تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ولد فى مصر سنة 1311ه , وتعلم بالأزهر , ثم انتقل إلى المدينة إماماً وخطيباً بالحرم المدنى

سنة 1370ه , بطلب من الملك عبد العزيز- رحمه الله - وفى سنة 1370ه انتقل إلى مكة وتولى تدريس الحديث والتفسير بالحرم المكى , وتوفى -رحمه الله- سنة 1392ه.

وأثنى أحمد شاكر على الشيخ محمد عبد الرزاق حمزة فى مواضع متعددة ,ووصفه بالأخ العلامة.

ولما اضطلع أحمد شاكر بشرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير- رحمه الله - حرص على أكثر الحواشى التى كتبها الشيخ محمد عبد الرزاق على الكتاب.

3 - شيوخ الشيخ أحمد شاكر

-الشيخ محمد شاكر:

وهو اعظم شيوخه أثراً فى حياته, وقد قراله فى التفسير: تفسير البغوي, والنسفى, وقرأ له فى الحديث: بعض صحيح البخارى ,وصحيح مسلم ,وسنن الترمذي, والشمائل ,وغير هذا كثير

-محمود أبو دقيقة:

وكان أول شيوخ الشيخ فى معهد الإسكندرية ,وهو أحد العلماءالذين تركوا فى حياته أثراً لا يمحى.

-الشيخ محمد مصطفى المراغى:

وصفه أحمد شاكر ب:"استاذنا الإمام العظيم المصلح الحكيم ,الأستاذ الأكبر"

- الشيخ إبراهيم الجبالى:

قال أحمد شاكر عنه: شيخى وأستاذى العلامة الكبير الشيخ إبراهيم الجبالى, من أفذاذ العلماء الذين أنجبهم الأزهر الشريف.

- محمد رشيد رضا:

وهو غنى عن التعريف, وكان له أبلغ الأثر فى انصراف همة الشيخ إللى الاشتغال بالحديث

- الشيخ بسيونى بن بسيونى بن حسن عسل:

قال عنه:"شيخنا وسيدنا وأستاذنا العالم العامل العلامة محيى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم, وله عناية بعلم الحديث, وأجاز الشيخ برواية صحيح البخاري عنه بسنده فيه من طريق الحافظ بن حجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم

وهؤلاء فقط شيوخ الشيخ أبو الأشبال , ويوجد غيرهم كثير ,وهذا جهد المقل ,والله أعلم

كلامك مكرر يا أبا عبد الرحمن وأنا لم أطالبك بسيرتهم وترجمتهم فما دخل هذا في الموضوع فأنت تتكلم في واد وأنا أتكلم في وادٍ آخر، وإن ذكرت لي مشايخ فضلاء سأذكر أمامهم مئات المفلسين أمثال الطنطاوي وعلي جمعة واحمد عمر هاشم وغيرهم كثيييير، واقرأ غير مأمور كلامي بفهم وتمعن يتضح لك مقصدي، فقد قلت:

فخلاصة الأمر أن الأزهر ليس كله أشعري وليس كله جهال وصوفية ولم يخرّج أحدًا من أهل العلم!! بل يوجد به مشايخ فضلاء وخرّج كبار العلماء وله فضل كبير على مشايخنا وعلمائنا ولكنهم قليل قليل أقصد أن فيه إثم ومنافع للناس ولكن أثمه أكثر وأكبر من نفعه

للأسف تتكلم عن جانب ضعيف , وتترك الجانب المشرق ,سوف يتعلم الفقه الشافعى والأصول ,وهذا فقط يكفى , فما بالك بالتجويد والقراءات, واللغة , ومن تحصن فقد نجا.

أين هذا الجانب المشرق الذي تتحدث عنه، ولو قلبت القاف كاف يستقيم كلامك الجانب المشرك وأي فقه تتكلم عنه الذي يبنون كل أحكامهم من الأحاديث الموضوعة و الضعيفة، والأصول على مذهب الأشاعرة والمناطقة والمتكلمين والفلاسفة!!!

يا أخي الكريم الأمر ليس عناد وجدال، إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم!!

وأنت تتكلم عن مُلح العلم وعلوم الآلات مثل التجويد والأصول واللغة، وتترك الاعتقاد (سبحان الله!!)

ومن المعلوم أن تعلم اللغة مثل الملح في الطعام، وأن التجويد والقراءات والأصول من العلم المساعدة أو علوم الآلة، وأن الأصل هو الكتاب والسنة، فالاعتقاد عندهم خرِب، والسنة معلوم لدى الفطناء ضعفهم فيها وانظر كلام علامة المغرب محمد تقي الدين الهلالي في مشاركتي السابقة يتضح لك الأمر

الخلاصة بأن الأزهر تساقطت أزهاره

كان زمااااااااااااان

سلامًا

ـ[شهاب حسن]ــــــــ[08 - 04 - 07, 12:57 ص]ـ

ومتي ترفع هذه القضية؟ وكم تأخذ من الوقت؟

و ما الأوراق المطلوبة؟

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[09 - 04 - 07, 01:03 ص]ـ

سددكم الله أبو على

آمين .. بارك الله فيكم أبا عبد الرحمن.

وهدى الله الأخ أبا الفرج .. وعفا عنه. وهدانا وعفا عنا جميعا.

وأدعوك أخي إلى الثقة التامة بنصر الله .. والإيمان الراسخ بأن "العاقبة للمتقين"، وأن "الأرض لله يورثها من يشاء" وتأمل أخي الكريم، مناط كلامنا، وسبب قيلنا وقالنا في هذا الموضوع .. انظر إلى الأزهر ذاته .. إنما أسس يوم أسس، ليكون "منارة" الباطنية الإسماعيلية .. يعلم علومهم، ويدرس مذهبهم .. وينشر دعوتهم.

فكان ماذا؟ نصر الله بعبده صلاح الدين السنة على البدعة في مصر، فغدا الأزهر "لسان الدين" المنافح المكافح .. وخرج لنا أعلاما من الناس لا يحصيهم العد، حفظ الله بهم كتابه وسنة نبيه، وجعلهم "الخلف العدول" الذين يحملون دينه!!

فتريث وادع بالخير .. ولا يعني هذا أن تسكت عما تراه باطلا لترده، أو عما تراه حقا لتنصره؛ لكن يا أخي أبا فرج .. لو تلطفت مع إخوانك!

ـ[أبو زهير المصري]ــــــــ[09 - 04 - 07, 02:41 ص]ـ

أخبرني أحد الإخوة بكلام لست متأكداً من صحته، وهو أن موضوع القضية هذا أصبح شبه مستحيل، لأن الأزهر قام الآن بعمل لجنة - أو شئ من هذا القبيل - تختص بتحديد نسبة القبول للطلاب في الجامعة، ويجب علي المحكمة أن تعرض حكمها عليها حتي توافق عليه، وإن رفضت اللجنة - وهي طبعاً سترفض - فلن يدخل الطالب الجامعة حتي ولو حكمت المحكمة بجواز دخوله.

لكن الأخ أخبرني أن هذا الأمر خاص بالقاهرة فقط، ويبقي هناك أمل لمن أراد الالتحاق بالأزهر في جامعات الأقاليم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير