تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أسيد الصالحي]ــــــــ[03 - 09 - 07, 11:08 م]ـ

من عجيب الاتفاقات ..

أن أحد مشائخنا بدأ دورة علمية في شرح نخبة الفكر يوم 12 من شعبان ..

وهو اليوم الذي ولد فيه الحافظ ابن حجر رحمه الله.

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 03:41 م]ـ

يضاف إلى العجائب أنني وأخي الخزرجي من مواليد ربيع الأول 1409 هـ

:):)

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[04 - 09 - 07, 04:54 م]ـ

يضاف إلى العجائب أنني وأخي الخزرجي من مواليد ربيع الأول 1409 هـ

:):)

لستما فقط، أكثر من آلاف وُلِدُوا في هذا التاريخ، يخلق من الشبه أربعين. (ابتسامة)

ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 07:41 م]ـ

يا للأسف لقد وجدت أن عجيبتي مع أخي الخزرجي غير صحيحة فقد تبين لي أنني من مواليد رجب لا ربيع الأول ..

على كل إليكم هذه العجيبة التي حدثت عندنا في السودان ..

فمنذ أكثر من عامين ألقى فضيلة الشيخ محمد مصطفى عبدالقادر محاضرة بعنوان (مطلوب القبض عليهم) .. تكلم فيها عن ثلاثة أشخاص من المتصوفة الخرافيين وهم:

داعية الشرك الطاغوت عبدالرحيم البرعي وآخران من المتصوفة أحدهما يدعى عبدالعال الإدريسي والآخر نسيت اسمه. تناول فيها الشيخ عقائدهم الفاسدة وضلالاتهم ..

المهم ما هي إلا شهور قلائل بعد تلك المحاضرة حتى ألقي القبض على هؤلاء الثلاثة ..

ولكن على يد من؟

على يد ملك الموت الكريم عليه السلام .. فهلك شيخ الزريبة الطاغوت البرعي في قريته في غرب السودان وهلك الآخران في حادث سير في طريقهما للتعزية فيه ..

فكان يوماً مشهوداً من أيام الله قبض فيه أرواح ثلاثة من أهل الشرك والضلالة ..

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[04 - 09 - 07, 08:46 م]ـ

[ SIZE="5"] يا للأسف لقد وجدت أن عجيبتي مع أخي [ COLOR="Blue"] الخزرجي غير صحيحة فقد تبين لي أنني من مواليد رجب لا ربيع الأول ..

بسيطة، نعود في كلامنا السابق. (ابتسامة) مرتجعة ليزيد الرصيد بالمخزن (عدد 1 ابتسامة)

ـ[علي الغامدي]ــــــــ[04 - 09 - 07, 09:26 م]ـ

أخي ابو البراء الجعلي تكفى توسط لدى الشيخ وفقه الله لالقاء محاضرات عن القاء القبض على الليبراليين وخاصة عندنا فهؤلاء يلقون خطب الابطال ويتصرفون في تزويرهم تصرف الاطفال وشيوخنا وطلاب العلم وأهله جزاهم الله خير كأنهم في غفله عن المكان والزمان

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[13 - 09 - 07, 07:55 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهذه واحدة من عجائب الرؤى:

أخبرني أحد أحب أصدقائي وإخواني - وهو من نوادر طلبة العلم بالمغرب الأقصى - وقد كان يَدرس الماجستير بكلية أصول الدين بمدينة تطوان - أنه رأى نفسه في المنام يسوق دراجة نارية، ويحاول الإسراع بها، ولكن تأبى عليه ذلك، ويظل عقرب السرعة لا يبرح الرقم 29!!!

ماذا وقع بعد؟

أجرى الأخ الامتحانات الكتابية، وكان معدل النجاح 30/ 60، وحصل المسكين على 29/ 60، ليس لأنه لا يستحق، وإنما انتقم منه جملة من الأساتذة المبتدعة الحقودين الذين كانوا يجهرون بمذاهبهم المرذولة، ويدّعون التصوف وهم من أرباب الرقص وملء البطون، والحال أنه كان يتصدى لهم ويناظرهم ويخزيهم الله على يديه.

أعاد الأخ السنة ونجح وقدم البحث - وكان ممتازا - ولكن جنود إبليس رفضوه وطردوه من الكلية.

الأخ الآن - من هول الأهوال - ترك المغرب، وعبر البحار إلى بلاد الإفرنج!

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[13 - 10 - 07, 12:16 ص]ـ

من عجائب الاتفاقات هو يوم وفاة الشيخ الإمام شيخ الإسلام بقية السلف في زماننا

عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله رحمة واسعة

سُرقَت في صبيحة يوم وفاته فجر يوم الخميس 27/ 1/1420هـ محفظتي كاملة وبها جميع نقودي وما يثبت هويتي ورخصة القيادة

فأصبحت بلا مال ومجهول الهوية بل والله ما اغتميت بها كما اغتميت بعدها بثلاث ساعات وقت صلاة الظهر عندما قام الإمام بعد الصلاة وذكر وفاة الشيخ رحمه الله

فلما سألت من كان يسكن بالشقة معي فوجدت أن جميعهم قد سرقت محافظهم فأصبحوا بلا مال ولا هوية، وكنت أنوي الإستدانة والسفر فتندمت أشد الندم ذلك اليوم الذي لن أنساه

وبعدها بأسبوعين أرجع السارق جميع المحافظ بما فيها بطاقات الأحوال والأوراق الرسمية بدون المال، وجدناها ملقاة في سطح العمارة التي كنا نسكن فيها

في يوم الأربعاء السابق لوفاته رحمه الله صليت الظهر في مسجده الذي عند بيته في الرياض، و رأيتُ الناس يُعزون شخصاً في وفاة قريبٍ، لم أدرك شيئاً سوى أن الحالَ تعزيةً، فوقع في الخاطر وفاة الشيخِ رحمه الله، فلما كان الخميس جاءَ الخبرُ، و الحمد لله على القضاء ...

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[13 - 10 - 07, 01:09 ص]ـ

من عجيبِ من اتّفق لي في هذا الأسبوع أنني كنتُ في الطريق إلى مكةَ، فلما وصلتُ إلى الميقات، انقدح في ذهني رفيق دربي في المرحلة الثانوية ـ وهو الآن معيدٌ في جامعة الملك خالد بأبها.

فاتصلتُ عليه مباشرةً؛ أخبره بشوقي له ..

فقال لي: أين أنتَ الآن؟

فقلت: الميقاتُ الآن عن يميني.

فقال لي: وهو الآن عن يساري!

فإذا بنا في نفس المكان!

هو راحلٌ عن مكة وأنا قادمٌ إليها ..

فسبحان من جمع القلوبَ بين الأحبة!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير