تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 08, 10:21 م]ـ

وفي شروح خليل

(وفي شروح خليل

(وَخُرُوجُ مُتَجَالَّةٍ، أَوْ إنْ لَمْ يُخْشَ مِنْهَا الْفِتْنَةُ فِي: كَأَبٍ، وَزَوْجٍ، وَابْنٍ، وَأَخٍ

الشَّرْحُ

(وَ) جَازَ (خُرُوجُ) مَرْأَةٍ (مُتَجَالَّةٍ) لَا إرْبَ لِلرِّجَالِ فِيهَا لِجِنَازَةِ كُلِّ أَحَدٍ (أَوْ) مَرْأَةٍ شَابَّةٍ (إنْ لَمْ يُخْشَ مِنْهَا) أَيْ الشَّابَّةِ (الْفِتْنَةُ) لِلرِّجَالِ بِتَعَلُّقِ نُفُوسِهِمْ بِهَا (فِي) جِنَازَةِ مَنْ عَظُمَتْ مُصِيبَتُهُ عَلَيْهَا (كَأَبٍ) لَهَا وَأُمٍّ (وَزَوْجٍ) لَهَا (وَابْنٍ) وَبِنْتٍ لَهَا (وَأَخٍ) وَأُخْتٍ مُطْلَقًا، وَكُرِهَ خُرُوجُهَا لِغَيْرِ مَنْ ذُكِرَ وَحَرُمَ عَلَى مَخْشِيَّةِ الْفِتْنَةِ لِكُلِّ أَحَدٍ وَمِثْلُ الشَّابَّةِ غَيْرُ الْمَخْشِيَّةِ الْمُتَجَالَّةُ الَّتِي فِيهَا إرْبٌ لِلرِّجَالِ)

َ)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 08, 10:34 م]ـ

وحيث أنكم ذكرتم الشيخ سلمان العودة - وفقه الله

(عمل المرأة في الفندقة

المجيب سلمان العودة

التصنيف

التاريخ 1/ 8/1421

عدد القراء 1006

السؤال

هل يجوز للمرأة المسلمة محجبةً كانت أو غير محجبة أن تخدم في فندق، أو مطعم، أو مكان تختلط فيه المسلمات بالكفار؟ وما حكم الحجاب للمسلمات؟

الجواب

يجب على المسلمة أن تحتجب عن الرجال الأجانب، وعليها أن تتجنب أماكن اختلاطهم ولهوهم ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، وإذا احتاجت إلى العمل فلتبحث عن عمل لا يكون فيه اختلاط بالرجال، واتقوا الله ما استطعتم، ومن يتق الله يجعل له مخرجاً.)

انتهى

http://www.islamtoday.net/pen/show_question_*******1.cfm?id=867

وهذا خطأ طباعي والآية (فاتقوا الله ما استطعتم)

فترى هل الشيخ سلمان العودة يجيز الاختلاط فاتق الله

أحسبك هنا تترك راي الشيخ سلمان - تذهب إلى رأي غيره

أخي الكريم لا تتبع الهوى وتأخذ من المذاهب أردها

فينطبق عليك قول ابن حبان عن ابن كرام

(حتى التقط من المذاهب ارداها ومن الأحاديث اوهاها)

انتهى

فاتق الله

وخذ هذه رسالة الشيخ علي الصياح - حفظه الله - في حديث أم حرام رضي الله عنها

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=663166#post663166

ولا تكن ممن هو مرة مذهبي ومرة غير ذلك حسب عقله

وأرجوك لا تضيع وقتي كثيرا فإما أنك من أهل الاجتهاد أو تتبع الدليل أو أنت من المقلدة

وتقلد مذهب من المذاهب أو فقل لنا مذهبك لنرى هل تجد في مذهب من المذاهب

أن الشابة تجالس الشاب وتأكل معه

طبعا المذهب نأخذه من المحققين من أهل المذهب لا حسب النقولات من هنا وهناك

أ

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 10 - 08, 10:58 م]ـ

تنبيه

والقواعد من النساء) سقط الألف فليصحح

انتهى

والموضوع أعظم من قضية الوجه والكفين لأن القوم يبيحون الاختلاط والمصافحة و ينسبون هذا المذهب

الذي لم يقل به أحد من السلف

كيف شاب وشابة واختلاط ومصافحة وبعد ذلك نقول اتقوا الله

العرب تقول العذراء في خدرها كيف تكون في خدرها وهي تصافح الرجال وتخالطهم في المحافل العامة

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[18 - 10 - 08, 02:11 ص]ـ

سأل بالأمس الشيخ سيد علي- حفظه الله -

عن أخت أمها قاطعتها من حوالي ثلاث سنوات بسبب ارتدائها النقاب هل هي عاقة لها فقال لا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرتديت النقاب فقاطعتني أمي ومر أكثر من سنة ومازالت تأذيني وتسبني وتدعوا علي فأصبحت لا أطيق أن أتودد إليها كي ترضي عني وتكلمني فهل أنا آثمة لأني لا استرضيها؟ جزاكم الله خيرا ونفع بكم

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا

لا تأثمين إذا كانت مُقاطعة أمك لأجل ارتداء الحجاب الشرعي؛ لأن طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم مُقدَّمة على طاعة كل أحد، ولأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، لقوله عليه الصلاة والسلام: لا طاعة في معصية الله، إنما الطاعة في المعروف. رواه البخاري ومسلم.

وفي صحيح مسلم من طريق مصعب بن سعد عن أبيه أنه نزلت فيه آيات من القرآن قال: حَلَفَتْ أم سعد أن لا تكلمه أبدا حتى يكفر بدينه، ولا تأكل ولا تشرب. قالت: زعمت أن الله وصاك بوالديك، وأنا أمك وأنا آمرك بهذا. قال: مكثت ثلاثا حتى غشي عليها من الجهد، فقام ابن لها يقال له عُمارة فسقاها، فجعلت تدعو على سعد، فأنزل الله عز وجل في القرآن هذه الآية: (وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا)، (وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي) وفيها (وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا).

والله تعالى أعلم.

فضيلة الشيخ

عبد الرحمن السحيم

عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض

حفظه الله

http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=53701

تحمد الله فهناك منتقبة واحدة في مالطا

الحمد لله رب العالمين،،،

قال ربكم -عز وجل (أشكر لي ولوالديك)

وقال: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا اياه وبالوالدين احساناً)

وبعد هذا فبكل حيادية،،

سنضع لبس النقاب أمام بر الوالدة أو الوالدين والإحسان لهما

ماهي النتيجة؟

أمر متقرر شرعاً وقد قرن بعبادة الله -عز وجل- وهو فرض،،والأمر الثاني وإن كنت أقول بوجوبه،،لكن من تلاميذ المذاهب من اختلف فيه،،،

ايهما نرجح؟؟

أيهما ترجح كفته؟؟؟؟

أترك لكم الجواب ....................

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير