ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 06 - 07, 01:05 ص]ـ
ومما وقع لي:
أنني زرت إسطمبول في صيف سنة 1986، لمدة عشرين يوماً، وكانت تعج بالمصطافين السعوديين بسبب المشكلات السياسية في المنطقة، وقابلت المئات منهم في الأسواق والمطاعم والمتاحف والمنتزهات، فلم يكن بينهم أحد أعرفه!
وأما الأتراك فلم أكن أعرف منهم إلا رجلاً واحداً يقيم في أمريكا، فقابلته على ظهر سفينة سياحية!
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[09 - 06 - 07, 08:05 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
ليس من النوع إن شاء الذي يذكر ما يرى، إلا أن هذه الرؤيا أدهشتني واحببت أن أبشر بها أخواني من رواد المنتدى
أخي بل يجب ان تكون من النوع الذي يذكر ما يسره ويبشر.
ورحم الله شيخنا العثيمين رحمة واسعة.
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[09 - 06 - 07, 10:27 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
أخي بل يجب ان تكون من النوع الذي يذكر ما يسره ويبشر.
ورحم الله شيخنا العثيمين رحمة واسعة.
جزاك الله خيرا كثيرا وبارك فيك وأحسن اليك
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[09 - 06 - 07, 05:19 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ذهبت يوما لأقوم بتخليص بعد الأوراق لسيارة لى فلما ذهبت إلى هنا وجدتهم يريدون ورقة و هى ليست معي و أنا بعيد عن بلدتى ما يقارب العشرة كيلوات فاتصلت بالبيت لعلهم يبعثون بها لى حتى لا يضيع الوقت فقال سنرسلها فانتظرت فتأخروا على فاتصلت ثانية فقالت لهم هل أرسلتم الاوراق قالوا لا
فسألتهم لما قالوا أتصل بنا رجل يسمى كذا و سأل عنك فقلنا له إنك فى المصلحة الفلانية تنتظر بعض الأوراق منا فقال أنا مدير المصلحة فقولوا له يأتيني فغضبت منهم لظنى بوجود خدعة من أحد الناس و غضبت جدااا و قلت سأذهب و أسأل عن اسم مدير المصلحة حتى أتأكد
فذهبت فإذا هو هو و وجدته ينتظرنى مع قريب له من بلد تبعد عنا كثيرا جاء لمصلحة عندى
و لم أكن قابلت هذا و لا ذاك من قبل
و الله ما كدت أصدق نفسي حينها
خاصة أنه أنهى لى أوراقي و أنا جالس معه بالمكتب:)
ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 06 - 07, 07:01 م]ـ
من عجائب الإتفاقات التي حصلت معي هذا اليوم:
أني صليت العصر إماما في مصلى العمل، فلما انتهيت، وانصرفت جهة المصلين، سرح ذهني مع أحد الإخوة الذين لا تربطني معه علاقة قوية، فسألت نفسي: هل فلان هذا متزوج أم لا؟ .... وقلت لنفسي: هو متزوج .... ثم قلت مجيبا نفسي بنفسي: لا ما أظن .... إلخ.
الشاهد:
لما دخلت مكتبي بعد الصلاة تفاجأت بهذا الشاب يدخل عليّ ويسلم .... ويعطيني كرت الدعوة لزواجه ..... فاستغربت من هذا الإتفاق.
أسأل الله أن يوفقه، ويبارك له في زوجه، ويوفقه في زواجه.
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[09 - 06 - 07, 07:12 م]ـ
ويسلم .... ويعطيني كرت الدعوة لزواجه ..... فاستغربت من هذا الإتفاق.
أسأل الله أن يوفقه، ويبارك له في زوجه، ويوفقه في زواجه.
وين عملك ياابامحمد، يمكن يفتح الله علي واعطيك كرت زواج (ابتسامة)
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[09 - 06 - 07, 08:42 م]ـ
سبحان الله بعض هذه الإتفاقات الا ترون أنها عناية الله بعبده
ويجب الشكر عليها
بعض الإتفاقات مجرد معرفة شئ
ولكن بعضها الآخر التي ذكرت هنا في الحوائج مثلا كما حصل لإخينا محمد عمارة او في طلب العلم أليست عناية ربانية يجب علينا ان نشكر الله عليها
الأخ المسطير ما شاء الله
لعله من الفراسة وليست من الإتفاقات فقط "ابتسامة"
ذكرتني قصتك قصة الإمام الشافعي
قال الحميدي: خرجت أنا و الشافعي من مكة، فلقينا رجلاً بالأبطح، فقلت للشافعي: أزكن ما الرجل؟ -أي: خمن ما عمل هذا الرجل؟ - فقال الشافعي عندما نظر إلى الرجل: نجار أو خياط، قال: فلحقته فسألته عن مهنته، فقال: كنت نجاراً، وأنا الآن أشتغل بالخياطة. وكذلك وردت قصة أخرى حملها ابن حجر رحمه الله، والقصتان على التعدد؛ لأن هذه شبيهة بتلك، عن محمد بن الحسن و الشافعي أنهما كانا قاعدين بفناء الكعبة، فمر رجل فقال أحدهما لصاحبه: تعال حتى نزكن على هذا الرجل الآتي أي حرفة معه، فقال أحدهما: خياط، وقال الآخر: نجار، فبعثنا إليه فسألاه، فقال: كنت خياطاً وأنا اليوم نجار، (منقول)
عندما تنظر الي ماذا يسرح في ذهنك؟ لعلنا ناخذ الفأل من فمكم ...
(ابتسامة)
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[10 - 06 - 07, 02:06 ص]ـ
ذات مرة في بداية إلتزامي أستحسنت سورة هود لما فيها من ذكر لأحوال الأنبياء و الأقوام
فقررت حفظها و لكن وجدت صعوبة في ضبط الأيات فإذا بي أجد أخى قادم من السفر و قد إشترى شريط الشيخ مشاري راشد لهود و أخواتها
فقلت سبحان الله
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[10 - 06 - 07, 02:24 ص]ـ
من عجائب الإتفاقات حصلت آخرها البارحة حيث كنت أقرأ صفحة الشيخ إحسان وهو يطلب أسم لأبنه ...
فمر أحد الأخوة الكويتين فقال نفس .. الأسم الذي كنت سأكتبه ... ثم أكملت قراءة الصفحة وإذا بنفسه يكتب الأسم الآخر الذي قلت سأكتبه بدل الأول ... الحاصل أني لم أندهش من هذا وأثناء قرأتي للردود الكثيرة قلت في نفسي الشيخ الآن يستشير الأخوة والإسم عند زوجته منذ مدة ... !!
فما أكملت الصفحة إلا والأخ نفسه قد كتب بالحرف تقريباما قلت
فكان رد الشيخ هو الذي أدهشني حينما قال:
الكويتين يقولون ..
كلن يرى الناس بعين طبعه ...
وكأنه يرد علي ... ! فتعجبت
¥