تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 12:27 ص]ـ

فائدة: فِي الأَفْعَالِ الْمَنْحٌوتَةِ ( ... ):

النَّحْتُ قَدْ وَرَدَ فِي أَفْعَالِ ****** مَسْمُوعَةٍ فَلْتَحْفَظَنْ مَقَالِي

بَسْمَلَ سَبْحَلَ كَذّاكَ هَلَّلاَ ****** حَوْقَلَ حَيْعَلَ يَلِيه حَمْدَلاَ

طَبْلَقَ دْمْعَزَ كَذَاكَ جَعْفَلاَ ****** هَيْلَلَ بَعْثَرَ يَلِيه سَمْعَلاَ

وَاسْتَعْمَلَ الْمُوَلَّدُونَ بَلْكَفَا ****** كّذَاكَ فَذْلَكَ بِهَذَا يُكْتَفَى

فائدة: في أسماء الصداق:

وَلِلصَّدَاقِ تِسْعَةٌ أَسْمَاءُ ****** الْمَهْرُ وَالنِّحْلَةُ وَالْحِبَاءُ

وَالأَجْرُ وَالصَّدَاقُ وَالصَّدَقَةُ **** وَالْعُقْرُ وَالْعَلاَئِقُ الْفَرِيضَةُ

فائدة: في ضبط الصداق:

قَدْ ضُبِطَ الصَّدَاقُ كَالسَّحَابِ ****** وَغُرْفَةٍ وَصَدْمَةٍ كِتَابِ

وَضَمَّتَيْنِ زِدْ وَفَتْحَتَيْنِ ********** لِمَهْرِ نِسْوَةٍ بِغَيْرِ مَيْنِ

وَجَمْعُهُ كَكُتُبٍ وَأَرْغِفَهْ ********* هَذَا هُوَ الْغَالِبُ يَا ذَا الْمَعْرِفَهْ

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 12:28 ص]ـ

فائدة: في حكم الخطاب الموجه إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم أو إلى أمته:

خِطَابُهُ سُبْحَانَهُ لِلْمُصْطَفَى ****** يَعُمُّنَا عَلَى الصَّحِيحِ الْمُقْتَفَى

لأّنَّهُ أُسْوَتُنَا فَإِنْ وَرَدْ ********* دّلِيلُ مَا يَخُصُّهُ فَلْيُعْتَمَدْ

كَذَا خِطَابُنَا يَعُمُّهُ إِذَا ********* لَمْ يَأْتِ مَا يَخُصُّنَا فُيُحْتَذَى

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 12:28 ص]ـ

فائدة: فِي اللغات الواردة في الترب:

اعْلَمْ بِأّنَّ لِلتُّرَابِ سُمِعَا ******* مِنَ اللُّغَاتِ مَا يَلِي فَانْتَفِعَا

تُرَابٌ التُّرْبَةُ وَالتَّرْبَاءُ جَا ****** وَتَيْرَبٌ وَتُرَبَاءُ أُدْرِجَا

وَتَوْرَبٌ وَتَيْرَبٌ تَيْرَابُ ******* كَذَا تَرِيبٌ مَعَهُ تَوْرَابُ

وَيْمَعُ التُّرَابُ بِلأَتْرِبَةِ ****** كَذَا بِتُرْبَانٍ بِغَيْرِ مِرْيَةِ

وَمِنْ لُغَاتِهِ الرَّغَامُ إِثْلِبُ ***** وَأَثْلَبٌ كَسْرًا وَفَتْحًا يَصْحَبُ (****)

وَكَِثْكَثٌ بِالْكَسْرِ وَافْتَحْ دِقْعَمُ ** بِالْكَسْرِ وَالَّقْعَاءُ فَتْحًا يُعْلَمُ

وَهْوَ الْبَرَا مِثْلُ الْعَصَا وَ كِلْخِمُ * وَ كِمْلِخٌ بِالْكَسْرِ أَيْضًا يُفْهَمُ

وَعِثْيَرٌ بِالْكَسْرِ قَدْ نَظَمْتُهَا ... أَخْذًا مِنَ " الْقَامُوسِ " قَدْ حَرَّرْتُهَا

كَذَا مِنَ التَّهْذِيبِ لِلأَسْمَاءِ ... لِلنَّوَوِيِّ فَاعْنَ بِالْهَنَاءِ

(****) أي كسر همزته ولامه، وفتحها.

