ـ[صالح محمد العجمي]ــــــــ[23 - 10 - 09, 03:25 م]ـ
وللفائدة ابن جريج وأبي حنيفة كلاهما ولد عام 80 هـ وتوفيا عام 150 هـ
ـ[أم شمس الدين بكر]ــــــــ[24 - 10 - 09, 01:55 ص]ـ
سبحان الله!
قرأت موضوع الأخ (أبو محمد والبراء) [وطِّن نفسك على التَّحرير ولا تستعجل الثمرة؛ فتُحرم!]
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=136629
وفيه:
"لأنَّهُ يَقبح بشخصٍ كبير يُعلِّم النَّاس من خمسين سنة ويقول: سلمة بن كهبل! بالباء، هذا يخفى على صغار المتعلمين؟! "
فتمنيت أن أعرف ما الصواب فيها؟؟!
وكنتُ قد اقتنيتُ اليوم كتاب (صفحات من صبر العلماء على شدائد العلم والتحصيل للشيخ الجليل عبد الفتاح أبو غدة -رحمه الله-) فكان مما قرأت:
"فأخذ وكيع ليلة بعضادتي الباب، ثم قال: يا أبا عبد الله، أريد أن ألقي عليك حديث سفيان، قال: هات، قال: تحفظ عن سفيان، عن سلمة بن كُهَيْل كذا وكذا؟ "
فذكَّرني الاسم تلك العبارة فظننته هو ولعله هو!
والحمد لله على تقديره!
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[04 - 02 - 10, 01:18 ص]ـ
وأنا أسمع ُ اليوم درسا ً لبعض مشائخِنا الفضلاء / نادتني الوالدة / فأوقفت الشريط / وكان الوقت - 55 - 05 - خمس دقائق وخمسا وخمسين ثانية!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 02 - 10, 01:43 ص]ـ
من المواقف التي تحدث كثيرا، وقد سمعتها من كثير من الناس أن يخطر على بالك أحد الأصدقاء وترفع الجوال لتتصل به فإذا به يتصل بك!
ولكن العجيب النادر أن هذا حصل معي في هذا اليوم مرتين مرة في الصباح ومرة في المساء لشخصين مختلفين!!
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[05 - 02 - 10, 02:34 ص]ـ
من عجيب الاتفاقات
أن أستاذي قد اتصل بي ليلة الاثنين الساعة الثانية عشرة مساء فأمرني بلقائه يوم الاثنين هذا.
فلما لقيته أخبرني بتحديد موعد مناقشة رسالتي يوم الاثنين الموافق 22/ 2
وقد أعلنت عنه اليوم وهو 20 من شهر صفر
ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[05 - 02 - 10, 07:42 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على هذه القفشات المليحة خذوا هذه:
يقول لي صاحبي كنت أستمع للباب المفتوح للعثيمين رحمه الله فعطست فقلت الحمد لله فإذا بالشيخ العثيمين - من الشريط - يقول يرحمك الله بصوت عالي فارتبكت وقلت يهدينا ويهديك الله ثم عدت الشريط فإذا عطاسي وافق عطاس احدهم في الشريط. (قوية صح لكن هذا الذي حدث) ولدي ما هو أغرب وأعجب معي سأذكره لاحقا بحول الله.
حدث لي موقف قريب من هذا
كنت أستمع لأحد الدعاة - في شريط مسجل -، فذكر اسمًا مهملًا، فقلت فلان من؟
هذا أم ذاك؟
فرد مميِّزًا إياه!
وافق سؤالي سؤال أحد الحاضرين!
ـ[أبو مالك الأثري السلفي]ــــــــ[08 - 02 - 10, 10:02 م]ـ
للرفع، نفعنا الله وإياكم
ـ[ساعي]ــــــــ[09 - 02 - 10, 12:42 ص]ـ
أخ المسيطير ... بالفعل مميز .... حفظه الله وأصلحه
7/ 7 / 1427 هـ حتى الأرقام الأخيرة تساوي 7
أما أنا فابني الأول ولد بنفس ميلادي اليوم والشهر لكن السنة أظن تختلف.
لا يخافكم أظن هنا بمعنى ......
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[03 - 05 - 10, 07:17 م]ـ
هذه العجيبة وأظنها عجيبة ...
حدثت مع صاحبي قبل سنوات حين كنا في الجامعة
وكنت حينها جالساً بجانبه، في قاعة المؤتمرات في الجامعة، نستمع لندوة علمية، وحين انتهت الجلسة، آثر القائمون على الدورة أن توزع خمس هدايا، بالقرعة على الحاضرين
وكان الحاضرون قرابة ألفين وخمسمائة، والهدايا قيمة، فانزعج صاحبي قبل بداية القرعة، فقلت له علامَ؟، فأخبرني حزناً لو وزعت هدايا بالقرعة على جميع من في القاعة إلا رجل واحد لكنت أنا ذاك الرجل، لست محظوظاً وجعل يكررها:)، فجعلت أضحك حتى بدت نواجذي، فقاطعني صوته لقد ربحت لقد ربحت! فعجبت جداً
كان رقمه أول رقم نودي! من الأرقام الخمسة ..
فأحدث ضجة المنتصر بفرحه!، حتى أن جميع من حولنا نظروا إليه نظرة استغراب،
فأطرقت رأسي مُحرَجاً خَجِلاً:)
ما تقييمكم لها:)
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[04 - 05 - 10, 01:14 ص]ـ
ما تقييمكم لها:)
عادي:)
ألقيت بنفسي على السرير لأنام بعد يوم طويل
ثم خطر ببالي حديث في البخاري وهو قول الصحابة "السلام على النبي" بعدما مات النبي عليه الصلاة والسلام وذلك في التشهد في الصلوات , وكانوا يقولون وهو بين أظهرهم "السلام عليك أيها النبي" ... فقلت عجيب ... ولم لم يبين لهم النبي ذلك من قبل؟!
وقلت هذه فائدة أجدر الناس بنقلها إليهم هم أهل الملتقى
فنهضت وأعدت فتح الحاسب وبحثت في الأمر فوجدت فتوى اللجنة الدائمة في المسألة
وهي أنه الأولى قول "السلام عليك أيها النبي" لأن النبي لم يأمر بتغييرها بعد موته ولعل ذلك اجتهاد من الصحابة ... فقلت لعلهم رضي الله عنهم خافوا من وقوع الأمة في البدع والاعتقاد بأن النبي حي
وموجود بيننا يعرف أحوالنا في الدنيا
ثم فتحت الملتقى لأنسخ الفتوى في موضوع جديد , وكنت مشغلًا لمقطع مرئي , جزء من مناظرة الشيخ البلوشي لأحد الصوفية من مصر , فإذا بالصوفي يقول أن دعاء النبي جائز! لأننا في التشهد نقول "السلام عليك أيها النبي" وأي للنداء والدعاء!
فقلت سبحان الله هذا من عجيب الاتفاق!
أحبك في الله أخي جهاد
¥