تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأعجب من ذلك كله أني لو أخرت احدى جداتي عن السنة تلك لما استطعت اخذها بعدها لانه لم يعد باستطاعتهما زيارة الحرم مرة اخرى

بل وأعجب العجب أني عرضت على جدي لوالدي أن يأتي للحج مع زوجته حيث أنه لم يؤدي حجة الاسلام والححت عليه مرارا وتكرارا فأصر على أن يؤجل حتى السنة القادمة

ويا ليته لم يفعل فلم يمر به الا اشهر معدودات حتى خلف الامنيات

فيا ليت شعري الى متى تؤجل التوبة عن الغيبة يا طالب العلم

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 07 - 07, 07:42 ص]ـ

لا يحفظ حديث روى عن يحيى عن يحيى عن يحيى غير هذا.

فلعل هذا من عجائب اتفاقات الاسانيد ولعل الاخوة يفردوه بصفحة فى الملتقى

إليك ما هو أعجب من هذا:

قال الإمام الذهبي - رحمه الله -:

أخبرنا محمد بن حمزة إجازة إن لم يكن سماعا، وقرأته على سليمان الفقيه، قالا: أنبأنا محمد بن عبد الواحد الحافظ، أنبأنا محمد بن مكي الحافظ، أنبأنا محمد بن أبي بكر بن أبي عيسى الحافظ، حدثنا محمد بن طاهر الحافظ، حدثنا محمد بن عبد الواحد البزار بالري، أنبأنا أبو طاهر محمد ابن أحمد بن علي بن حمدان (ح) وأنبأنا الخضر بن عبدان، أنبأنا محمد بن الحسين القزويني سنة اثنتين وعشرين وست مئة، أنبأنا محمد بن الحسن الارغندي، أنبأنا محمد بن الفضل الصاعدي، أنبأنا محمد بن علي الخبازي وأبو سهل محمد بن أحمد قالوا ثلاثتهم: أنبأنا محمد بن مكي الكشميهني، أنبأنا محمد بن يوسف بن مطر، أنبأنا محمد بن إسماعيل الجعفي الحافظ، أنبأنا محمد بن خالد، حدثنا محمد بن وهب، حدثنا محمد بن حرب، حدثنا محمد بن الوليد الزبيدي أنبأنا الزهري - هو محمد بن مسلم - عن عروة بن الزبير، عن زينب بنت أبي سلمة، عن أم سلمة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في بيتها جارية، في وجهها سفعة، فقال: " استرقوا لها؛ فإن بها النظرة ".

متفق عليه من طريق محمد بن حرب، وقد تابعه عليه عبدالله بن سالم، عن الزبيدي.

وله علة لا تأثير لها إن شاء الله، فرواه عقيل، عن الزهري، عن عروة مرسلا، ومحمد بن خالد دلس اسمه البخاري، ونسبه إلى جد أبيه وهو الامام محمد بن يحيى بن عبدالله بن خالد الذهلي، الذي صنف حديث الزهري، وهذا الحديث من ثمانيات البخاري، وقد وقع له ثلاثيات معروفة، والله أعلم.

وقد وقع لنا عزيزا مسلسلا بالمحمدين إلى عروة ولا نظير له.

وعدتهم خمسة عشر محمدا وأنا السادس عشر.

" سير أعلام النبلاء " (6/ 283، 284).

فهل رأيتم أعجب من هذا؟

ـ[عبد الله الشافعي]ــــــــ[23 - 07 - 07, 07:46 ص]ـ

فعلا عجيبة جدا شيخنا احسان العتيبى

ـ[توبة]ــــــــ[23 - 07 - 07, 08:48 ص]ـ

الاخ من شدة فقره لا يستطيع ان يتحمل تكاليف الهاتف حيث صارحني وقال انه يحاول ان يقتصد قدر المستطاع كي يتفرغ لطلب العلم في الحرم وانه يعمل اجيرا بعض الاحيان كي يرسل لاهله ما يجعلهم يخففون من لومه ولكنه اخذ رقم هاتفي اللذي لم اعد املكه فأسال الله أن يجمعني به ثانيه ....

وأعجب من ذلك كله أني لو أخرت احدى جداتي عن السنة تلك لما استطعت اخذها بعدها لانه لم يعد باستطاعتهما زيارة الحرم مرة اخرى

بل وأعجب العجب أني عرضت على جدي لوالدي أن يأتي للحج مع زوجته حيث أنه لم يؤدي حجة الاسلام والححت عليه مرارا وتكرارا فأصر على أن يؤجل حتى السنة القادمة

ويا ليته لم يفعل فلم يمر به الا اشهر معدودات حتى خلف الامنيات

فيا ليت شعري الى متى تؤجل التوبة عن الغيبة يا طالب العلم

أخي الكريم،المفروض أنك تحمد الله على أن وفقك لمثل هذا الخير العظيم، بمساعدة جدتيك على أداء مناسك الحج و العمرة، بدل ترديد احتمالات بعدت أو قربت،وقل قدر الله و ما شاء فعل،أقصد حسرتكم على عدم استجابة جدكم لرغبة الحج،فلا تنس أنه يمكنك الحج عنه ميتا رحمه الله،فأكمل جميل صنيعك بالحج عنه،تقبل الله منا و منكم.

ولكل مقام مقال أخي الفاضل،فما هو مقام قولكم الأخير؟ أقصد كلمة الغيبة التي لونتَها بالأحمر ..

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[23 - 07 - 07, 02:55 م]ـ

أعجب ما وقع لي من المصادفات المتراكبة!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير