تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم معين]ــــــــ[31 - 05 - 08, 07:57 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وأكرمكم الله شيخنا أبا زيد على هذه الموعظة المؤثرة

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[09 - 03 - 10, 12:11 ص]ـ

موضوع رائع

جزاكم الله خيرا

ألسنا من يعمل المعصية وننسى أننا اقترفنا ذنوبا، ونخرج إلى الناس ننتظر المديح والثناء والإطراء،هاهم رسل الله يخافون الانتكاس ولا يأمنون من مكر الله، هاهم يخافون عقوبة الذنب ولا أدل من قول نبي الله صالح عليه الصلاة والسلام وهو يقول لقومه [ياقوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وءاتاني منه رحمة فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير "

الله المستعان

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[09 - 03 - 10, 12:23 ص]ـ

ربنا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب

كلام الاخ الكريم ابي زيد كلام رائع ومتقن فبارك الله فيك اخي وجزاكم الله كل خير

أما الأمر الأخير فلاشك أن الزمان زمان فتنة، وكثرة الفتن في الزمان تضعف المطيع عن طاعته، ولكن لتعلم أنه مهما عظمت الفتن ومهما كثرت أن الله أعظم منها، وأن الأجر من الله أكبر، وأن الثبات على الطاعة في زمان الغربة أصدق، ولربما لحظة من الطاعة في زمان الغربة أعظم عند الله أجرا وثوابا من غيره، فانظر رعاك الله إلى هذه الأمور التي توطّن بها نفسك على الصبر، والمؤمن القوي هو الثابت في دين الله الذي يثبت على طاعة الله مهما رأى من النقص يحاول أن يستكمل، فأوصيك إن وجدت بابا حُرِمته من الخير فابحث عن باب آخر، حاول أن ترجع إليه، فإن وجدت أنك لم توفق فيه فاطلب بابا غيره، فإن للجنة أبوابا وليس لها باب واحد، ولذلك قال {حتى إذا جاؤوها وفُتِحَت أبوابها} وفي قراءة {وفُتِّحَت أبوابها} وفي الصحيح عن النبي في العبد إذا توضأ أسبغ الوضوء وتشّهد قال: ((إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء)) والله تعالى يقول: {فاستبقوا الخيرات} فمن العجز والضعف أن يكون طالب علم ثم يبتلى بالنقص فيترك طلب العلم ويترك غيره، ولكن إذا حرمت جانبا من الخير فاطلب غيره، وإن الله يحب منك ذلك، وعندها تقهر عدوك اللدود إبليس وتهينه وتذله، وعندها تكبح جماح النفس الأمارة بالسوء، وتصونها عن الغي والردى حينما تلتمس أبواب رحمة الله عز وجل فتجدها أمامك مفتحة ميسرة، فنسأل الله بعزته وجلاله أن يجبر كسرنا، وأن يرحم ضعفنا إنه ولي ذلك وهو ربنا. والله –تعالى- أعلم.

ـ[محمد بن سليم]ــــــــ[16 - 07 - 10, 06:44 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير