ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[31 - 08 - 09, 01:57 ص]ـ
ماشاء الله ... :)
الله يخليلك إياه أخي الفاضل أبا المنذر ...
ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[31 - 08 - 09, 02:32 ص]ـ
هذه أخت اعرفها حصلت لها هذه الأمور حيث قالت:
- قبل رمضان بليلتين كنت اقول في نفسي لو هذه السنه يؤم الناس الشيخ الشريم وماهر في يوم والسديس والجهني في يوم يكون أمر طيب فما اصبحت إلا وأنا أقرأ أن تراويح هذه السنه سيكون الشريم وماهر في يوم والسديس والجهني في يوم ... فسبحانك يا رب
- كان الوقت عصرا ورأيت أمامي شخصاً من المملكه العربية السعوديه ذكرني بشيخ فاضل من دولة الكويت وبعد العشاء في نفس اليوم رأيت الشيخ الفاضل أمامي ... فسبحان الله
- وفي اليوم التالي كنت عائدة من صلاة التراويح صاعدة لغرفتي في الفندق وفي المصعد رأيت بنت تأكل آيس كريم من ماركه معينه فقلت لعلي ارتاح قليلا ثم اذهب لأشتري هذا الآيس كريم فدخلت الغرفه وإذا بإبن أختي يقول لي اشتريت لك آيس كريم في الثلاجه .. ففتحت الثلاجه وسبحان الله نفس الآيس كريم ونفس الحجم ونفس الصفه حيث كان ذائبا قليلاً .. شكرت الله على فضله حيث أني لم اتكلم ورزقني الله فكيف لي لو تكلمت .. يارب لك الحمد والمنه على فضلك وإحسانك
- وفي اليوم الثالث كذلك كنت راجعه من التراويح ورأيت اعلان صورة لأكله معينه تعجبني فاشتهيتها وقلت ارتاح وابعث ابن اختي يشتريها لي ... فما ان دخلت الغرفه إلا ووجدت الطبق أمامي والله أني خررت ساجده لفضل الله علي ... والله أني جلست انظر للطبق واتفكر في فضل الله ... اسأل الله أن يزيدني من فضله ويعينني على شكره وذكره وحسن عبادته
- وفي نفس اليوم الثالث في آخر الليل رأيت ماده في التلفزيون وكان المحاضر يقول ... في شأن تحويل القبله .. أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقلب وجهه الكريم في السماء ويتمنى أن يصلي للكعبه ولكنه لم يبح بما يتمناه إجلالاً لله ... فرزقه الله ما يتمنى حيث قال تعالى (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره)
فسبحانه الكريم الرحمن الرحيم اللطيف الودود المتفضل على عباده
.
ـ[أبو منة الرحمن]ــــــــ[31 - 08 - 09, 11:24 م]ـ
جزى الله خيرًا أخانا أبا مالك العوضي على هذا الموضوع الماتع،
وأذكر فيه شيئًا يسيرًا مما حدث لي بإذن الله تعالى،
من عجيب ما حدث لي موقف وافق تأويل رؤيا موافقة عجيبة وسبحان الله تعالى، رأيت في رؤياي أني مع أحد أكابر علماء بلادنا من علماء الثغر السكندري ونحن في أعلى مكان في بناء ما، ورأيت أني أساعده في عمل، فأنا أعطي الشيخ قطعة بلاط والشيخ يضعها في موضعها، وفعلت هذا كثيرًا مع الشيخ،
وذهبت للشيخ أحمد فريد وقصصتُ عليه الرؤيا، فقال لي البلاط يعني البناء الذي يقوم به الشيخ في مجاله العلمي والدعوي فلعلك تساعد الشيخ في عملية البناء تلك التي يقوم بها - يوما من الأيام،
وتمر الأيام والأيام وإذ بي أصبح من المقربين للشيخ جدًا وإذ بي:
1 - أتواجد مع الشيخ في مكتبته الخاصة كثيرًا جدًا والتي هي في أعلى بنيات المبنى، فالشيخ يقطن في الطابق ال14 والأخير في أعلى عمارة ضخمة
2 - ساعدت الشيخ أثناء تصنيفه فكنت آتي له بالكتاب الذي يريده وأفتحه على الصفحة التي يريدها والتي غالبا ما تكون في طلب حديث من كتب السنن أو باب في الفقه من كتاب من أمهات الكتب،
** وكنت وأنا أعطي الشيخ الكتاب أتذكر قطع البلاط التي كنت أعطيها للشيخ في الرؤيا وأتذكر تأويلها الذي ذكره الشيخ أحمد فريد وأتذكر كم الخير الذي يترتب على كتب الشيخ وها أنا أساعده وأسأل الله القَبول،
وعندما أعطيت للشيخ أول كتاب تذكرت قول الله - سبحان الله - حاكيا عن يوسفَ عليه السلام:
(هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً وَقَدْ أَحْسَنَ بَي)
وموقف آخر حدث لي مع شيخي الهمام،
كنتُ جالسًا ذات يوم بعد صلاة العصر، وإذ بإحساس جارف أني مشتاق لرؤية الشيخ ولسماع صوته، فلم أره منذ أسابيع، فارتديت ملابسي ونزلت من فوري كي أذهب للشيخ وأصلي معه المغرب في مسجده وأصافحه وأراه وأطمئن عليه،
وعندما كنت في أول الشارع الذي يقطن به الشيخ وأنا نازل من السيارة الأجرة التي أركبها وإذ بالهاتف يرن وأنا أعطي السائق أجرته، فأعطيته الأجرة ونظرت في الهاتف وإذ بشيخي يتصل يقول لي يا فلان أنا أريد أن أراكَ، لم أرك منذ فترة، فتعجبت كثيرااااااااااااا وقلت له شيخنا أنا في أول الشارع بجانبك وكنت قادما إليك، فقال سبحان الله، توافقت الخواطر أهـ
وفعلا سبحان الله الأرواح جنود مجندة،
جزاكم لله خيرًا إخواني،
بوركتم،
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[23 - 10 - 09, 02:55 م]ـ
ومن عجيب ما حصل معي، أني كنت جالساً في صالة انتظار، وكان بجانبي شخص لا أعرفه، فسألني بعض الأسئلة، فأجبته، عرفني بعدها بنفسه وعرفته بنفسي، فقلت له أتعرف فلاناً ابن فلان، أحد أصحابي القدامى، يسكن في مدينته، لي فترة من الزمن لم أره، قال هو جارنا حتى وصفه لي، قلت سبحان الله!، متعجباً من هذه الموافقة.
فجعلت أذكره بالخير، وقلت له أوصله سلامي ..
فإذا به أمامي!،
قلت منذهلاً، سبحان الله!
¥