ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[31 - 08 - 06, 01:47 ص]ـ
رضى الله عنهم اجمعين نتقرب لله بحبهم ولكن اعجب من عبد الله بن عبد الله بن سلول لما تعلمون رضى الله عنهم اجمعين
ـ[أبو الحسن الأنماري]ــــــــ[06 - 09 - 06, 04:34 م]ـ
ويوم بدر إذ يصد وجوههم ... جبريل تحت لوائنا ومحمد
ـ[أبو زيد المغربي]ــــــــ[06 - 09 - 06, 10:51 م]ـ
جزى الله خيرا كل من أثرى هذا الموضوع.
الصحابي الجليل عبد الله بن عمرو بن حرام، والد الصحابي الجليل جابر بن عبد الله، الذي كلمه الله كفاحا فقال تعالى: يا عبدي، سلني أعطك. قال: أسألك أن تردني إلى الدنيا، فأقتل فيك ثانيا، فقال تعالى: إنه قد سبق مني أنهم إليها لا يرجعون. قال: يا رب، فأبلغ من ورائي. فأنزل الله: وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ.
ـ[المعتضد بالله]ــــــــ[06 - 09 - 06, 11:32 م]ـ
من يقرأ سيرهم يجد أن جميع الصحابة رضي الله عنهم لهم تأثير على نفسه في بذلهم واستجابتهم وامتثالهم، لكن أبابكر وعمر رضي الله عنهما هم من أكثر الصحابة تأثيرا
............
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[14 - 06 - 10, 04:23 م]ـ
حب كل الصحابة ديني
- أبو بكر في الهجرة لما قال فشرب حتى رضيت (أعلى عبارة قرأتها في حب إنسان لرسولنا صلى الله عليه وسلم).
- سعد بن معاذ حياته في الإسلام 6 سنوات على أعلى تقدير واهتز له عرش الرحمن يوم مات.
- سعد بن الربيع يوم أحد استشهد وبه سبعون ضربة.
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 06 - 10, 04:56 م]ـ
رضي الله عن الصحابة أجمعين، وحشرنا معهم في زمرة الأنبياء والمرسلين
أكثر موقف تأثرت به، وكلما تذكرته، دمعت العين، وخشع القلب وسكن!
هو موقف الصحابي الجليل (عبد الله بن حذافة السهمي)
< link rel="File-List" href="file:///C:%5CUsers%5C1977%7E1%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cm sohtmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml">
فلمّا أسرته الرّوم جاءوا به إلى ملكهم
فقال له: تنصّر، وأنا أشركك في ملكي، وأزوّجك ابنتي،
فقال له: لو أعطيتني جميع ما تملك وجميع ما تملكه العرب على أن أرجع عن دين محمّد طرفة عين ما فعلت.
فقال: إذا أقتلك.
قال: أنت وذاك.
فأمر به فصلب، وأمر الرّماة فرموه قريبا من يديه ورجليه وهو يعرض عليه دين النّصرانيّة فيأبى،
ثمّ أمر به فأنزل، ثمّ أمر بقدر. وفي رواية ببكرة من نحاس- فأحميت وجاء بأسير من المسلمين فألقاه وهو ينظر، فإذا هو عظام تلوح
وعرض عليه فأبى، فأمر به أن يلقى فيها، فرفع في البكرة ليلقى فيها، فبكى فطمع فيه ودعاه،
فقال له: إنّي إنّما بكيت لأنّ نفسي إنّما هي نفس واحدة تلقى في القدر السّاعة في اللّه، فأحببت أن يكون لي بعدد كلّ شعرة من جسدي نفس تعذّب هذا العذاب في اللّه
أسد الغابة (3/ 143).
* القصة ضعفها العلامة الألباني في كتابه (إرواء الغليل) 8/ 156ــ 157
ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[14 - 06 - 10, 06:31 م]ـ
أبو بكر الصديق 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -، لشدة حب رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - له؛ ولطالما قفز إلى ذهني هذا الموقف المؤثر المبكي الذي رواه البخاري من حديث أبي الدرداء 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -؛ قال:
... " كنت جالسا عند النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إذ أقبل أبو بكر آخذا بطرف ثوبه حتى أبدى عن ركبته، فقال النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: (أما صاحبكم فقد غامر)، فسلّم، وقال: (إني كان بيني وبين ابن الخطاب شيء، فأسرعت إليه، ثم ندمت فسألته أن يغفر لي، فأبى عليّ، فأقبلت إليك)، فقال: (يغفر الله لك يا أبا بكر) ثلاثا. ثم إن عمر ندم، فأتى منزل أبي بكر، فسأل: (أثم أبو بكر؟)، فقالوا: (لا)، فأتى إلى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -، فسلّم. فجعل وجه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يتمعر، حتى أشفق أبو بكر فجثا على ركبتيه، فقال: (يا رسول الله، والله أنا كنت أظلم) مرتين، فقال النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: (إن الله بعثني إليكم فقلتم: كذبت. وقال أبو بكر: صدق. وواساني بنفسه وماله. فهل أنتم تاركوا لي صاحبي؟!) مرتين. فما أوذي بعدها ".
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 08:22 م]ـ
نُشهد الله تعالى أننا نحب أصحاب نبينا صلى الله عليه و سلم.
سبحان الله، كنت دائما أتعجب من أبي بكر رضي الله عنه حبيب رسول الله عليه الصلاة و السلام ... فهذا رجل ليس له نظير بعد أنبياء الله و رسله عليهم السلام ...
¥