تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[22 - 01 - 08, 10:23 ص]ـ

للرفع.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[02 - 03 - 09, 05:22 م]ـ

تحلية مياه البحر في التراث الإسلامي:

قال ابن مفلح في الآداب الشرعية الجزء الثالث. عند "فصل في خواص الماء"

وقد يدبر الماء المالح فيعذب بأن يوضع في إناء كالقدح من شمع، فإنه يرشح إليه من خارجه ماء عذب أو يجعل في قدر ويجعل فوق القدر قضبان عليها صوف منفوش ويوقد تحت القدر حتى يرتفع بخارها إلى الصوف فإذا كثر عصره لا يزال يفعل ذلك حتى يجتمع له ما يريد فيحصل له من البخار في الصوف ماء عذب أو يحفر إلى جانبه حفرة يرشح ماؤه إليها ثم أخرى إلى جانبها ترشح هي إليها ثم ثالثة إلى أن يعذب ويخلط بطين جيد أو يخلط بسويق في جرار جدد وتستقطر، وشربه عليه أغذية دسمة أقل لضرره، فالماء المر يمزج بحلو ويؤكل عليه الحلو، والماء المالح العادم للمرارة حار يابس يسخن ويجفف ويطلق الطبع، فإذا أدمن عليه عقل وهو كما سبق في ماء البحر.

و قال ابن القيم في "الطب النبوي

أي: االجزء الرابع من زاد المعاد في مادة "ماء البحر" عن طرق معالجة ماء البحر:

"منها: أن يجعل في قدر ويجعل فوق القدر قصبات وعليها صوف جديد منفوش ويوقد تحت القدر حتى يرتفع بخارها إلى الصوف فإذا كثر عصره ولا يزال يفعل ذلك حتى يجتمع له ما يريد فيحصل في الصوف من البخار ما عذب ويبقى في القدر الزعاق.

ومنها: أن يحفر على شاطئه حفرة واسعة يرشح ماؤه إليها ثم إلى جانبها قريبا منها أخرى ترشح هي إليها ثم ثالثة إلى أن يعذب الماء. وإذا ألجأته الضرورة إلى شرب الماء الكدر فعلاجه أن يلقي فيه نوى المشمش أو قطعة من خشب الساج أو جمرا ملتهبا يطفأ فيه أو طينا أرمنيا أو سويق حنطة فإن كدرته ترسب إلى أسفل. "

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[04 - 03 - 09, 02:39 ص]ـ

قال الإمام الشافعي رحمه الله

كلما أدبني الدهر .. أراني نقص عقلي

وإذا ما ازددت علماً .. زادني علماً بجهلي

جزاكم الله خيرا على روائع نقولكم و افادتكم القيمة

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[05 - 03 - 09, 06:49 م]ـ

و اياكم اخي العزيز

وفقكم الله

ـ[محمود الشرقاوي]ــــــــ[05 - 03 - 09, 07:49 م]ـ

يقول أبو الريحان البيروني وكان فارسيا " لأن أهجى بالعربية أحب إلى من أن أمدح بالفارسية ".

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[05 - 03 - 09, 10:25 م]ـ

كلمة التوحيد لا اله الا الله:

(وهي الكلمة التي قامت بها الارض والسماوات، وفطر الله عليها جميع المخلوقات، وعليها أسست الملة ونصبت القبلة، وجردت سيوف الجهاد، وهي محض حق الله على جميع العباد، وهي الكلمة العاصمة للدم و المال و الذرية في هذه الدار، والمنجية من عذاب القبر وعذاب النار وهي المنشور الذي لا يدخل أحد الجنة الا به، و الحبل الذي لا يصل الى الله الا من يتعلق بسببه، وهي كلمة الاسلام ومفتاح دار السلام، وبها انقسم الناس الى شقي وسعيد، ومقبول وطريد، وبها انفصلت دار الكفر من دار الاسلام، وتميزت دار النعيم من دار الشقاء و الهوان، وهي العمود الحامل للفرض والسنة (ومن كان آخر كلامه لا اله الا الله دخل الجنة).

من كتاب الجواب الكافي /لابن القيم رحمه الله تعالى.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 03 - 09, 07:41 م]ـ

بارك الله في الاخوة الكرام.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 03 - 09, 07:49 م]ـ

حميدان الشويعر و قيادة المرأة

يقول حميدان "شعر نبطي":

لا تضم التي مالها مَن تهاب =خبلة هبلة ما لها ما كُرِي

يوم تصبح تدوج بوسط البلد =كل دار تبايع به وتشتري

كل من كان يرضى بدوج المره =ودك انه بنعلينها يسطري

المره كنها الشاة بين البيوت =يطمع بفرسها الكلب لو هو جِري

و قال آخر:

لا تأمنن على النساء ولو أخا // ما في الرجال على النساء أمين

إن الأمين وإن تعفف جهده // لابد أن بنظرة سيخون

القبر أوفى من وثقت بعهده // ما للنساء سوى القبور حصون

ـ[ابوعبدالله أحمد]ــــــــ[10 - 03 - 09, 12:52 ص]ـ

قال ابن القيم رحمه الله تعالى في الفرق بين الشكر والحمد:

"إن الشكر يقع بالجوارح والحمد يقع بالقلب واللسان".

من كتاب المدارج 2/ 246

أقول: لذلك قال سبحانه وتعالى "وقليل من عبادي الشكور" ..... فتأمل .. ولم يقل سبحانه

وقليل من عبادي الحامد .. لأن الحمد يجري على أغلب الألسنة

اللهم إجعلنا من الشاكرين ..

ـ[أبو طه الجزائري]ــــــــ[15 - 03 - 09, 12:09 ص]ـ

أسعدكم الله في طاعته و وفقكم الى مرضاته

قال طلق بن حبيب: إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى،

قالوا وما التقوى؟ قال: أن تعمل بطاعة الله على نور من الله

ترجو ثواب الله, وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله.

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[16 - 03 - 09, 07:27 ص]ـ

ما أروعها من فوائد لو كان عليها إحالات!!!

فإننا بهذا ..... لا نقدر على تعميمها.

على كل جزاكم الله خيرا

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[26 - 03 - 09, 06:16 م]ـ

أول عالم نباتي أشار إلى طريقة التهجين هو العالم المسلم أبو حنيفة الدِينَوَرِي؛ حيث تمكن من أن يستولد ثمارا ذات صفات جديدة بطريقة التطعيم، كما استطاع أن يخرج أزهارا جديدة بالمزاوجة بين الورد البرى وشجر اللوز، وبذلك سبق الدينوري -حسب رأي البعض- العالم النمساوي مندل.

و قد ألَّف أبو حنيفة أحمد بن داود الدِينَوَرِي (الملقب بشيخ علماء النبات)، كتاب (النبات) الذي رتب فيه النباتات على حروف المعجم، واهتم بكل ما قيل فيها نثرا وشعرا حتى أواخر القرن الثالث الهجري.

كان منهجه في تأليف كتابه يعتمد على وصف بضع مئات من النباتات التى رآها بنفسه، أو سمع عنها من الأعراب الثقات، وأضاف الدينوري إلى ما نقل عن زياسقوريذوس العالم الإغريقي الذي اشتهر بمعرفته بالنباتات الطبية إضافات أساسية، وأصبح بذلك عمدة الأطباء والعشابين، ونقلت عنه أكبر كتب الصيدلة كمفردات الأدوية لابن البيطار. توفي سنة 282 هـ \ 895 م.

وقد قام المستشرق السويدي لوين بجامعة أوبسالا بتحقيق مخطوطة من هذا الكتاب تقع في 333 صفحة من الجزء الخامس. (ويكيبيديا)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير