تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الله الشافعي]ــــــــ[31 - 05 - 07, 08:11 م]ـ

من عجيب ما حصل لى أنى فى كنت اريد شيخا لاقرأ عليه القرأن وكنت اسمع عن شيخ بعيد عن السكن اسمه الشيخ صبحى وكنت اصلى الجمعة فى مسجد كبير للاخوة

وكان يجلس بجوارى شيخ جميل جدا كان يقرأ القرأن غيبا دائما ومرة كانت خطبة الجمعة عن سورة يس

لما ركبت السيارة للعودة ركب معى هذا الشيخ فقال لى انت تحفظ السورة التى خطب عنها الشيخ فقلت نعم وبدأت اسمعها للشيخ وهو يعدل من قرائتى

وفى النهاية قلت له يا شيخ اتعرف شيخا اسمه الشيخ صبحى لانى اريد ان أقرأ عليه فتبسم الشيخ قائلا نعم انا الشيخ صبحى وكانت هذه اول معرفتى بالشيخ

ـ[محمد المالكي]ــــــــ[02 - 06 - 07, 03:53 ص]ـ

قبل سنيات تقدمت الى المعهد العالي للقضاء

وبعد انصرافي من تقديم اوراقي

ركبت سيارة بالاجرة

وكان فيها راكب قبلي من طلبة الجامعة

في حديثنا سالته من اين انت

فذكر لي انه من خارج الرياض وذكر لي اسم قريته البعيدة

قلت له اني اعرف قاضيها فلان فقال نعم

قلت اعرف اسمه فقط فهو زميل ابي في دراسته بالمدينه

قال وهو زميل ابي في الدراسه ايضا

قلت له ما اسمك

فقال "فلان بن فلان الفلاني

فضحكت فقال مااسمك

فأخبرته باسمي وأخرجت له بطاقة الاحوال ليتأكد من موافقة اسمي لاسمه موافقة كاملة

وتعجبنا وسائق السيارة من هذه الموافقة الغريبة

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[03 - 06 - 07, 03:44 ص]ـ

؟؟؟؟

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[03 - 06 - 07, 05:49 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

جزى الله خيرا الإخوة الكرام وبما فيهم الشيخ أبو مالك العوضي صاحب هذه الفكرة الجميلة.

من عجائب الإتفاقات تجدونه في هذا الرابط لكنه يهيج في القلب شجون:

http://www.binothaimeen.com/sound/snd/a0205/a0205-4b.rm

قوله رحمه الله:

الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين. أما بعد:

فإن هذه الليلة هي الليلة الموافية لليلة الثلاثين من شهر رمضان المبارك عام واحد وعشرين وأربعمئة وألف. والله أعلم أنه يكون هو آخر لقاء في هذا الشهر المبارك في المسجد الحرام.

وسبحان الله كان هو آخر درس له في هذه الدار اللئيمة رحمه الله.

وأعلم بعض الإخوة لما استمع لهذا الشريط لم يتمالك نفسه من شدة البكاء.

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[03 - 06 - 07, 06:34 ص]ـ

رحمه الله رحمه الله

إنا لله وإنا إليه راجعون

والله إن القلب يتفطر لفقدهم

اسأل الله ان يقبضنا إليه غير مفتونين

ـ[سالم الجعيدي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:01 م]ـ

و من عجائب الإتفاقات أن المبتهل هذا, هو ابن عمي:)

أذكر أنني عندما كنت في الثانوية كان هنالك شخص يوافق اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبي و قبيلته هي قبيلتي:)

فنادى الأستاذ المتفوقين في الدراسة لتكريمهم على رؤوس الأشهاد -طابور الصباح- و نادى أسمي فقام ذلك الشخص -ولم يكن متفوق- و ذهب و أخذ جائزتي, و كان الإخوة يقولون لي: إذهب إذهب, فقلت ما أنا بذاهب, حتى ذهبت إلى المدير و سألته فقال أن ذلك الطالب ليس بالمتفوق, وهذه جائزتك فخذها.