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 12:40 ص]ـ

الضبط من الشيخ حفظ الله

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 12:42 ص]ـ

الضبط من الشيخ حفظ الله

ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[12 - 04 - 07, 09:08 ص]ـ

موضوع رائع أخي الكريم ...

ويبدو أن النظم للشيخ سهل جدا ...

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[16 - 04 - 07, 10:05 ص]ـ

وَقُمُدًا لِلْخَمْسِ وَالْعِشْرِينَ ***** عَنَطْنَطًا إِلى ثَلاَثِينَ دُعِي

أرجو التأكد من هذا البيت , بارك الله فيك.

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[16 - 04 - 07, 10:18 ص]ـ

فَتِلْكَ سِتُّ وَسِوَاهَا أّوْجَبُوا ****** تَقَدُّ الْمَرْجِعِ نِعْمَ الْمَطْلَبُ

تقدمَ المرجع.

ـ[البيضاوي01]ــــــــ[16 - 04 - 07, 10:36 ص]ـ

فائدة: في معاني لفظ " الأُمَّة ":

وَلَفْظُ " أُمَّةٍ " أَتَتْ ثَمَانِيَهْ ****** فَمَنْ يُرِدْ يَسْمَعْ بِأُذْنٍ صَاغِيَهْ

جَمَاعَةٌ كَذَاكَ أَتْبَاعُ الرُّسُلْ ****** وَرَجُلٌ جَامِعُ خَيْرِ قَدْ نَبُلْ

وَمِلَّةٌ حِيْنٌ وَقَامَةٌ وَمَنْ ********* بِدِيِنِهِ انْفَرَدَ بِالأُمَّ اخْتِمَنّْ (**) ْ

هل من توضيح لمعنى الأبيات؟؟

ـ[تركي الفضلي المكي]ــــــــ[18 - 04 - 07, 06:02 م]ـ

[جزاك الله خيرا يأخي القحطاني، وفقك الله. تم التعديل:

فائدة: في أسماء المولود في أطواره المختلفة:

اعْلَمْ هَدَاكَ الله أَنَّ الْوَلَدَا ****** دَعَوْهُ بِالْجَنِينِ حَتَّى يُولَدَا

ثُمَّ صبيًّا لِلْفِطَامِ يُدْعَى ******* ثُمَّ إِلى سَبْعٍ غُلاَمًا يُرْعَى

وَيَافِعٌ لِعَشْرَةٍ حَزَوَّرُ ******** لِخَمْسِ عَشْرَةٍ أَتَاكَ الْخَبَرُ

وَقُمُدًا لِلْخَمْسِ وَالْعِشْرِينَ عِ ***** عَنَطْنَطًا إِلى ثَلاَثِينَ دُعِي

ثُمَّ لأَرْبَعِينَ قُلْ مُمِلُّ ******** ثُمَّ إِلى خَمْسِينَ قَالُوا كَهْلُ

إِلى ثَمَانِينَ بِشَيْخٍ يُعْلَى ****** ثُمَّ إِذَا زَادَ بِهِمٍّ يُجْلَى

أَوْرَدَهُ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ كَذَا ... فَاحْفَظْ وَقَاكَ الله مِنْ كُلِّ أَذَى

فائدة: في الكلام على مرجع ضمير الغائب:

وَعَوْدُ مُضْمَرٍ عَلَى مَا أُخِّرَا ****** لَفْظًا وَرُتْبَةً أّتَى مُغْتَفَرَا

فِي مُضْمَرِ الشَّأْنِ وَنِعْمَ رَجُلاَ***** وَرُبَّهُ فَتًى كَذَا مَا أُبْدِلاَ

مَا بَعْدَهُ عَنْهُ وَمَا قَدْ فُسِّرَا ****** بِخَبَرٍ وَفِي التَّنَازُعِ جَرَى

فَتِلْكَ سِتُّ وَسِوَاهَا أّوْجَبُوا ****** تَقَدُّمَ الْمَرْجِعِ نِعْمَ الْمَطْلَبُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير