تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 11:24 م]ـ

وهذه لطيفة حصلت مع الشيخ الألباني -رحمه الله- استفدتها من الأخ المكرم أبو معاوية مازن البحصلي البيروتي

كتب الشيخ الألباني رحمه الله:

6 - وفي الساعة الخامسة والربع (عربية؟) من ليلة الخميس الواقع في 12 ربيع الأول سنة 73 هـ رزقني الله منها (يقصد الشيخ زوجته الثانية ناجية بنت لطفي جمال التي كتب أنه تزوّجها ليلة يوم الجمعة 29 جمادى الأولى سنة 1372 هـ = 13 شباط سنة 1953 م) طفلة جميلة، جعلها الله تعالى من بنات السعادتين الدنيوية والأخروية، ومن لطائف الاتفاقات أن والدتها كانت ولادتها أيضاً في التاريخ والشهر المذكورَين كما ذكرت لي ذلك أمها.

وفي اليوم السابع من ولادتها سمّيتُها (أُنَيسة) على اسم والدة أبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، وذبحت عنها شاة، وحلقت شعر رأسها حسب السُّنَّة، وتصدّقتُ بوزنه ذهباً.

قال أبو معاوية مازن البحصلي البيروتي: كلام الشيخ الألباني رحمه الله موجود ضمن بضعة أوراق دوَّن فيها الشيخ بعض ذكرياته داخل إحدى الكتب في مكتبته في " الجامعة الإسلامية "، صوّرتها السنة الماضية أثناء اعتماري، وأقدم تاريخ كتبه الشيخ فيها هو ولادة ابنه عبد الرحمن يوم 3 رمضان سنة 1362 هـ.

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[14 - 11 - 10, 11:52 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى أل بيته الأطهار وصحابته الأخيار،

لمّا عزمتُ على الزواج ذكرتُ لأمي ـ شفاها الله تعالى ـ مواصفات الزوجة التي أريد، فالدين أولا وقبل كل شيء، فاتّفقنا على أن يبحث كل من جهته .....

ومرّت الشهور دون أي نتيجة، إلى أن التقيتُ بأخ فاضل أخبرته بنيتي في الزواج طالبا منه مساعدتي في ذلك، فكانت المفاجأة السّارة الغير منتظرة ...

إذ قال لي: لقد طلب منّي أخ جزائري يدرس في السعودية البحث له عن أخت، فعرضتُ له خطبة إحدى الأخوات، لكن لم يتمّ الأمر لأمور خاصة به، فإن أردتَ أن تتقدم لخطبتها فعلى بركة الله تعالى، فهي تتوفر على كل المواصفات المطلوبة ...

كدّتُ أطير فرحا واعدا إيّاه بتأكيد الأمر بعد إخبار الوالدة العزيزة، فرجعتُ إلى البيت مسرعا،- فلقد انتهى مسلسل البحث- ... دعوتُ أمي ـ بارك الله في حياتها ـ على انفراد لأبشّرها بالخبر السّار،

فقالت أمي- رعاها الله -: وأنا كذلك لي خبر سّار لك،

قلتُ لها: خيرا إن شاء الله؟

قالت: لقد وجدتُ لك فتاة كما تريد، ثمّ قالت مسترسلة: .. أراد أن يتقدم لخطبتها شاب يدرس في السعودية لكن لم يتمّ الأمر ...

سبحان الله، يا لها من صدفة عجيبة ... وكم تعجبت أمي الكريمة لمّا صححتُ لها اسم عائلتها،

إذ قالت: نعم هذا هو اسم العائلة، ثمّ انتبهت ....

فقالت في دهشة: وكيف عرفتَ اسم عائلتها؟؟؟ ....

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[15 - 11 - 10, 12:57 ص]ـ

يقولون (مصادفة) لا (صدفة).

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[16 - 11 - 10, 01:52 م]ـ

سبحان الله!

ومن عجيب ما وقع لي:

أنِّي كنتُ أصلِّي مرةً صلاة العشاء، فقرأ الإمام الفاتحة، ثم سكت، ليقرأ المأمومون! فقلتُ في نفسي، وتحرَّكتْ شفتاي بـ: ق. والقرآن المجيد، فوجدته - حفظه الله - يقول: ق. والقرآن المجيد.

وأخرى:

في موقف مشابه، في صلاةٍ مثلها، قرأ إمامٌ آخر الفاتحة، وسكت، ثم قلتُ أيضًا: يا أيها النَّبيُّ لِمَ تُحرِّمُ ما أحلَّ الله لك ... (التحريم)، فوجدته - والله - يقولها.

فتعجَّبتُ جدًّا!

وفي موقف مشابهٍ لذلك ... قرأ الإمام الفاتحة .. فقلتُ في نفسي سيقرأ الآن سورة الماعون ...

ثم قلتُ .. لا لا هذا وسواس شيطان ....

فإذا بالإمام يتلو: " أرأيت الذي يكذّب بالدين "!!!

قلت: سبحان ربّي ...

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[16 - 11 - 10, 02:29 م]ـ

من أعجب القصص التي حصلت معي ...

كنت أمكث في المسجد بعد صلاة الفجر في مسجدي أمشي وأقرأ القرآن وأنا أمشي أدور في المسجد ...

فبينا أنا كذلك وكانت الأضواء (النيون) منيرٌ في المسجد .. وكنتُ أقرأ في سورةِ (يس)

فقرأتُ الآية وأنا أتفكّر فيها ((وآيةٌ لهم الليلُ نسلخُ منه النهارَ فإذا هم مظلمون))

فوالله ما قلت مظلمون حتى انقطعت الكهرباء عن المسجد وخفتت الأنوار!!!! فعجبتُ

وأتممتُ تاليا ((والشمسُ تجري لمستقرّ لها)) فما قلتُ كلمة الشمس حتى أضاءتْ الأنوار!!!!

وإنّي ما عجبتُ لهذه القصّة كعجبي لما تلاها ...

حيث إنّي كنت عند بعض أصحابي في ليلةٍ باردة أحدّثهم بالقصة وما حصلَ لي في المسجد فضحكوا من القصّة ...

والأشد عجبا أنّي رأيتُ بعضهم قد وقع من الضّحك " يعني فرط من الضحك:) " فقلت له: مالك؟؟؟

فأشار -وهو يضحك- إلى المدفأة الكهربائية وقد انطفأت لمّا قلتُ " فإذا هم مظلمون "!!!!

قلتُ: سبحان الله!!

:)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 11 - 10, 07:04 م]ـ

مررت البارحة بطريق قرب مكان وقع فيه لأحد أحبتي حادث أليم مؤسف قبل ثلاثة أعوام أدى هذا الحادث إلى وفاته على الفور

تأثرت ووقفت برهة فذرفت عيناي، وجعلت أدعو له

بعد انصرافي من ذلك المكان بقليل، اتصل علي أحد الأخوة مخبراً إياي بوفاة ذلك الصديق في مثل هذا اليوم، وطلب مني الدعاء له، ولم أكن أعلم بذلك

فعجبت من ذلك الاتفاق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير