ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[17 - 04 - 09, 08:49 ص]ـ
ومن عجيب ماصادفت اليوم أني كنت أقرأ موضوع يتحدث عن " نهاية العالم " والعلامات التي ستحدث في ذلك الزمان وكنت وأنا أقرأ ذلك الموضوع استمع أيضا للشيخ محمد صديق المنشاوي وهو يقرأ سورة يس
فبدأت بقرآءة
علامات الساعة التي تحققت مثل:
* تطاول الناس في البنيان.
* كثرة الهرج (القتل) حتى
أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما قتل.
* إنتشار الزنى.
* إنتشار الربا.
* إنتشار الخمور.
* إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات.
* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام 654 هجري.
* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال.
تقارب الزمان.
(صارت السنة كشهر والشهر كأسبوع والأسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق السعفه)
* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.
* ظهور موت الفجأة.
* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم.
* كثرة العقوق وقطع الأرحام ...
* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها وراء الحائط.
ومن ثم وصلت إلى علامات الساعة الكبرى وهي:
* معاهدة الروم
* خروج المهدي
* خروج الدجال
* نزول عيسى بن مريم
* خروج يأجوج ومأجوج
* نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
* خروج الدابة
* الدخان
* حدوث الخسوف
* خروج نار من جهة اليمن
فلما وصلت للنفخ للنفخ في الصور
اتفق ذلك مع قراءة المنشاوي رحمه الله لهذه الآيات في سورة يس:
((مَا يَنْظُرُونَ إِلا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ * فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ * وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ * قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ * إِنْ كَانَتْ إِلا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ * فَالْيَوْمَ لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلا تُجْزَوْنَ إِلا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ))
والعجيب أيضا أني وأنا أنسخ الآيات من مجمع الملك فهد لهذا الموضوع وعندما وصلت لهذه الآية ((قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ))
اتفق أني ألصقتها والمنشاوي يقرأها وذلك لأني كنت أسمع نفس السورة بنظام التكرار التلقائي
ـ[صخر]ــــــــ[17 - 04 - 09, 11:37 ص]ـ
ومن عجائب الاتفاقات أنه في الجمعة ماقبل الجمعة الماضية عملت خطبة حول الصحابي الجليل ابن حذافة السهمي وقصته مع ملك الروم ... واتصلت في المساء ببعض الإخوة من مدينة سياتل وسألتهم عن خطبة شيخهم فقالوا .. تكلم عن عبد الله بن حذافة السهمي .. ونحن في نفس الولاية ...
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[20 - 04 - 09, 09:23 ص]ـ
كنت أستمع لشرح المحرر الوجيز،
فقال الشيخ الطيار، بأنه أراد أن يشرح أبياتا للأعشى بعد صلاة الفجر
ولكن عندما بدأ الدرس انقطع تيار الكهرباء فأظلم المسجد،
ومعنى الأعشى:
(عشا) العَشا مقصورٌ سوءُ البَصَرِ بالليلِ والنها.
فتذكرت هذا الموضوع.
ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[20 - 04 - 09, 06:14 م]ـ
أمس كان يوما عجيبا فعلا
كنت من مدة قد طلبت من أحد الإخوان الأفاضل إجازتي فتواعدنا اللقاء أمس بعد صلاة العصر
فاغتبتط لأنها كانت ستكون إجازتي الأولى و إن كان السند فيها نازلا و المجيز أصغر مني سنا
ثم لما فتحت بريدي الإلكتروني في صباح الأمس وجدت رسالة خاصة لأحد المشايخ الفضلاء أجازني فيها من غير أن أطلب منه ذلك
فعجبت و الله من هذا الاتفاق العجيب و شكرت الله تبارك و تعالى على هذه النعمة و احتفلت بإجازتي التي شملت عددا كبيرا من كتب السنة
ثم إني لما خرجت و الأخ المذكور لاطفته في الطريق قائلا: هلا و غلا و مسهلا و ألف مرحبا و كل شيء .. و الحليب و التمر ..
و لما عدنا لمنزله وجدت على طاولته حليبا و تمرا
فقلت له: لا بد أن اكتبها اليوم في موضوع عجائب الاتفاقات
ـ[صخر]ــــــــ[24 - 04 - 09, 10:44 ص]ـ
لعله أخونا و صديقنا أبو العسل وأملوا وأركان ... (ابتسامة)
ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[24 - 04 - 09, 04:39 م]ـ
لعله أخونا و صديقنا أبو العسل وأملوا وأركان ... (ابتسامة)
أهلا بالأخ الحبيب صخر .. نعم هو هو
و من عجائب الاتفاقات أني بالأمس كنت أقرأ محاضرة عن موثوقية التوراة في مادة مناظرة الأديان .. و كان الكاتب يتحدث فيها عن النصوص الإباحية الموجودة في الكتاب المقدس فقرأت شيئا منها و قلت مع نفسي: الله وحده يعلم الإحراج الذي سنتعرض له أثناء الدرس عندما نصل إلى هذا الموضع بسبب الاختلاط .. و لم أكن أدري أين وصلوا لأني لم أحضر أي حصة فلما حضرت اليوم و كانت أول حصة لي وجدتهم قد وصلوا إلى الفقرة التي راجعتها أمس!! و حصل لنا إحراج عظيم جدا
ثم لما خرجت لقيت أحد أصحابنا و هو لا يدرس هذه المادة معنا لأنه في فصل آخر
و حدثته عما وقع ثم قلت له: أفضل من تكلم عن الكتاب المقدس هو رحمة الله الهندي في كتابه إظهار الحق! فقال لي: الكتاب معي الان و قد أحضرته!! و يبدو أن الكتاب يناديك (ابتسامة)
فعجبت من ذلك أيما عجب
و إلى لقاء آخر
¥