و العجيب أن ذلك الشخص لاحقني حتى في حلق العلم و الدروس العلمية, فلا أكاد أجلس في درس وينادي الشيخ أيش رايك يا سالم؟ , فنقول من سالم يقول سالم بن عبدالله فنقول ال؟ فتستمر المعاناة:)

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 03:04 م]ـ

حياك الله أخي سالم وأهلا وسهلا بك وبابن عمك المبتهل

تفضل زورنا في الأردن فلعله يحدث معك مثل ابن عمك وننشر قصتك (ابتسامة)

ـ[ابن العدوي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 07:53 م]ـ

في سير أعلام النبلاء في ترجمة الخليفة المعتصم

قَالَ نِفْطَوَيْه: يُقَالُ لِلْمُعْتَصِمِ: المُثَمَّنُ، فَإِنَّهُ ثَامِنُ بَنِي العَبَّاسِ، وَتَمَلَّكَ ثَمَانِيَ سِنِيْنَ، وَثَمَانِيَةَ أَشْهُرٍ

وَلَهُ فُتُوْحَاتٌ ثَمَانِيَةٌ: بَابَكُ، وَعَمُّوْرِيَّةُ، وَالزُّطُّ، وَبَحْرُ البَصْرَةِ، وَقَلْعَةُ الأَجْرَافِ، وَعَرَبُ دِيَارِ رَبِيْعَةَ، وَالشَّارِي، وَفَتْحُ مِصْرَ -يَعْنِي: قَهَرَ أَهْلَهَا- قَبْلَ خِلاَفَتِهِ.

وَقَتَلَ ثَمَانِيَةً: بَابَكَ، وَالأَفْشِيْنَ، وَمَازَيَارَ، وَبَاطِيْسَ، وَرَئِيْسَ الزَّنَادِقَةِ، وَعُجَيْفاً، وَقَارُوْنَ، وَأَمِيْرَ الرَّافِضَةِ

وَقَالَ غَيْرُ نِفْطَوَيْه: خَلَّفَ مِنَ الذَّهَبِ ثَمَانِيَةَ آلاَفِ أَلفِ دِيْنَارٍ، وثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ أَلفِ دِرْهَمٍ، وَثَمَانِيْنَ أَلْفَ فَرَسٍ، وثَمَانِيَةَ آلاَفِ مَمْلُوْكٍ، وثَمَانِيَةَ آلاَفِ جَارِيَةٍ، وَبَنَى ثَمَانِيَةَ قُصُوْرٍ

وَقِيْلَ: بَلَغَ مَمَالِيْكُهُ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفاً

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 11:45 م]ـ

ومن الاتفاقات العجيبة

أنني قبل حوالي سبع سنوات، أجريت مقابلة في إحدى الوزارت للتقدم على ترشيح لعمل ما، وقد قابلني مجموعة لجنة حوالي ستة أشخاص، وكان من بينهم رجل متميز في أسئلته ومعلوماته، ولا أعرف اسمه ولا اسم أي شخص في هذه اللجنة.

وبعدها بخمس سنوات سألت أحد الإخوة عن شخص يمكن يفيدني في إحدى البحوث العلمية، فذكر لي شخص وأعطاني هاتفه، واتصلت بهذا الرجل وأنا لاأعرفه، وطلب مني زيارته في المنزل، وقبل الوصول إلى منزله انقدح في ذهني أنه ذلك الرجل الذي التقيت به في تلك المقابلة القديمة ..

ثم وصلت إلى بيته، وانتظرت فتحه للباب وأنا أقول هل يكون هو ذاك الرجل أو لا؟ وبالفعل إذا به ذلك الرجل!!

ومع أن بلدي وهي الرياض مليئة بأهل العلم والمثقفين ـ لكن لاأدري لماذا لم أفكر إلا فيه.

وللمعلومية، زرت كثير من أهل العلم الذين يملكون مكتبات كبيرة، وهذا الرجل قد يكون من أكثر من زرت ممن جمع كتبا ً تجعلك تقف مشدوها وأنت تنظر إليها .. ماشاء الله تبارك الله ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير