ـ[أبو أسامه المهاجر]ــــــــ[25 - 01 - 09, 02:34 ص]ـ
موضوع جميل
جزاكم الله خيرا
من عجائب الاتفاقات ماحصل معي قبل شهر تقريبا
كنت مع مجموعة من الاخوان والزملاء في سيارة واحدة فحصل لنا حادث انقلاب .. والحمد لله خرجنا سالمين جميعنا
وفي الغد اتاني خبر بأن ابن عمي في دولة الكويت اصابه حادث في سيارته وانقلبت به السيارة .. وقد خرج سالما الا من بعض الرضوض والكدمات
وقد حصل الحادث في نفس التوقيت الذي حصل معنا
فسبحان الله العظيم .. الذي أنجانا جميعا من هذه الحوادث وله الحمد والمنه وحده لا شريك له ..
ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 06:53 ص]ـ
كنت البارحة أكلم أخا لي عل برنامج سكايب
فأخبرني عن ابن أخيه وقال إنه كان ينوي أن يسميه أويس
وهو يتكلم وفي نفس الوقت الذي ذكر فيه الاسم قلبت الصفحة فإذا بموضوع لإحدى الأخوات سمت نفسها أم أويس المسلمة
فأخبرته وتعجبنا من هذا الاتفاق العجيب
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 01 - 09, 07:15 ص]ـ
ومن عجائب الإتفاقات
كنت في زيارة عند أحد الإخوة، وأثناء حديثي معه، سألني عن حال صاحب لنا، وهل تزوج!
فتذكرت أن الأخ الذي سأل عنه تزوج يوم زواجه!، والعجيب أن قاعة العرسين متجاورتان!
فقد حضرت عرسهما جميعاً.
فتعجب صاحبي كثيراً!
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 10:41 ص]ـ
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: بَيْنَمَا رَجُلٌ وَاقِفٌ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَفَةَ إِذْ وَقَعَ عَنْ رَاحِلَتِهِ فَوَقَصَتْهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْنِ وَلَا تُحَنِّطُوهُ وَلَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّياً).
رواه البخاري (1206) ومسلم (1206).
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 11:34 ص]ـ
من الاتفاقات
يقول أحد طلاب العلم
كنت أمشي خارجا من المسجد إلى البيت وكنت أفكر في مسألة من حيث الحل والحرمة
فتفاجأت بمن يناديني من خلفي 0 ويسألني عن نفس هذه المسألة التي كنت أفكر فيها!!
وهي مسألة لا تعلّق بها في الصلاة أصلا
فقلت سبحان الله
يقول فأخبرت السائل فتعجب!
ـ[محمود الناصري]ــــــــ[25 - 01 - 09, 01:55 م]ـ
ومن الأتفاقات
كنت أنا وصاحب لي قد هدانا الله تعالى إلى منهج اهل السنة والجماعة بعدما كنا من المتصوفة والله المستعان
وكان الاتفاق أن سبب هدايتنا هو كتاب لابن تيمية رحمة الله عليه علما كل رجل منا كان قد قرأ لابن تيمية ورجع إلى طريق الحق بغير علم الآخر
ومن الغريب وبينما أنا في ليلة أصابني الأرق العجيب فما عاد يطيب لي النوم وصرت أقلب أقوال ابن تيمية واقوال مخالفيه فهممت أن أكتب كلام يدفع عن أبن تيمية جميع الطعونات التي يطعنوه بها اعداءه كتبت المقدمة فتحيرت باسم الكتاب
وبعدها انشرح صدري وأسميته (الدروع العراقية على من طعن بابن تيمية) وكنت حينها أبن السابعة عشر
وفي الصباح جاء صاحبي وبيده رزمة من أوراق وعلى الفطار القى هذه الرزمة في حجري وقال اقرأ
قلت له ما انا بقارئ
قال اقرأ
قلت ما انا بقارئ
قال هذه مقدمة لكتاب شرعت بكتابته امس بعد أن جفاني النوم وسميته (الردود العراقية على من طعن بابن تيمية)! ثم قال وكنت قد نويت ان استبدل كلمة "ردود" بكلمة "دروع"
فتعجبت من هذا الاتفاق وقمت من فوري جلبت مقدمتي ورميتها في حجره وقلت له اقرأ
قال ما أنا بقارئ
قلت له اقرأ
قال ما انا بقارئ
قلت له هذه مقدمة كتاب نويت أن كاتبه بعدما جفاني النوم أمس
ضحك وهو لا يصدق ما أقول قلب المقدمة واسم الكتاب
فتعجبنا لهذا الاتفاق العجيب
فاقترعنا اينا يكتب الكتاب فكان صاحبي من المدحضين وكان سهمي الغالب!
والجدير بالذكر ان ميلاده يوافق ميلادي واسمه أحمد وأنا محمود!
فهل لهذا علاقة؟
والأعجب اني ما رايته في منام او ذكرته في حديث إلا وطل علي أو سمعت منه خبرا!
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 01 - 09, 06:11 م]ـ
ومن عجائب الاتفاقات
أن أحدهم أسمعني حديثاً من جواله، نسب إلى رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وسألني عن صحته
فاستهجنت واستغربت من هذا الحديث.
¥