلقك خالق اللئام. فتغضب وتصيح وتبكي ويضحك ابن عمر.
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[20 - 04 - 06, 06:08 م]ـ
روي أن الشعبي قال: سمعت أبا بكر يقول: مررت بمؤدب وقد تلا على غلام فريق في الجنة وفريق السعير فقلت: ما قال الله من هذا شيئاً، إنما هو " فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير " فقال: أنت تقرأ على حرف أبي عاصم بن علاء الكسائي، وأنا أقرأ على حرف أبي حمزة بن عاصم المدني، قلت: معرفتك بالقراء أعجب وأغرب.!!!
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[20 - 04 - 06, 06:44 م]ـ
اراد ان يصلح!!!
عن إسماعيل بن زياد قال: نشزت على الأعمش امرأته، وكان يأتيه رجل يقال له: أبو البلاد فصيح يتكلم بالعربية يطلب منه الحديث، فقال له: يا أبا البلاد: إن امرأته قد نشزت علي وغمتني، فادخل عليها وأخبرها بمكاني من الناس وموضعي عندهم، فدخل عليها فقال: إن الله قد أحسن قسمك، هذا شيخنا وسيدنا، وعنه نأخذ ديننا وحلالنا وحرامنا، لا يغرك عموشة عينيه ولا دقة ساقيه، ولا ضعف ركبتيه وجمود كفيه ونتن ابطه وبخر فيه فغضب الأعمش عليه وقال: أعمى الله قلبك، قد أخبرتها من عيوبي ما لم تكن ترى أخرج من بيتي، فأخرجه.
ـ[أحمد السيد سعد]ــــــــ[20 - 04 - 06, 06:56 م]ـ
جزاكم الله خير ونفع الله بكم وفتح الله عليكم
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[24 - 04 - 06, 09:30 م]ـ
جزاكم الله خير ونفع الله بكم وفتح الله عليكم
وجزاك ربي خيرا
هلا اتحفتنا بما عندك من نوادر
بارك الله فيك حتى تعم الفائدة
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[24 - 04 - 06, 09:41 م]ـ
آن لابي حنيفة ان يمد رجليه!!!
دخل رجل المسجد عليه سمت الوقار والهيبة يوحي مظهره انه من كبار العلماء وكان ابو حنيفة جالسا يمد رجليه، فضم رجليه احتراما للرجل.
فسأله الرجل: يا ابا حنيفة متى يفطر الصائم؟!!
قال: عند غروب الشمس.
قال: وان لم تغرب الى منتصف الليل؟!!
فابتسم ابو حنيفة وقال: آن لابي حنيفة ان يمد رجليه!!!
ـ[رائد دويكات]ــــــــ[24 - 04 - 06, 10:24 م]ـ
دخل رجل على الشعبي وهو في المسجد ومعه امرأته
فقال: ايكم الشعبي؟!!!
فقال الشعبي: هذه. وأشار الى امرأته!!
ـ[أم مصعب بن عمير]ــــــــ[10 - 03 - 09, 10:05 م]ـ
جزاكم الله خيرا