تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عصام البشير]ــــــــ[02 - 11 - 06, 07:08 م]ـ

ومن عجيب ما وقع لي خلال هذا الأسبوع أمران:

- أولهما: أنني كنت خلال عطلة العيد قد زورت في نفسي موضوعا أطلب فيه جمع بعض الأعلام التي يشكل ضبطها على كثير من الطلبة (وكنت قد فكرت في بعض الأمثلة)، فإذا بي أجد أخانا أبا مالك قد سبق إلى الأمر.

وإن كنت قد فكرت في ذكر بعض أعلام الأشخاص كذلك.

- والثاني: أنني خطر ببالي وأنا أدخل منتديات الشريعة كتاب (ضوابط المعرفة) لحبنكة الميداني. وتمنيت أن أجد الوقت لتلخيص أهم مقاصده. فإذا بي أجد في موضوع هناك كلاما عن الكتاب وعن تلخيصه.

فعجبت من الأمر وهرعت إلى هذا الموضوع لأسجل ما وقع.

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[02 - 11 - 06, 07:35 م]ـ

وللشيخ احسان العتيبي قصة مشابهة عندما حضر للحرم المكي في شهر رمضان إحدى السنين اتمنى ان يذكرها لنا.

ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[03 - 11 - 06, 05:05 م]ـ

كنت في طريقي للمكتبة السلفية قبيل عصر اليوم, وكنت أستمع لمحاضرة لفضيلة الشيخ محمد إسماعيل المقدم, وفي اللحظة التي أوقفت فيها السيارة أمام المكتبة تماماً, إذا به يذكر الشيخ محب الدين الخطيب (مؤسس المكتبة) رحمه الله!

ـ[الدكتور محمد بن عبدالله العزام]ــــــــ[04 - 11 - 06, 01:12 م]ـ

من عجيب الاتفاقات التي مرت بي أنني كنت خارج المملكة لأداء امتحان، وعرفت شخصاً قدم لنفس الغرض، ولم تكن لي به معرفة من قبل، وبعد يومين أو ثلاثة أردت محادثته بالهاتف لسؤاله عن أمر يتعلق بالامتحان، فلما رفعت السماعة وأردت أن أبدأ بإدارة الأرقام سمعت صوته في الهاتف، ولم أكن سمعت الرنين، وإذا به قد سبقني إلى الاتصال للحديث في نفس الموضوع، وأنا رفعت السماعة في اللحظة الخاطفة قبل الرنين!!

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[13 - 05 - 07, 03:03 ص]ـ

سبحان الله!

ومن عجيب ما وقع لي:

أنِّي كنتُ أصلِّي مرةً صلاة العشاء، فقرأ الإمام الفاتحة، ثم سكت، ليقرأ المأمومون! فقلتُ في نفسي، وتحرَّكتْ شفتاي بـ: ق. والقرآن المجيد، فوجدته - حفظه الله - يقول: ق. والقرآن المجيد.

وأخرى:

في موقف مشابه، في صلاةٍ مثلها، قرأ إمامٌ آخر الفاتحة، وسكت، ثم قلتُ أيضًا: يا أيها النَّبيُّ لِمَ تُحرِّمُ ما أحلَّ الله لك ... (التحريم)، فوجدته - والله - يقولها.

فتعجَّبتُ جدًّا!

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[13 - 05 - 07, 03:08 ص]ـ

وأيضًا:

أثناء البحث في كتاب " العلل ومعرفة الرجال " للإمام أحمد - رحمه الله -، تحقيق العلَّامة وصي الله عباس - حفظه الله -، وعلى وجه الخصوص في مجلَّد الفهارس، وجدتُ الآتي:

وكيع بن الجرَّاح .....

سماعه من الأعمش سنة (145)، رقم 145!!

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 04:18 ص]ـ

من ذلك أنني في الصباح الباكر قبل مغادرة مكتبتي إلى عملي وجدتني أمد يدي إلى الرسائل الصغيرة الموجودة في زاوية من وزايا المكتبة وإذا بيدي تمسك بكتاب الشيخ علي سنان عن صلاة التسبيح وضعف أحاديثها وهو كتاب مع طول بقائه في المكتبة لم أقرأه لكنه استهواني فبدأت بقراءته حتى انتهيت منه قبيل صلاة الظهر وبعد الخروج من الصلاة اتصل بي شخص من مدينة بعيدة جدا يسألني عن الأحاديث الواردة في صلاة التسبيح، فعجبت لهذا الاتفاق ..

ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[20 - 05 - 07, 11:10 ص]ـ

ومن عجائبي الآن

أنه في بعض الأحيان (وكا الأحيان) تأتي خطيبتي في خيالي

فلا أسمع إلا وجرس الهاتف يضرب فتكون هي المتصلة

وهي كذلك تقول لي نفس الأمر يحصل معها!

ـ[محمد المصراتي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 12:03 م]ـ

أخي زهير بني حمدان: هذا الرابط عن حكم التحدث للخطيبة عبر الهاتف

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=95609

ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[20 - 05 - 07, 12:10 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذا الرابط

ولكن خطيبتي معقود عليها إلا أني لم أبني بعدُ!

فليست هي أجنبية عني

واسلم لمحبك

ـ[أبو عبد الله الدرعمي]ــــــــ[20 - 05 - 07, 01:00 م]ـ

من عجائب اتفاق التواريخ: أخ كان من أكثر الناس تأثيرا في حيث إن الوالد كان قد سافر للعمل خارج البلاد فأوصى علي هذا الأخ -أكرمه الله وحفظه- كان زفاف هذا الأخ يوم الخميس 9/ 9/1999م

مازلت أذكر التاريخ لغرابته .....

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[20 - 05 - 07, 05:53 م]ـ

من عجائب الاتفاقات هو يوم وفاة الشيخ الإمام شيخ الإسلام بقية السلف في زماننا

عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله رحمة واسعة

سُرقَت في صبيحة يوم وفاته فجر يوم الخميس 27/ 1/1420هـ محفظتي كاملة وبها جميع نقودي وما يثبت هويتي ورخصة القيادة

فأصبحت بلا مال ومجهول الهوية بل والله ما اغتميت بها كما اغتميت بعدها بثلاث ساعات وقت صلاة الظهر عندما قام الإمام بعد الصلاة وذكر وفاة الشيخ رحمه الله

فلما سألت من كان يسكن بالشقة معي فوجدت أن جميعهم قد سرقت محافظهم فأصبحوا بلا مال ولا هوية، وكنت أنوي الإستدانة والسفر فتندمت أشد الندم ذلك اليوم الذي لن أنساه

وبعدها بأسبوعين أرجع السارق جميع المحافظ بما فيها بطاقات الأحوال والأوراق الرسمية بدون المال، وجدناها ملقاة في سطح العمارة التي كنا نسكن فيها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير