ـ[خالد الدشت]ــــــــ[15 - 06 - 10, 06:48 م]ـ
خديجة رضي الله عنها، علي بن أبي طالب، زيد بن حارثة، زينب وأم كلثوم وفاطمة ورقيّة بنات الرسول صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهنّ، أبو بكر رضي الله عنه، عثمان بن عفّان، و طلحة بن عبيد الله، و الزبير بن العوّام، و سعد بن أبي وقاص، و عبدالرحمن بن عوف، و عثمان بن مظعون، و أبو سلمة بن عبد الأسد، و أبو عبيدة بن الجراح، و الأرقم بن أبي الأرقم، و خبّاب بن الأرت، و عمار بن ياسر وأمّه وابوه، رضي الله عنهم أجمعين.
ـ[أبو راشد التواتي]ــــــــ[15 - 06 - 10, 10:09 م]ـ
امي عائشة رضوان الله عليها
ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[16 - 06 - 10, 12:57 ص]ـ
الصحابي عبد الله بن عثمان رضي الله عنه , المشهور بأبي بكر الصديق , وأبوه أبو قحافة وهو عثمان رضي الله عنهما.
والصحابي عمر ابن الخطّاب أبو حفص رضي الله عنه وأرضاه.
قاتل الله من لعنها وسبّهما ...
أما أبو بكر فيكفيك أن الله كان معه ... ((إن الله معنا)) .. وكانت المعيّة تأييْدا ونصرا ليس كما زعم الروافض ِ
وأما أبو حفص ففاروق الأمة وهو المُلهم رضي الله عنه .. وهو شهيد المحراب ... وقاتله الكافِر المجوسي أبو لؤلؤة وهو صحابيّ الروافض قاتلهم الله ....
ما أحببتُ أن أرفعهم فجررْتهم رغم أنف اللغة ِ ..
ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[16 - 06 - 10, 01:00 ص]ـ
امي عائشة رضوان الله عليها
وأمي أيضا ,,,
وقد سُمّيت أبا عائشة مرة ً إغاظة للرافضة ...
صلّى الله وسلّم على زوجها ورضي الله عنها وأرضاها هي وأباها وصاحبَ أبيها وابنته أم المؤمنين حفصة وسائر أمهات المؤمنين ....
ـ[أبو محمد الدمشقي المالكي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:51 ص]ـ
سعد بن معاذ و خديجة رضي الله عنهما
ـ[منير عباس عمار]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:07 ص]ـ
بلال بن رباح رضي الله تعالى عنه وعن سائر الصحابة أجمعين .. أذكر أني لما قرأت سيرته في أيام الطفولة لم أتمالك دموعي .. فالله يرضى عنه وعنا بمنه وكرمه، آمين
ـ[ام سلمان الجزائرية]ــــــــ[16 - 06 - 10, 08:45 ص]ـ
احبهم كلهم رضي الله عنهم و ارضاهم
و لكن لا اقدّم صحابيا على الصّدّيق ابي بكر رضي الله عنه و ارضاه
ثم الفاروق عمر بن الخطّاب رضي الله عنه و ارضاه
و من النّساء:
فاطمة رضي الله عنها و ارضاها
و خديجة رضي الله عنها و ارضاها
و عائشة رضي الله عنها و ارضاها
جزاكم الله خيرا
و صلّى الله على نبيٌنا محمّد و على آله و سلّم
ـ[الصايلي الحربي]ــــــــ[16 - 06 - 10, 01:29 م]ـ
سيدنا الحسين إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما حيث مات مظلوما
وكذلك سيدنا عثمان بن عفان ومات مظلوما
وسيدنا الحسن إبن علي إذ تنازل عن الخلافة حقنا لدمآء المسلمين
رضي الله عنهم أجمعين وعن الصحابة الميامين
ـ[مبارك الزهراني]ــــــــ[20 - 06 - 10, 12:37 م]ـ
رضي الله تعالى عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لكل منهم موقف يعجبك فيه.
وممن اثر في هم:
1 - ابو بكر الصديق.
2 - عثمان بن عفان (ما ضر ما فعل عثمان بعد اليوم) (الا استحي من رجل تستحي منه الملائكة).
3 - ام عماره (ومن يطيق ما تطيقين يا م عماره).
اسأل الله تعالى ان يحشرنا مع نبينا وصحابته اجمعين ويسكن الفردوس الاعلى.
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[20 - 06 - 10, 11:03 م]ـ
لا شك أن أفضل الصحابة على الإطلاق أبو بكر الصديق رضي الله عنه
ولكن أكثر صحابي قرأت قصته فأثر في هو سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنها قال عنه النبي صلى الله عليه و سلم ((إنكم تظلمون خالدا لقد احتبس أدراعه و فرسه في سبيل الله)) أو كما قال صلى الله عليه و سلم.
و قد قرأت سيرته لمرات و ما زلت أعيد.
ـ[محمد علي أبو عمر]ــــــــ[20 - 06 - 10, 11:54 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احب الصحابه كلهم!
اما الموقف الذي تأثرت به كثيرا ويبكيني كثيرا وهو قصة استشهاد الصحابي الجليل عبدالله بن عمرو بن حرام ابو جابر
واليكم القصه المعروفه
في غزوة أحد تراءى له مصرعه قبل أن يخرج المسلمون للغزو ..
وغمره احساس صادق بأنه لن يعود، فكاد قلبه يطير من الفرح!!
ودعا اليه ولده جابر بن عبدالله الصحابي الجليل، وقال له:
" اني لا أراني الا مقتولا في هذه الغزوة ..
بل لعلي سأكون أول شهدائها من المسلمين ..
واني والله، لا أدع أحدا بعدي أحبّ اليّ منك بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
وان عليّ دينا، فاقض عني ديني، واستوص باخوتك خيرا".
وفي معركة احد
في هذا القتال المرير، قاتل عبدالله بن عمرو قتال مودّع شهيد ..
ولما ذهب المسلمون بعد نهاية القتال ينظرون شهدائهم .. ذهب جابر بن عبدالله يبحث عن أبيه، حتى ألفاه بين الشهداء، وقد مثّل به المشركون، كما مثلوا بغيره من الأبطال ..
ووقف جابر وبعض أهله يبكون شهيد الاسلام عبدالله بن عمرو بن حرام، ومرّ بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم يبكونه، فقال:
" ابكوه ..
أو لا تبكوه ..
فان الملائكة لتظلله بأجنحتها" .. !!
ولقد أنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه فيما بعد نبأ عظيم، يصوّر شغفه بالشهادة ..
قال عليه السلام لولده جابر يوما:
" يا جابر ..
ما كلم الله أحدا قط الا من وراء حجاب ..
ولقد كلّم أباك كفاحا _أي مواجهة_
فقال له: يا عبدي، سلني أعطك ..
فقال: يا رب، أسألك أن تردّني الى الدنيا، لأقتل في سبيلك ثانية ..
قال له الله:
انه قد سبق القول مني: أنهم اليها لا يرجعون.
قال: يا رب فأبلغ من ورائي بما أعطيتنا من نعمة ..
فأنزل الله تعالى:
(ولا تحسبنّ الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا، بل أحياء عند ربهم يرزقون، فرحين بما أتاهم الله من فضله، ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم. ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون) ".