ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[26 - 08 - 09, 03:25 م]ـ
محاولة لا بأس بها:)
هو عرَّفك على نفسه أما نحن فعرفنا بعضنا بعضا!
وهو رآك في صورة، وصاحبي لم يرني البتة!
وهو يعلم أنك في المدينة، وصاحبي قال لي: لن يعتمر!
حاول مرة أخرى:)
ومن عجائب الاتفاقات:
أن المبتهل - صاحبي - سهرت معه أمس، وسيتعشى عندي الليلة!!
ـ[ابو حذيفة الأثري]ــــــــ[26 - 08 - 09, 03:34 م]ـ
و من عجائب الإتفاقات
ما حدث لثلاثة من مشايخ الامام ابن حجر رحمه الله تعالى
الامام عبد الرحيم بن الحسين العراقي و
الامام سراج الدين البلقيني
و الامام ابن الملقن
فقد ولد كل واحد منهم
بعد الآخر بسنة
و مات كل واحد منهم
بعد الآخر بسنة!!!
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[26 - 08 - 09, 09:55 م]ـ
الله المستعان. . .
محاولة فاشلة. . .
حادثة أخرى!! نرجوا تقييمها منك يا شيخ إحسان!!
خَرجنَا مع والدِنا قبل سَنتين إلى بِلاد الحرمين .. وفي الطّريق في منطقة ميقوع َ.
تعطّلت السيارة , وفي اليوم التالي عصراً ذهبنا بسطحية (1) إلى تبوك بمساعدة أخ ٍ مصري.
بعد أربعين يوما من التَجوال في المملكة العربية السعودية (2) مع الوالد ونحن في الطريق راجعون إلى ديارنا.
وصلنا منطقة ميقوع وكانت صلاة العصر قائمةً , فاقترحت على الوالدِ أن نصليَ في المسجد نفسه لتكون ذكرى ...
وافق الوالد , صلينا العصر ثم مشينا _ 3_ك بعدها " تعطلت السيارة في المكان نفسه تقريبا .. ..
ونادينا الأخ المصري , وقال: أنتم كنتم هنا قبل مدة , قلنا له: نعم نحن!!
فمكثنا إلى الليل وووو ... ... حصلت مغامرات في هذه السفرة لأن السيارة تعطلت ما يقارب _ سبع مرات _.
صحيح أنها متعبه لكن من أجمل الرحلاتِ وتعلِّم الإنسانَ على الصبر ِوالجلدِ والتحملِ لمشاق السفر.
فما رأيك بها يا شيخ إحسان؟؟ وبكم تقييمها؟؟:)
ـــــــــــ
(1) السطحية " هي الونش التي تحمل السيارات المعطوبة:) والمشطوبة:) والموطوبة:)
(2) مثل " المدينة " مكة " القصيم " الرياض " الخرج " الشرقية " الدمام " وغيرها من المناطق
ـ[محمد العياشي]ــــــــ[26 - 08 - 09, 10:51 م]ـ
كنت أقرأ البارحة في كتاب الشريعة الإسلامية صالحة لكل زمان و مكان للشيخ محمد الخضر حسين, فلما وصلت لقوله: و من هذا الباب تعدد الزوجات يتبعه من الضرر أن تشاركها في صلة الزوجية امرأة أخرى, ففي ترك التعدد مصلحة هي قطع و سيلة استياء الزوجةو لكن الشارع ألغى هذه المصلحة .....
سمعت إمام المسجد يقرأ قول الله تعالى: {فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ...
فسبحان الله العظيم.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[28 - 08 - 09, 03:10 ص]ـ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
.
. وبعد
فإن عجائب الاتفاقات كثرت , وأكثر من شارك في هذا الموضوع كانت إتفاقيته يتعلقُ بأمر ٍ دنيوي غالباً , فلقدّ اتفق لي أن حدّثني هذا اليوم أحدَ طلبة الشيخ احسان العتيبي يخبرني باتفاق له – ولعلّ هذا يردّ على الأخ الحبيب 1:)
يقول لي الطالب بلسانه: كنتُ البارحةَ في جلسةٍ مع فضيلةِ الشيخ ِ إحسانَ العتيبي في الساعة الواحدةِ ليلا تقريباً , وكان عندَه طالبُ في الجامعة ِالأردنية - سعودي الجنسية -
الطالب: شليويح العصيمي
فجئتُ إلى الجلسة – بدعوةٍ منه جزاه الله خيرا – وكان من المواضيع التي تُكلّم فيها أن سأل هذا الطالبُ الجامعي الشيخَ احسانَ فقال " أريد أن أعملَ رسالةً , وإني قد احترت بالموضوعِ المناسب ِللكتابة فيه.
فاقترح عليه بأن قال " هناك موضوع أراه مهمّا للكتابة فيه - في هذا الزمن الذي أصبح يحدّث من لا علاقة له في العلم ولا صلة , ويتكلم الرجل الذي لم يدرك شأو الظالع فكيف بالضليع!! "
وهو: رد ُّ دعوى " تجديد أصول الفقه " وهو في الحقيقية تجريد له وتمحيص حتى يسقط الدين.
فالشاهد: أنّ هذا الجامعي ارتاح لهذا الموضوع وأعجبه وصممّ عرضه على الدكاترة في الجامعة. (ثمّ ما كان منّي إلاّ أن ذهبت إلى البيت ,) ووجدتُ ُكتابَ " صلاح الأمة في علوّ الهمّة " فجعلت أقرأ فيه عند ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في ص 500 مجلد 1.
¥