تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[17 - 03 - 08, 09:26 م]ـ

ومن عجائب الاتفاقات أنني ولدت في يوم 16/ 3/-----14هـ

وأتممت حفظ القرآن في يوم 16/ 3/-------14هـ

ومثلها معي

غير أن ولدت الجمعة 27 رمضان


14 هـ
وأتممت حفظ القرآن 5 ذو الحجة ------- 14 هـ (اللهم ارزقنا العمل به)

فقد ولدت في العشر الأواخر وأتممت حفظ القرآن في العشر الأوائل!!!

ـ[الخزرجي]ــــــــ[17 - 03 - 08, 10:33 م]ـ
عجيبة - سبحان الله
كنت أسمع الراديو أيام الجامعة، وبينما أقلب الإذاعات جاء المؤشر على إذاعة تنصيرية وأخذ المتحدث يتكلم عن قتل المسيح وصلبه وأنا استمع ثم ضغطت على الزر فجأة فسمعت القارئ يقرأ قول الله تعالى: "وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ" [النساء/157]- والله هذا الذي حدث فسبحان الله ...

ومثلها معي ((ابتسامة))

خرجت يوماً من الأيام من الجامعة وكنت أردد أبياتاً من الشاطبية، فلما وصلت إلى قول الشاطبي رحمه الله:

وعندهم الوجهان في كل موضع ... تسمى لأجل الحذف فيه معللا

أردت أن أشرع في البيت الذي يليه أدرجت شريطا في المسجل وإذا هو شريط الشاطبية وكان يقرأ نفس البيت.!!!

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[04 - 04 - 08, 04:13 ص]ـ
كنت أسير و أترنّم بقراءة القرآن
وأحاول أن أحاكي الشّيخ (محمد صديق المنشاوي _ رحمه الله تعالى_) في طريقة قراءته
و نبرة صوته الحزينة ...... وكانت قرائتي من سورة الأعراف (ولوطاً إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ............ ) وظللت أقرأ حتى ركبت (ميكروباص)

فإذا بالشّيخ المنشاوي يقرأ (ولوطاً إذ قال لقومه ........ )

فحمدت الله على هذه الموافقة الجميلة

ـ[أبو شهيد]ــــــــ[04 - 04 - 08, 07:35 ص]ـ
من عجائب الإتفاقات أنه تم حظري عن ملتقى أهل الحديث لفترة تزيد عن شهر وبينما أنا أذكره في الليل

إذا فوجئت برسالة للإيمل لقد تم تفعيل عضويتك بشكل مفاجيء!!

ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[06 - 04 - 08, 03:43 ص]ـ
من الموافقات توفي الملك فهد رحمه الله 26 - 6 - 1426 هـ

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[06 - 04 - 08, 02:15 م]ـ
من عجائب الإتفاقات أني في يوم كنت أعمل تعديل لقائمة الأسماء في الهاتف النقال ... فطرت على بالي أخت في الله فمسحت اسمها وكتبت (عالية الهمة) وما أن أكملت الإسم إلا وبها تتصل بعد غيبة وتقول (السلام عليكم يا عالية الهمة) فدهشت ...

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[06 - 04 - 08, 06:48 م]ـ
في محاولة اخيره يائسة لإيجاده
دخلت فوجدته أمامي

http://imageupload.com/out.php/i37974_untitled.JPG

سبحان الله وأنا أقرأ هذا الموضوع كنت أبحث عن هذا البرنامج للترجمة

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[06 - 04 - 08, 07:14 م]ـ
وأذكر مرة أني كنت على موعد مع احد الإخوة بالقاهرة ولم أكن أعرفه فقط كان بيننا اتصال فقال قابلني أمام مسجد رابعة العدوية فذهبت وانتظرته وبينا أنا واقف أمام المسجد إذا برجل يقول لي فلان؟ فقلت له نعم وأنت المهندس فلان فقال لي: نعم وهممنا بالانصراف سويا حتى جاء رجل آخر وقال لي: أنت فلان؟ فقلت له نعم فقال: وأنا فلان صاحبك!!!
فعرفت أن الثاني منتظر شخص اسمه مثل إسمي وهو إسمه مثل إسم صاحبي
فقلت سبحان الله!!

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[08 - 04 - 08, 03:37 ص]ـ
أكرمني الله عزّ وجلّ وزوّجني (حفصة بنت عمر)
من مواليد (11 11 .... )
وكان يوم الرّؤية الشّرعيّة (4 4 .... )
وكان يوم العقد الشّرعي (7 7 ..... )
وكان يوم البناء (2 2 .... )

فللّه الحمد و المنّة

ـ[ابو مريم السلفى]ــــــــ[08 - 04 - 08, 04:41 ص]ـ
بحثت وبحثت ولم اجد اتفاق غريب إلا فى لوحة المفاتيح (الكى بورد)

حرف الـ س فى نفس مكان حرف الـ s
وعفوا ان لم تكن على شرط الموضوع

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[08 - 04 - 08, 04:57 ص]ـ
اليوم كنت جالسه أعدل من خياطة فستان لي وقررت وضع مادة صوتيه ورجعت أكمل خياطتي وأسمع وإذ بالمحاضر يتطرق للجنة ونعيمها ومن عجائب الاتفاقات أنه قال وفي الجنة لن تحتاج لخياطة ثوب ولا للتسلق لجني الثمار ..... هناك تنتفي المشقة ..... فضحكت وقلت سبحان الله وكأنه يوجه الكلام لي باختياره خياطة الثوب!

نسأل الله من فضله

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[08 - 04 - 08, 07:39 ص]ـ
جعلك الله من اهل الجنة ان شاء الله

ـ[أم خباب]ــــــــ[14 - 04 - 08, 10:40 ص]ـ
من طريف ما حدث لي قبل خمس دقائق (تقريباً)

كنت استمع إلى شرح ابن عثيمين (رحمه الله) لألفية ابن مالك، ثم ناديت أختاً لي باسمها، فقال الشيخ: ((هاه)) _ وهي كلمة تقال عندنا في السعودية بمعنى (نعم) _

((رحم الله الشيخ، وأجزأه عن الأمة خيراً))

ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[25 - 04 - 08, 01:57 ص]ـ
مِن غرائبِ الإتفاقات , أني وزميلٌ لي كُنا نتدارسُ مرةً وأجهدنا أنفُسَنا تِلكَ الليلةِ وقبلَ كَفكَفَة أوراق الدِراسة , سألتُهُ:
أمُستعِدٌ أنتَ؟
قال - بثقةٍ وعزم -: نَعَم , وأنا لَه!
قُلتُ في نَفسي؛ تَبارَكَ اللهَ على هِمَتِهِ , وزادَهُ اللهُ وإيانا حِرصاً وعسى الغيرة أن تأكُلَ قَلبي فأجتهِد أكثر في المُذاكرةِ مرةً أخرى ..

لما أتى الإختبار .. قَدَّمناهُ ولماّ رأيتَهُ خارجاً سألتُهُ كيفَ كانَ الإختبار؟

قال إن شاءَالله إن لم أكُن أعلى درجةٍ فإني أعلى ثاني درجة!

قُلت: أنا الأول إذاً!

والغَريب .. أنيّ أنا وإياهُ قد حصلنا على ..

صِفر! وكُنا أقَل درجتين .. (ابتسامة)
قلتُ في نفسي , أولَم نتفِق إلا في هذا!
بِئسَ الإتفاق .. :)
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير