تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 06:18 م]ـ

وأطلب منك ومن غيرك من الإخوة الذين فارقو الملتقى أن يسامحوا الجميع، وأن يطلبوا منهم السماح فإن نزغات الشيطان تورث الضغائن في قلوب الإخوة، فلعله لا يتيسر لنا المسامحة والتصافي بعد الفراق.

جزاك الله خيراً

فما أجملها من نصيحة.

بارك الله فيك أخي الكريم.

ـ[أبو ذر الفاضلي]ــــــــ[01 - 09 - 06, 06:27 م]ـ

نسأل الله تعالى أن يمن ببركاته على المؤمنين بشهر رمضان المبارك، ولاسيما الأحبة في العراق من أهل السنة والجماعة، وعسى الله أن يفرج كربهم ويزح همهم، والله لا أدري كيف سيصومون هذا الشهر والمساجد عرضة للضرب في كل لحظة والمصلي لا يأمن على حياته. وكيف سيمع أهل بغداد أذان الإفطار او السحور أو الإمساك أو الفجر؟

ـ[بن طاهر]ــــــــ[06 - 09 - 06, 08:55 م]ـ

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

قبل حلول هذا الشهر الكريم؛ أحببتُ أنْ أودِّع إخواني وأحبابي أهل الملتقى الكرام، عسى الله ألا يكتب لي رؤية مشاركاتكم، أو المشاركة معكم.

لأني أحببتُ الملتقى حقًّا، وأهله، واستفدتُ منهم كثيرًا - ولا أزال -، فكان ذلك وفاءً بالجميل.

جزاك الله خيرًا على تذكيرنا بالاستعداد لهذا الشّهر العظيم الّذي نسأل الله أن يوفّقنا فيه للخير الكثير فلا نكون من المحرومين، وأن يُؤتينا الأجر الّذي نبتغيه ويزيدَنا، إنّه هو الغنيّ الكريم.

وليتك تُبيّن ما قصدتَّ بقولك (عسى الله ألا يكتب لي رؤية مشاركاتكم، أو المشاركة معكم) فإنّي لم أفهمه .. ! (ابتسامة)

هذه الفترة سأكون فيها - إن شاء الله - منشغلاً، لذا فإننا سنقطع النت عن البيت لأجل عدم استعماله، وذلك إلى ما بعد شهر رمضان.

وكذلك سيفعل كثير من إخواننا بإذن الله - نسأل الله التّوفيق.

أسأل الله أن يبلِّغنا رمضان، وأن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال، وغفر لنا ولكم جميع الأقوال والأفعال.

وأسأله - سبحانه - أن يجازيكم عني خيرًا، وأن يجعل أعمالنا كلها خالصةً لوجهه الكريم، وأن يجعلنا من الفائزين لديه بجنات النعيم.

رجاءً من إخوتي الكرام! ادعوا لأخيكم واستغفروا له.

آمين! اللّهمّ وفِّقنا وارحمنا جميعًا ياربّ العالمين.

وصلِّ اللّهمّ على نبيّك محمّد وعلى آله وسلِّم.

سبحانك اللّهمّ وبحمدك، أشهد أن لا إله إلاّ أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[07 - 09 - 06, 02:35 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وفقك الله لكل خير، أخانا رمضان.

لا تنس إخوانك المسلمين من دعائك.

تؤوب سالمًا غانمًا.

ـ[العكاشى]ــــــــ[07 - 09 - 06, 03:09 ص]ـ

وعليكم السلام أخى الغالى

واريد ان انوه ان الاخ الحبيب يؤم الناس فى هذا الشهر الكريم

وهو صاحب ادب جم

يحب اهل السنة - وهم اهلى - من كل قلبه

والله حسيبه

لا تنسانا اخى من دعائك

ـ[العكاشى]ــــــــ[07 - 09 - 06, 03:11 ص]ـ

الاح الحبيب خالد شبل

جزاكم الله خيرا على رسالتك

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[23 - 08 - 07, 03:45 ص]ـ

إخواني الكرام!

تذكيرًا لنفسي وإياكم؛ فإنَّ الذِّكْرى تنفع المؤمنين، نفعنا الله وإياكم بها.

هذا الشهر العظيم ينتظره كلُّ مؤمنٍ محبٍّ لربِّه - سبحانه وتعالى -، ونبيِّه - صلى الله عليه وسلم -، لأنَّه شهر المتقين، فيه أيام المُخبتين المُنيبين، طوبى لمن اغتنمه فلم يخرج منه إلا مغفورًا له - جعلني الله وإياكم منهم - ....

طوبى ... لمن لم يُضيِّع فيه لحظةً في غير طاعة.

ليكن همَّ كلِّ واحدٍ منَّا فيه - وفي غيره -: كيف أُرضي ربِّي - جلَّ وعلا - عنِّي؟

أخي الكريم!

لا تنس ... مصحفك دائمًا معك، يلزمك وتلزمه، تقرأ فيه ليل نهار طالما لستَ في شُغُلٍ.

لا تُطلق لسانك إلا في ذكر الله، أو نصيحةٍ تؤجر عليها؛ فالله - جلَّ وعلا - يقول في سورة النساء: {لا خَيْرَ في كَثِيْرٍ مِنْ نَّجْوَاهُمْ إلا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أو مَعْرُوفٍ أو إصلاحٍ بين النَّاسِ ... } الآية.

والله؛ ما سمعتُها من بعض مشايخي إلا وأنا دائمًا أتذكَّرها في رمضان وغير رمضان، وأقول: إنَّ أكثر ذنوب العبد في بُعدهم عن هذه الآية؛ فلو لم يتصدَّق الناس - والصدقة تُحمل على معانٍ كثيرة معروفة في السنة -، ولم يأمروا بمعروفٍ - مثل الذي قبله -، ولم يُصلحوا بين الناس ... فماذا يفعلون؟!

معاصٍ وذنوب ... نسأل الله السلامة والعافية.

والله؛ أودُّ أن أكتب كثيرًا، ولكن ... لا أعرف عن أيِّ شيءٍ أتكلَّم، والأشياء كثيرة.

ولكن ...

أستحلفكم بالله إخوتي! من كلَّمتُه بشدَّة، أو قسوة، أو كان منِّي نحوه ما لا يُحبُّه ... فلْيُسامحني.

اليوم حسابٌ ولا عمل، وغدًا حسابٌ ولا عمل، ولا أحبُّ أن ألقى اللهَ - جلَّ في علاه - وأنا مُفلِسٌ!!

أرجو من إخواني كثرة الدعاء لي بالهداية والتوفيق، وحسن الخاتمة، وأن يُكثروا من هذا الدعاء.

اللهمَّ؛ اغفر لـ (رمضان)، وارحمه، ولا تتوفَّه إلا وهو ساجدٌ، في قيام الليل، وتكون ليلة القدر، وليلة جمعة، وأن يتجاوز عن سيئاته، وأن يرفع درجاته.

أرجو ألا يكون فيه تكلُّفٌ.

وفي الختام ... إن أحياني الله - سبحانه - سألقاكم بعد رمضان، ولعلِّي أكون قد تزوَّجتُ - إن شاء الله -.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير