تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سامح رضا]ــــــــ[11 - 02 - 10, 10:45 ص]ـ

باريس (رويترز) 7/ 7/2007: - ذكر موقع www.ReOpen911.info على الانترنت ان شخصية سياسية فرنسية رفيعة تشغل حاليا منصب وزيرة في حكومة الرئيس نيكولا ساركوزي لمَحت العام الماضي الى ان الرئيس الامريكي جورج بوش ربما كان وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر ايلول 2001.

ونشر الموقع الذي يروج لنظريات المؤامرة بشأن هجمات الحادي عشر من سبتمبرشريط فيديو لوزيرة الاسكان والمدن الفرنسية كريستين بوتان تبدو فيه انها تشكك في ان تنظيم القاعدة الذي يتزعمه أُسامة بن لادن دَبَر الهجمات. وسعى مكتب بوتان الى التقليل من شأن تلك التعليقات.

وسُئلت في مقابلة أُجريت معها في نوفمبر تشرين الثاني الماضي قبل ان تصبح وزيرة عما اذا كانت تعتقد ان بوش ربما يكون وراء الهجمات فقالت بوتان "أعتقد انه أمر محتمل. أعتقد انه أمر محتمل."

وتدعم بوتان هذا الرأي بالاشارة الى العدد الكبير من الاشخاص الذين يزورون مواقع على الانترنت ترتاب في الخط الرسمي بشأن هجمات الحادي عشر من سبتمبر ايلول على مدن امريكية.

وقالت "أعرف ان مواقع الانترنت التي تتحدث عن تلك المشكلة هي مواقع يزورها أكبر عدد من الزوار ... وأقول لنفسي ان هذا التعبير الجماهيري ... لا يمكن ان يكون بدون أي حقيقة."

وسعى مكتب بوتان للتقليل من شأن تلك التعليقات قائلا انها قالت في مقطع لاحق من المقابلة نفسها "لا أقول لكم أنني أتمسك بهذا الموقف." وهذا التعليق لا يظهر على الفيديو الذي تم نشره على الموقع.

ونشرت عدة مواقع على الانترنت شريط الفيديو أيضا في الأيام الأخيرة وبدأت القصة تتسرب الى أجهزة الاعلام الرئيسية.

وقالت صحيفة لو موند في عنوان رئيسي "كريستين بوتان وقعت في فخ تلميحاتها المثيرة للجدل عن 11 سبتمبر."

ونقلت صحيفة ليبراسيون يوم السبت عن كريستيان دوبون المتحدث باسم بوتان قوله انها لم تشأ ان تبدو منحازة أو مناهضة لبوش في وقت كان ساركوزي يوصف بأنه "تابع الولايات المتحدة الاليف" بعد لقائه مع الرئيس بوش في واشنطن.

واضاف دوبون "وفوق ذلك هي ليست وزير الخارجية ".

وتبدو فرنسا على نحو خاص تربة خصبة لنظريات المؤامرة. ففي عام 2002 جاء كتاب زعم انه لم يحدث ان صدمت طائرة ركاب مبنى وزارة الدفاع الامريكية (البنتاجون) في 11 سبتمبر في مقدمة أفضل الكتب الفرنسية مبيعا.

وعلى أي حال لا يقف الفرنسيون وحدهم في خضم تشككهم. فوفقا لاستطلاع أجرته خدمة سكريبس هاوارد الاخبارية بالاشتراك مع جامعة اوهايو في يوليو تموز الماضي عبر ثلث الامريكيين عن ريبتهم بشأن احتمال مساعدة مسؤولين أمريكيين في هجمات 11 سبتمبر أو عدم إقدامهم على أي خطوة لمنع وقوعها حتى يتسنى للولايات المتحدة ان تعلن الحرب لاحقا.

ورفضت وزارة الخارجية الامريكية تلك الاتهامات.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[21 - 02 - 10, 11:28 م]ـ

بعد أن قدمنا أدلة دامغة على أن تفجير البنتاغون لم تكن فيه طائرة، هناك دليل قوي يفند الرواية الرسمية حول البرجين. هذا هو الرابط: http://bit.ly/InSBM

وفيه يذكر الخبير سقوط البناء رقم 7 بسرعة السقوط الحر مع أنه لم يصبه حريق ولا أصابته طائرة، مما يشير إلى أنه قد تم نسفه بالمتفجرات من داخله. ودلل على ذلك بأن الفولاذ المنصهر كان يحوي على مادة كيميائية تأتي من مادة شديدة الانفجار لا تصنعها إلا بضعة شركات أميركية.

هناك محاضرة طويلة قدمت أدلة مفصلة على أن العملية مفبركة: http://www.911blogger.com/node/10025 والذي يعنيني منها الجزء المتعلق بالبناء 7 حيث أن اللجنة الحكومية بعد دراسة مضنية لمدة 3 سنوات، ذكرت أن سبب السقوط غير معروف (!!) وأغلقت الملف وأتلفت كل الأدلة. بينما يذكر المحاضر أدلة قاطعة على أن السقوط نتيجة تفجير منظم بمادة التيرمايت الشديدة الإنفجار (لا تنتجها إلى بضعة شركات أميركية) ... الغريب في الأمر أنه قد تم إعلان سقوط البناء قبل حدوث ذلك، والمضحك أن تعلن ذلك مذيعة السي إن إن والبناء ظاهر خلفها!!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير