ـ[علي الفضلي]ــــــــ[22 - 08 - 08, 10:24 ص]ـ
إلى ابي الفضل الباني المغرب:
لكن تذكر أخي أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن نأكل متكئين أو نشرب متكئين!!
لكن لم يرِد نص في النهي عن الشرب، وإنما ورد في الأكل، نفي أريد به النهي ((لا آكل متكئا)).
ولذا فيجوز الشرب متكئا بلا كراهة.
والله أعلم.
ـ[ابوعبدالله القزلان]ــــــــ[22 - 08 - 08, 11:02 ص]ـ
جزآك الله خير يا ابومالك العوضي
ـ[عمر بن محمد الحضرمي]ــــــــ[22 - 08 - 08, 02:49 م]ـ
من عجيب ما اتفق لي ...
أني كنت في أحد المساجد لأصلي التراويح
فذهبت لأشرب بعض الماء وكنت واقفا
فأمسكت بكأس الماء وهممت أن أشرب
فإذا بالإمام يقراء
قول الله تعالى (أفرئيتم المآء الذي تشربون, ... إلى قوله ... فلو نشآء لجعلناه أجاجا فلولا تشكرون)
فجلست وسميت الله وشربت بيمني وشربت ثلاثا.
ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[22 - 08 - 08, 04:10 م]ـ
من العجائب، لكن هل هو على شرط الشيخ أبي مالك؟! لعله!
وقع أن خرجنا من الكويت بعد غزو صدام لها، وانطلقنا إلى العراق، وكنت أحب الكويت جدا فهي مسقط الرأس، وكنت في شوق وحنين لا يوصف، فلم يبق لي إلا الدعاء أن يحررها الله تعالى من البعث وأعوانه.
الشاهد: أني لما دخلت العراق، وقع في خلدي أفكار وخواطر عجيبة، وهي: هل سأرجع إلى الكويت؟!! ذلك أننا استخرجنا الوثائق العراقية وأصبحنا عراقيين.
فدار في خلدي: أنني سأسافر سفرا طويلا، وأتنقل في بلاد الله، ثم تدور الأيام، وأرجع إلى البلد الذي أحبه الكويت!! ثم تنبهت إلى خواطري، فأوقفت التفكير فيها، وصرفتها عني، ولسان حالي يقول: أضغاث أفكار!
ثم دارت الأيام بقيت خلالها تقريبا خمس سنوات في العراق، وبعدها ضقتُ ذرعا بتضييق صدام وزمرته على الدعاة والموحدين، فقررت السفر إلى الأردن، فانطلقت إلى الأردن، وبقيت فيها قرابة السنتين أو أقل بقليل، ثم انطلقت إلى اليمن فبقيت فيها قرابة السنة وشهرين، ثم رجعت إلى الأردن، وبقيت فيها خمس سنوات، ثم انطلقت إلى اليمن وبقيت فيها تقريبا ستة أشهر، ثم انطلقت إلى الإمارات وبقيت فيها خمس سنوات، ثم بعد ذلك لم يجدد عقد عملي، فتحيرت أإلى سوريا انطلق أم إلى اليمن أم إلى الكويت؟!! وكنت أتمنى الرجوع إلى بلدي الكويت، ولكن في تلك الأيام كان من أصعب الأمور دخول صاحب الجواز العراقي إلى الكويت، بسبب الظروف التي خلّفها صدام، فحزمنا الأمتعة على أساس أن الوجهة سوريا، فأخذت فيزا لي ولعيالي من السفارة السورية، ولكن قلبي كان معلقا بالكويت!! فاتصل أحد الإخوة في الإمارات بصديق لنا مشترك من قديم في الكويت، فقال له: أخونا علي يود القدوم إلى الكويت، فقال له: إن دخول صاحب الجواز العراقي صعب جدا، ولكني سأحاول، ثم اتصل بي هذا الأخ من الكويت، وقال لي: لابد من كفيل جوازه كويتي! فقلت له: سأوافيك به، فاتصلت بأخي وحبيبي مرعب الرافضة أبي محمد الشيخ عثمان الخميس، فقلت له: الأمر كذا وكذا، فقال لي: سهالات، قل للأخ يتصل بي ويأخذ ما يريد من الوثائق المطلوبة، فاتصلت به وأخبرته، ثم انقطعت عنه، ونحن نعد العدة للسفر إلى سوريا، ولكن قلبي و شعوري يقول: إن سفرك سيكون إلى الكويت!! وقبيل سفرنا بفترة قصيرة إذا بالأخ في الكويت يتصل على أخينا في الإمارات يبشره بأن فيزا الموافقة صدرت، وسأبعثها لك بالفاكس، وبقي عليكم أن تعرفوا كم فرحت فرحا شديدا، وكم تعجبت في خلدي من إتيان تأويل أفكاري تلك ووقوعها.
والحمد لله رب العالمين.
الحمدلله على سلامتكم , و عودا حميدا - إن شاء الله - أخي الحبيب.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[22 - 08 - 08, 05:55 م]ـ
الحمدلله على سلامتكم , و عودا حميدا - إن شاء الله - أخي الحبيب.
الله يسلمك أخي الحبيب، وجزاك الله خيرا على شعورك الأخوي الطيب.
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[26 - 12 - 08, 10:07 م]ـ
ومن عجائب الاتفاقات
أخي الأصغر ذهب وصاحبه إلى أحد الأحياء لقضاء بعض حوائجهم، وهذا الحي يعيش فيه مدرسهم
فقال أحدهما أن المعلم يعيش في هذا الحي، فأنكر الآخر
فاتفقا على سؤال أحد المارة، فتعجلا في مشيهما حتى استأذنا من أمامهما من المارة
فكان الذي استأذنوه هو مدرسهم!
ولكم أن تتخيلوا موقفهم المحرج!:)
ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[27 - 12 - 08, 01:22 ص]ـ
في العشر الأواخر من رمضان الماضي, كنت جالساً على إحدى السواري أقرأ القرآن سكت قليلاً, فتذكرت أحد الإخوان, فقلت: فلان منذ زمن لم أتصل به وأسمع أخباره, وأخذت الجوال لأتصل به, وإذا به يتصل بي في نفس اللحظة, فقلت له: سبحان الله يا فلان كنت أبي أتصل بك لأسلم عليك, فقال: وأنا كذلك, مبطي عنك فاتصلت بك ...
فقلت سبحان الله ...
ـ[محمد العياشي]ــــــــ[27 - 12 - 08, 01:45 ص]ـ
من عجائب الاتفاقات ما حصل لي البارحة, و هو أني كنت أقرأ مقالا على موقع الألوكة و أستمع لدرس علمي , فاذا بالشيخ يقرأ آية كنت أقرؤها في نفس الوقت, و سبحان الله العظيم.
¥