[الشمس السلفي رحمه الله صاحب كتاب جهود الحنفية في إبطال عقائد القبورية، هل أجد ترجمته]
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[07 - 04 - 07, 07:41 م]ـ
صاحب كتاب جهود الحنفية في إبطال عقائد القبورية، هل أجد من ترجم له؟ ومتى توفي؟
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[07 - 04 - 07, 10:25 م]ـ
رأيت له ثبتًا، أظنه في مكتبة ابن الجوزي بالخبر.
ربما هو عندي.
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[08 - 04 - 07, 12:26 م]ـ
لو تكرمت ياشيخ خالد بمزيد من المعلومات
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[08 - 04 - 07, 12:51 م]ـ
أين نجد كتابيه (جهود الحنفية)، و (عداء الماتريدية لأهل السنة)، على النت؟
ـ[الباحث]ــــــــ[08 - 04 - 07, 02:15 م]ـ
توجد ترجمته في كتبه، فقد ترجم لنفسه رحمه الله.
ـ[عمر الإمبابي]ــــــــ[08 - 04 - 07, 02:31 م]ـ
كنت ماتريدياً صوفياً فهداني الله إلى العقيدة السلفية
الهداية توفيق من الله، يوفق من يشاء ويحجبها عن من يشاء، ولقد وفق الله الشيخ المجاهد أبو عبد الله شمس الدين بن محمد أشرف بن قيصر بن أمير جمال بن شاه أفضل بن شاه غريب بن شاه سلطان البشتوني الأفغاني.
ولد في بلاد الأفغان عام (1372هـ) ..
درس على يد والده القرآن ومبادئ النحو والصرف وشيئاً من الفقه الحنفي .. ثم واصل دراسته الثانوية والعالية حتى أكمل "الدرس النظامي" الذي وضعه الشيخ نظام الدين السهالوي الهندي الحنفي الماتريدي الصوفي ..
وحصل على شهادة "المولوي" وشهادة "الفاضل العربي" وشهادة "المنشئ الفاضل الفارسي" من جامعة بشاور
وقد درس على أيدي علماء الماتريدية النقشبندية منهم محمد طاهر بن آصف الفنجفيري الحنفي الماتريدي النقشبندي الديوبندي .. والشيخ عبدالرحيم الشترالي الحنفي الماتريدي .. والعلامة نقيب الرباطي الحنفي والذي سار سلفياً ..
ثم وفقه الله إلى الهداية على يد الشيخ عبدالظاهر الأفغاني ..
ثم درس الشيخ في الجامعة الإسلامية وحصل على درجة "الليسانس" وشهادة "الماجستير" وشهادة "الدكتوراة" ودرس على يد عدد من كبار العلماء من أقطار العالم منهم شيخ العرب والعجم بديع الدين السندي والعلامة عبدالعزيز بن باز والمحدث الألباني والفقيه محمد العثيمين والعلامة حماد الأنصاري المالي والمُحدث عبدالمحسن العباد والحافظ محمد الجوندلوي وعمر الفلاني وعبدالله التهكالي البشاوري وعبدالظاهر الأفغاني وعلي الفقيهي وعبدالكريم الأثري وعبدالله الغنيمان وصالح العبود ... وغيرهم كثير ..
هاجر مرتين، وجاهد باللسان والبنان والسنان وشارك المجاهدين لقتال الشيوعيين في أفغانستان ..
وأسس الجامعة الأثرية بسوات .. وألف عدداً كبيراً من المؤلفات .. وتفانى في نشر العقيدة السلفية وقمع الشرك والبدع والفتن .. وأوذي في الله مرات وكرات وأُرِيدَ اغتياله فنجاه الله.
ولهُ مؤلف في نقض عقيدته السابقة [عداء الماتريدية للعقيدة السلفية * الماتريدية وموقفهم من الأسماء والصفات الإلهية] وهي رسالة "الماجستير" الجامعية العالمية ..
يقول الشمس السلفي الأفغاني:
(أشكر الله سبحانه وتعالى وأحمده على أن هداني إلى الإسلام الصحيح الصافي المتضمن للعقيدة السلفية التي عليها سلف هذه الأمة، وأئمة السنة)
وقال عن [مكانة الماتريدية في صدري]:
(لقد وجهت نقدي - وأنا طويلب صغير، وباعي قصير -
* إلى أناس أعرف قدرهم ومنزلتهم في العلوم، فإذا أنظر إلى عُلو مكانتهم، وأرْفَعُ رأسي لأنظر إلى رفيع درجتهم - تسقط قلنسوتي، وأكاد أسقط على ظهري -.
* ولهم في صدري احترام لما عندهم من علوم جمة غزيرة، وزهد وتقوى، وتأله، وحسن النية والإخلاص، والاجتهاد في الوصول إلى الحق، وموافقتهم الحق في كثير من المسائل، وخدمتهم للإسلام في كثير من الجوانب. كيف لا، وقد تعلمت فرائض ديني على أيديهم، وهم شيوخي في العلوم الشرعية: من التفسير والفقه، والأصول، والعربية: من النحو والصرف والأدب والمعاني والبيان والبديع، والعقلية: من الكلام والمنطق والفلسفة والمناظرة.
غير أن هذا لا يَصُدَّنَّنِيْ عن أن أصارحهم بالحق.
* وأنصحهم بالذي أحب لنفسي ولهم من الرجوع إلى العقيدة السلفية ونبذ العقائد البدعية.
أو أن أزن عقائدهم بميزان الكتاب والسنة، وأبين أخطائهم، نصيحهم لهم خاصة، ولغيرهم عامةً.
¥