تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وبالنسبة لغير الكبار سيكون الامر اسهل واكثر سدادا وتوفيقا الا ان يصدر قانون يمنع اطفال المسلمين من الالتحاق بالازهر

وان لم نكن نحن هذا الجيل لعله القادم والله ناصر دينه

ويكفينا المحاولة ثم سدد وقارب

انت او ابنك ولكن المهم الهدف والمواصلة والصبر وان يأتي من بعدك يكمل لا يهدم ولا يعيد التأسيس

ومن يتق الله يجعل له مخرجا ومن يتوكل على الله هو حسبه, ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

ـ[ابو عبد الرحمن المنصوري]ــــــــ[06 - 04 - 07, 05:20 م]ـ

الأخ أبو عبد الرحمن المنصوري

ما ذكرته من مشائخ لم يصل منهم لدرجة المحدث سوى العلامة أحمد شاكر والفضل ليس للأزهر بل لجده وتحصيله في العلم والمطلوب منك دليل من كلام الشيخ أحمد شاكر أنه وصل لهذه الدرجة بفضل دراسته للأزهر ... وسأنتظر هذا الدليل ولو عشرين سنة!!!!

..

بسم الله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده صلى الله عليه وسلم

الاخ أبى علياء

أولاً: ماتعريف المحدث؟

الإجابة: هو من حفظ كثرة من الأحاديث مع شئ من الدراية.

ثانياً: وما أدراك بعلم هؤلاء العلماء!!!

ثالثاً: الدليل على أن الشيخ أحمد شاكر عليه رحمة الله أخذ علم الحديث من علماء الأزهر

1 - لما انتقل والده منه الإسكندرية إلى القاهرة وكيلاًَ لمشبخة الازهر فى ربيع الأخر سنة 1327ه,

التحق أحمد شاكر بالأزهر , فكانت إقامته فى القاهرة بدء عهد جديد فى حياته, فاتصل بعلمائها

ورجالها, وعرف الطريق إلى دور كتبها , وكانت القاهرة يومئذٍ مسترداً لعلماء البلاد الإسلامية.

وهذا الإكباب الدائم على العلم ,واللقاء المتتابع للعلماء , هو الذى مهد لظهور هذا العام المتفنن , حتى استطاع أن يقف فى منتصف القرن السابق علماً مشهوراً فى غير علم من العلوم الإسلام من حديث وفقه ولغة وأدب

2 - قلت أنه لم يصل لدرجة المحدث إلا الشيخ أبو الأشبال!!! وهذا دليل على علمك القاصر, وسأعطيك نبذة عن أحد من هؤلاء العلماء الجبال, الشيخ العلامة الأستاذ محمد عبد الرزاق حمزة:

ولد فى مصر سنة 1311ه , وتعلم بالأزهر , ثم انتقل إلى المدينة إماماً وخطيباً بالحرم المدنى

سنة 1370ه , بطلب من الملك عبد العزيز- رحمه الله - وفى سنة 1370ه انتقل إلى مكة وتولى تدريس الحديث والتفسير بالحرم المكى , وتوفى -رحمه الله- سنة 1392ه.

وأثنى أحمد شاكر على الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة فى مواضع متعددة ,ووصفه بالأخ العلامة.

ولما اضطلع أحمد شاكر بشرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير- رحمه الله - حرص على أكثر الحواشى التى كتبها الشيخ محمد عبد الرزاق على الكتاب.

3 - شيوخ الشيخ أحمد شاكر

-الشيخ محمد شاكر:

وهو اعظم شيوخه أثراً فى حياته, وقد قراله فى التفسير: تفسير البغوي, والنسفى, وقرأ له فى الحديث: بعض صحيح البخارى ,وصحيح مسلم ,وسنن الترمذي, والشمائل ,وغير هذا كثير

-محمود أبو دقيقة:

وكان أول شيوخ الشيخ فى معهد الإسكندرية ,وهو أحد العلماءالذين تركوا فى حياته أثراً لا يمحى.

-الشيخ محمد مصطفى المراغى:

وصفه أحمد شاكر ب:"استاذنا الإمام العظيم المصلح الحكيم ,الأستاذ الأكبر"

- الشيخ إبراهيم الجبالى:

قال أحمد شاكر عنه: شيخى وأستاذى العلامة الكبير الشيخ إبراهيم الجبالى, من أفذاذ العلماء الذين أنجبهم الأزهر الشريف.

- محمد رشيد رضا:

وهو غنى عن التعريف, وكان له أبلغ الأثر فى انصراف همة الشيخ إللى الاشتغال بالحديث

- الشيخ بسيونى بن بسيونى بن حسن عسل:

قال عنه:"شيخنا وسيدنا وأستاذنا العالم العامل العلامة محيى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم, وله عناية بعلم الحديث, وأجاز الشيخ برواية صحيح البخاري عنه بسنده فيه من طريق الحافظ بن حجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم

ولقد وفرت عليك الإنتظار لمدة عشرين سنة!!!!

ـ[ابو عبد الرحمن المنصوري]ــــــــ[06 - 04 - 07, 05:26 م]ـ

خرج الإخوة عن الموضوع .. وتفرقوا أيدي سبا!!

أما الأزهر, فبالرغم من تعاظم أدوائه، وعقوق بعض أبنائه .. إلا أنه كان وسيبقى قلعة حصينة تخرج حفظة الكتاب، وحماة الشريعة.

إن قال قائل إن الأزهر خرج محمد سيد طنطاوي، قلنا: وقد خرج أيضا الشيخ العلامة الصداع بالحق: نصر فريد واصل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير