تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما بال أقوام؟؟]

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[24 - 04 - 06, 10:38 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد

ما بال أقوام من الإخوة والأخوات:

>> يقولون أختي العزيزة أو عزيزتي \ أخي العزيز أو عزيزي عند الحديث مع الجنس الآخر.

>> يكتبون * ابتسامة* عند مخاطبة الجنس الآخر.

>> يقولون "أضحكتني" أو "أضحكني كلامك" عند مخاطبة الجنس الآخر

ألا يكفي أن يقول الأخ "أختي الفاضلة أو اختي الكريمة" وكذلك الأخت عند مخاطبة الآخر؟

وهل كتابة *ابتسامة* في الحكم يختلف عن الإبتسامة في وجه الآخر في الحقيقة؟

وكذلك الضحك؟

الخطأ ليس في الضحك نفسه ولكن في ذكر ذلك للجنس الآخر.

هذه بعض الأمور التي تنبهت لها.

أرجو الإنتباه لها.

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو تميم المصري]ــــــــ[24 - 04 - 06, 11:16 م]ـ

مع حسن ظننا بإعضاء الملتقى جميعا. لكن الحق هو الحق.

فلا نستطيع إلا ان نقول ان هذا الكلام حق. ولا يجب الاسترسال في هذا الامر ففيه طريق خفي جداً من طرق الشيطان .. حفظنا الله جميعاً من الفتن ..

وجزاك الله خيرا على التنبيه ..

ـ[حفيدة الصالحين]ــــــــ[24 - 04 - 06, 11:18 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذا التنبيه

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[24 - 04 - 06, 11:40 م]ـ

آمين وإياكم

هذا واجبنا جميعا وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

وتذكير بعضنا البعض، فالإنسان يغفل.

قال تعالى {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} (55) سورة الذاريات

وأنا لست معصوما من الخطأ فإن اخطأت فصوبوني ووجهوني.

نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن.

ـ[أمجد التركماني]ــــــــ[24 - 04 - 06, 11:53 م]ـ

جزاك الله خيراً , فقد نبهتَ إلى أمر خطير ,

أرجو منك إذا رأيت عضواً معيناً يكثر من هذا الأسلوب أن تُراسل المشرفين الأفاضل و تنبههم إلى هذا فسيقومون باتخاذ اللازم إن شاء الله

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[25 - 04 - 06, 01:07 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

أوافقكم إخواني على ما تفضلتم به

فقد يكون هذا مدخل من مداخل الشيطان ـ مع أنه إحتمال بعيد جداً جداً جداً ـ لأسباب عديدة أهمها أن الإخوة بهذا الملتقى الطيب ـ ولا أزكيهم على الله تعالى ـ ممن يخشون الله تعالى ويتقونه، وكيف لا! وهم رواد ملتقى أهل الحديث.

ولكن يجب ان نلتمس العذر لمن يلتبس عليه الأمر كما حدث مع البعض

فقد ظن بعضهم الأخ الفاضل نضال دويكات أختاً! وهو نضال (أبو العباس).

وظن بعضهم الأخت أفنان، أخاً!

فمثل هذا قد يُعذر.

حفظنا الله وإياكم من الشيطان وشَرَكِه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير