أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[10 - 05 - 08, 04:06 م]ـ

من عجائب الاتفاقات عجيبة والله عجيبة

كان لي ابن عم اصغر مني بستة اشهر وكان في الدراسة من السنة الاولى في الابتدائي الى سنة 5 ابتدائي يحضر معي ولكنه لا يدخل الامتحانات معي لانه كما يقال عندنا في مصر استثنائي اي اننا عندما كنا في 2 ابتدائي كان يحضر معي وعند الامتحان يمتحن مع الصف الاول الابتدائي وهكذا
ظل هكذا الى ان انتقلت انا الى الصف الاول الاعدادي فلم يحضر معي وبقى اقل مني بسنة في التعليم
الى ان وصلنا للمرحلة الجامعية فالتحقت انا باحدى الكليات لمدة سنة وابن عمي المذكور في الصف الثالث الثانوي ثم حولت انا من كليتي الى كلية التجارة واذا بابن عمي يدخل نفس الكلية نجحنا في اول سنة في الكلية ثم في الفرقة الثانية لم ينجح اي منا كل منا له ظروف مختلفة كانت سببا في ذلك ثم نجحنا باقي السنوات واذا بنا حين انهينا الدراسة بالكلية يحصل كلا منا على نفس الدرجات نسميه في مصر المجموع التراكمي اي مجموع الدرجات في الاربع سنوات نفس الدرجة أنا حصلت على 447 درجة وهو 447 درجة في الاربع سنوات
فسبحان الله العظيم.

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:41 م]ـ
نجاحكم مع بعض ورسوبكم مع بعض وأنتم في نفس الكلية ونفس السنة أمر مريب
عموما ده يتوقف على: هل كنتم جالسين بجوار بعض في لجنة الامتحان؟؟ (ابتسامة)

ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:42 م]ـ
أنا حصلت على 447 درجة وهو 447 درجة في الاربع سنوات

بَدَأتُ أُسيءُ الظَّنْ! أما غَشَشتُم مِنْ بَعْضِكُم طيلَةَ الأربَعِ سَنواتٍ؟

(ابتسامة) ..

ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:45 م]ـ
نجاحكم مع بعض ورسوبكم مع بعض وأنتم في نفس الكلية ونفس السنة أمر مريب
عموما ده يتوقف على: هل كنتم جالسين بجوار بعض في لجنة الامتحان؟؟ (ابتسامة)

بَدَأتُ أُسيءُ الظَّنْ! أما غَشَشتُم مِنْ بَعْضِكُم طيلَةَ الأربَعِ سَنواتٍ؟

(ابتسامة) ..

مِن عَجائِبِ الإِتِّفاقات، أنَّي والأخ / ياسِر بن مُصطفى ’’ عَتَقَهُ الله مِن نارِ جَهَنَّمَ ‘‘، قد كَتَبنا رُدوداً مُتشابِهةً!
في نَفسِ التَّوقيتِ الذي كُنتُ أكتُبُ الرَّدَّ أرسَلَ الأخ ياسِر ردَّهُ المُشابِهُ لِرَدَّي!!



ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[10 - 05 - 08, 06:50 م]ـ
أضحك الله سنك
ولكننا لم نكن بجوار بعض لأن اسمي يبدأ بحرف الألف واسمه يبدأ بحرف العين يعني هو في مكان اخر ولجنة اخرى وايضا لانني لم أكن -أغش ولا أغشش أحد-حتى من الامور المضحكة انني كنت اكتب كثيرا في الامتحانات فكان من حولي بعض الزملاء يظل ينادي علي يا شيخ يا شيخ السؤال كذا وانا كما نقول عندنا في مصر ودن من طين وودن من عجين أي كأني لا اسمعه ولا اجيبه ولا التفت اليه
وربما كان هناك تساهل من المراقبين وانا حاسس اني لم اجب جواب ينجحني في الامتحان ولكني اتوكل على الله تعالى ولا افكر حتى في الغش لأنه من غشنا فليس منا وسبحان الله تعالى عند ظهور النتيجة أتذكر هذه المواد وأحمد الله تعالى على نجاحي فيها

ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 10:43 م]ـ
حملني أحد الأصدقاء أمانة لطالب علم بمكة المكرمة، وهي عبارة عن كتب ومصورات في الأنساب، مع رسالة خطية كتب على ظرفها اسم صاحب الأمانة ورقم هاتفه، وبعد الاستقرار في فندق قريب من الحرم وأداء المناسك اتصلت بصاحب الأمانة، وأخبرته بما حملت له، وطلبت منه أن يحدد موعدا لأسلمه أمانته بمقر إقامتي، اتفقنا على الموعد ولم يحضر. اتصلت به بعد ذلك عدة مرات وكان الجواب دائما: أعد الاتصال به في وقت لاحق! بدأ الوقت يضيق، وبدأت أشعر بثقل الأمانة وهمها الدائم، رسمت بعض الحلول، ولكني لم أطمئن إليها، خطرت ببالي فكرة، سجلت اسم صاحبي ورقم هاتفه في ورقة وخرجت من الحرم بعد أداء الفريضة، في شارع أجياد رأيت شابا وسيما بلباس أهل البلد خمنت أنه من طلبة العلم، فسلمت عليه وطلبت منه أن يساعدني في الوصول إلى تسليم الأمانة لصاحبها إن أمكن، وما أن رأى الاسم ورقم الهاتف حتى هتف متعجبا: إنه صديقي، وأخرج مذكرته وقلب صفحاتها ليقف عند المعني بالأمر، فإذا هو كذلك. وعدني أنه سيخبره بالأمر في أقرب فرصة، وسيحضر لمحل إقامتي ليتسلم أمانته. وتم ذلك بالفعل في اليوم التالي.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[11 - 05 - 08, 04:58 ص]ـ
آخر عجيبة مرت بي
الاتفاق في ترقيم الجزء والصفحة، لمصنَّفَين يستدرك أحدهما على الآخر ويُناقِشه ...

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[11 - 05 - 08, 06:52 ص]ـ
مِن غَرائِبِ الإتفاقات ماحَصَلَ مَعِيَ البارحة في صلاةِ العِشاء ..
كانَ الوالِدُ - حَفِظَهُ الله - يُصلي فينا العِشاء وبعد الإنتهاءِ مِنَ الفاتِحة استبقتُهُ وقرأتُ والتينِ والزَّيتون , إذ بِهِ يقرأُها علينا فسبحانَ الله كأنَّهُ قد سمِعَني .. :)

اقرأ هذه مثلها.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=595611&postcount=12
¥